شاهد | اعتبره نتنياهو خطًا أحمرًا.. جيش العدو الإسرائيلي ينسحب من نتساريم
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
???? شاهد | اعتبره نتنياهو خطًا أحمرًا.. جيش العدو الإسرائيلي ينسحب من #نتساريم 11-08-1446هـ 09-02-2025م
???? تقرير: طالب الحسني#غزة_تنتصر #طوفان_الأقصى #شاهد_المسيرة pic.twitter.com/eeyP6FARp8
— شاهد المسيرة (@ShahidAlmasirah) February 9, 2025
.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال ينسحب بالكامل من محور نتساريم
انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي بالكامل من محور نتساريم وسط قطاع غزة في إطار اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس، حسبما ذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل الإسرائيلية.
ولم يعلق الجيش الإسرائيلي حتى الآن على انسحابه من محور نتساريم، حسبما أوردت الصحيفة.
مسئول أممي يرد على ترامب: يُمكن إعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها
أكد بالاكريشنان راجوجوبال، المُقرر الأممي للحق في السكن، على أنه يُمكن إزالة الدمار وإعادة إعمار قطاع غزة رغم العدوان الإسرائيلي.
وشدد المسئول الأمم على أن خطة إعادة الإعمار يُمكن أن تتم دون تهجير أهالي غزة من أرضهم.
ونقل تقرير نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" تصريح راجوجوبال الذي قال فيه 70% من مباني قطاع غزة تم تدميرها جراء العدوان الإسرائيلي.
وأضاف :"يمكن إعادة بناء نحو 70% من القطاع خلال فترة تتراوح بين 5 و10 سنوات".
وتابع حديثه قائلاً :"التكلفة التقديرية لإعادة إعمار قطاع غزة بعد العدوان الإسرائيلي تقدر بـ 60 مليار دولار".
ويتفق حديث المسئول الأممي مع الموقف الذي أبدته مصر منذ بداية الحديث غير الجاد عن تهجير الفلسطينيين من أرض غزة.
العالم يُساند مصر في ملف غزةوعبّر وزير الخارجية بدر عبد العاطي عن رأي مصر في هذا الملف، وذكر أن لدينا رؤية لإعادة الإعمار دون اللجوء لحل إفراغ الأرض من أهلها.
ويأتي ذلك الحديث في ظِل الجدل الذي واكب مُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير أهالي غزة إلى مصر والأردن من أجل تحويل القطاع إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، على حد قوله.
تُعَدُّ عملية إعادة إعمار قطاع غزة بعد الحرب مهمةً معقدة تتطلب تخطيطًا دقيقًا وتعاونًا دوليًا. تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن إعادة الإعمار ستحتاج إلى مليارات الدولارات، نظرًا لحجم الدمار الهائل الذي لحق بالبنية التحتية والمنازل والمرافق الحيوية.
فقد تضررت أكثر من 90% من المنازل والبنية التحتية، بما في ذلك المستشفيات والمدارس، مما يجعل الحاجة إلى إعادة البناء ملحة. بالإضافة إلى ذلك، خلّفت الحرب حوالي 50.8 مليون طن من الأنقاض، مما يتطلب جهودًا كبيرة لإزالتها وتأمين المناطق المتضررة.