قواعد إتيكيت تناول الطعام على شاطئ البحر
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
نقابل بعض الأشخاص في حياتنا، ونلاحظ عليهم اتباعهم لأبسط قواعد الإتيكيت في كل شيء، فإذا كنت من ضمن هؤلاء فهل تعرف أن التنزه ورحلات الشواطئ لها قواعد إتيكيت؟.
وإليك بعض القواعد الأساسية لـ إتيكيت تناول الطعام على شاطئ البحر، والتي أوضحتها خبيرة الإتيكيت هبة إسلام، لـ"صدى البلد"، وتشمل ما يلي:
سقوط سوريين في ضربات جوية إسرائيلية على مواقع عسكرية بدمشق طريقة تحضير أقراص جوز الهند الشهية في الفرن خلال دقائق قواعد إتيكيت تناول الطعام على شاطئ البحرالنظافة الشخصية: قبل أن تبدأ في تناول الطعام، يجب أن تتأكد من نظافة يديك.
الجلوس بشكل مناسب: قد يكون من المتعارف عليه تناول الطعام وأنت تجلس على منشفة أو كرسي شاطئ. قم بترتيب منطقة جلوسك بشكل مناسب وأكثر راحة.
استخدام الأواني المناسبة: استخدم الأواني المناسبة لتناول الطعام، مثل الصحون البلاستيكية أو الأطباق الورقية والأكواب البلاستيكية. يفضل تجنب استخدام الأطباق الزجاجية أو السيراميكية لتفادي الكسر والإصابات المحتملة.
التخلص من النفايات بشكل صحيح: قم بتجهيز أكياس أو حاويات للنفايات وضعها بالقرب منك للتخلص من النفايات بشكل صحيح. يجب عليك عدم ترك النفايات ملقاة على الشاطئ، واحرص على ترك المكان نظيفًا بعد انتهاء وجبتك.
احترام الآخرين: قد يكون الشاطئ مزدحمًا بالناس، لذا يجب أن تحترم مساحة الآخرين وتحاول ألا تعرقل مرورهم. حاول أن تكون هادئًا وتجنب إصدار أصوات مزعجة أو تسبب إزعاجًا للآخرين.
تجنب إلقاء الطعام: يجب أن تحاول تجنب إلقاء الطعام أو التسبب في فوضى عند تناول الطعام. حافظ على نظافة المكان ولا تسبب إزعاجًا للآخرين بالطعام المتناثر.
الالتزام بالقوانين المحلية: تأكد من معرفة القوانين واللوائح المحلية المتعلقة بتناول الطعام على الشاطئ. قد تكون هناك بعض القيود أو القواعد الخاصة بمنطقة الشاطئ التي تزورها، فتأكد من الامتثال لها.
وأشارت إلى أن هذه بعض القواعد الأساسية للإتيكيت عند تناول الطعام على شاطئ البحر، لافتة إلى أن الهدف الأساسي، هو أن تستمتع بوجبتك بطريقة مريحة، وتظهر الاحترام للآخرين، وتقدير البيئة المحيطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاطئ البحر الإتيكيت قواعد الإتيكيت تناول الطعام الطعام
إقرأ أيضاً:
10 شهداء بمجزرة داخل مدرسة لـلأونروا بمخيم الشاطئ (شاهد)
ارتفعت حصيلة شهداء القصف الجوي الإسرائيلي الذي استهدف مدرسة لـ"الأونروا" تؤوي نازحين بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة الخميس، إلى 12 حتى الآن، معظمهم أشلاء، فضلا عن عدد من الجرحى.
وقالت مصادر محلية، إن جيش الاحتلال قصف مدرسة "شحيبر" في مخيم الشاطئ، التي تؤوي آلاف النازحين الفلسطينيين، مؤكدين أن الطواقم الطبية نقلت عدد كبير من الشهداء والجرحى بينهم أطفال ونساء.
New scenes after the Zionist occupation committed a massacre in the "Shahibar" school (in the Beach Elementary Camp), which houses displaced people in the Beach Camp, west of Gaza City.
مشاهد جديدة بعد ارتكاب الاحتلال الصهيوني مجزرة في مدرسة "شحيبر" (في مخيم الشاطئ الإبتدائية) pic.twitter.com/uOYVUjsCEo — Abdelrahman Said (@Abdelra44382653) November 7, 2024
ويضطر الفلسطينيون خلال نزوحهم إلى اللجوء للمدارس أو لمنازل أقربائهم أو معارفهم، والبعض يقيم خياما في الشوارع والمدارس أو أماكن أخرى مثل السجون ومدن الألعاب، في ظل ظروف إنسانية صعبة حيث لا تتوفر المياه ولا الأطعمة الكافية، وتنتشر الأمراض.
وحسب المكتب الإعلامي الحكومي، بلغ عدد النازحين داخل القطاع منذ بد الإبادة مليوني شخص من أصل 2.3 مليون إجمالي الفلسطينيين فيه.
ويأتي ذلك بالتزامن مع مواصلة جيش الاحتلال حملة الإبادة التي ينفذها شمالي القطاع منذ 34 يوما ضمن "خطة الجنرالات" التي تهدف إلى تهجير السكان قسريا عبر ترهيبهم وارتكاب المجازر بحقهم.
وفي هذا السياق، تقصف قوات الاحتلال المنازل ومراكز الإيواء وتنسف وتدمر وتحرق أحياء سكنية كاملة إضافة إلى منع إدخال الطعام والمياه إلى المنطقة، ما خلف مئات الشهداء والجرحى في ظل تعطل شبه كامل لعمل طواقم الإسعاف والدفاع المدني نتيجة استهدافها أو منعها من تأدية مهامها.
وبدعم أمريكي ترتكب دولة الاحتلال منذ نحو 400 يوم إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 146 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.