اتحاد المنستيري: أحمد الجفالي تمسك بالانتقال للزمالك رغم رفضنا لرحيله
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
أكد علي البحوري، المتحدث الرسمي لنادي الاتحاد المنستيري، أن أحمد الجفالي، لاعب الفريق المنتقل حديثا لنادي الزمالك في فترة الانتقالات الشتوية، تمسك بشدة بالرحيل والانتقال للقلعة البيضاء، رغم رغبة النادي ببقاءه، مشيرا إلى إمتلاكه لسرعات كبيرة ومتعدد المهام إلى جانب صغر سنه.
تحدث علي البحوري في مداخلة هاتفية مع الإعلامي هاني حتحوت في برنامج "الماتش" على قناة "صدى البلد" عن عرض الزمالك لضم أحمد الجفالي، قائلًا:" على الجانب الشخصي عرض ممتاز، والنادي لا يقف أمام لاعبيه بالانتقال لأندية كبيرة مثل الزمالك".
وأضاف:" الجفالي لم يكن موجودا على قائمة المغادرين للنادي، العرض جاء في آخر أسبوع، عرض على الجانب الشخصي مهم للاعب، والجفالي أصر على المغادرة رغم تمسكنا بتواجده، جمهور الاتحاد المنستيري غاضب، لكن إن شاء الله يمكننا تعويضه ونتمنى له التوفيق".
وأوضح البحوري أن المفاوضات استغرقت 48 ساعة لحسم الصفقة، وأقنع مسؤول التعاقدات في نادي الزمالك أحمد حسام ميدو اللاعب بمشروع الفريق.
وأردف البحوري: "الزمالك يملك لاعبين كبار، واللاعب يمتلك سرعات كبيرة، ومتعدد المهام داخل الملعب كجناح ورأس حربة".
وأتم البحوري: "أحمد الجفالي قادم من فريق كبير في تونس هو الاتحاد المنستيري، لاعب ممتاز منضبط وأخلاقه عالية، وصغير في السن، ونتمنى له الانسجام مع الزمالك وينتقل بعدها للدوريات الأوروبية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادي الزمالك صفقات الزمالك الدورى المصرى أحمد الجفالي الاتحاد المنستيرى المزيد أحمد الجفالی
إقرأ أيضاً:
رد صادم من اتحاد الكرة على نقل تحقيق الزمالك مع زيزو إلى مقر الجبلاية
رفض اتحاد الكرة، طلب أشرف عبدالعزيز محامي أحمد مصطفى زيزو، لاعب الزمالك، بالتحقيق معه في مقر الاتحاد بدلا من مقر النادي.
وشدد مصدر داخل اتحاد الكرة في تصريحات لبرنامج ستاد المحور تقديم الإعلامي خالد الغندور، على أن الاتحاد لا يتدخل في مثل هذه الأمور وأن زيزو مطالب بالحضور إلى مقر الزمالك للتحقيق معه بناءً على المخاطبات الواردة من ناديه.
وعن الشكوى المقدمة من الزمالك ضد زيزو في اتحاد الكرة بسبب انقطاعه عن التدريبات، وشكوى اللاعب أيضا ضد ناديه بسبب المستحقات، قال المصدر :"نراجع كافة الأوراق وقد نستدعي زيزو وممثل عن نادي الزمالك قريبا للتحقيق في الشكاوي المقدمة".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا