• لن تستطيع مليشيا التمرد نشر أسماء جنودها الذين دفعت بهم في الساعات الأولي من صباح يوم الإثنين 21أغسطس للتسلل إلي منطقة نائية بالسور الشرقي للمدرعات حيث قضوا وقتاً التقطوا صوراً للذكري والتاريخ قبل أن تحصدهم بنادق فرسان المدرعات وترسلهم إلي مقبرة التاريخ ..

• لن تستطيع مليشيا التمرد نشر أسماء وصور جنودها ال27 الذين تم سحقهم ودفنهم بذات المنطقة التي تسوروها .

. لقد حفروا قبورهم بأيديهم ..

• اليوم اتضحت فصول مؤامرة التحالف الجديد بين مليشيا التمرد وقوات بعض الحركات المسلحة التي والت عصابات التمرد ..قوات الطاهر حجر تقدمت القوات المندحرة وعادت جثثهم في دفارات وتكاتك .. نقلتهم إلي مثواهم الأخير وليس أمام طاهر حجر إلا مواجهة أهلهم بالحقيقة الصادمة ..

• اليوم وبهجومها الثامن والعشرين كشفت مليشيا التمرد ظهرها المكسور وبانت معالم هزالها والظروف القاسية التي تواجهها ليس في العتاد والمرتزقة فقط ..بل في أبسط المعينات مثل الملابس والأحذية العسكرية .. مظهر جثث القتلي والأسري يؤكد أن قوات حميدتي التي كانت سبب غروره وغطرسته ، هذه القوات صارت اليوم ( ملايش) تبحث عن لقمة الطعام وجرعة الماء وقطعة الكاكي ولا تجدها فلتبس مما تسرق وتنهب ..

• درس جديد من دروس الثبات الأسطوري لقنته المدرعات لأوباش المرتزقة ..
• وبذات اليقين والثبات تحتسب معركة المدرعات نفراً من خيرة الضباط والجنود وأبناء الوطن الذين روت دماؤهم تربة المدرعات والتي ستبقي عصيّةً علي الخونة وإن عادوا مرّاتٍ .. وكرّات ..ولا نامت أعين الجبناء ..

عبد الماجد عبد الحميد

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: ملیشیا التمرد

إقرأ أيضاً:

مفاجأة علمية.. النعامة تستطيع التفكير وحل الألغاز

أشارت دراسة جديدة أجريت على 9 أنواع من الطيور إلى أن الإيمو والنعام والرية (والثلاثة تنتمي إلى فصيلة النعاميات) قد تكون قادرة على حل الألغاز، وهي قدرة كانت تنسب سابقا إلى الطيور ذات الأدمغة الأكبر مثل الغربان والببغاوات.

وتلفت النتائج التي نشرت يوم 20 فبراير/شباط في مجلة "ساينتيفيك ريبورتس" إلى أن الأنواع الثلاثة أظهرت طرقا متعددة لحل المشكلات في لغز الإدراك من خلال التعلم الفردي بالتجربة والخطأ، مما يظهر قدرة على الابتكار لم تكن مرتبطة سابقا بطيور الفك القديمة (وهي فرع تطوري من الطيور) ويتحدى الاعتقاد السائد بأنها من أقل الطيور ذكاء.

طائر الرية يحاول حل المشكلة محل التجربة (فاي كلارك) لعبة الطعام المخبأ

تقول المؤلفة الرئيسية للدراسة "فاي كلارك" المحاضرة في كلية العلوم النفسية جامعة بريستول البريطانية إن التحقق من هذه النتيجة يتطلب تجربة لاختبار قدرات 3 طيور إيمو، وطائرين من الرية، و4 من النعام في حديقة حيوان محلية. ووضعت أمام الطيور لعبة تتطلب محاذاة فتحات في عجلة دوارة للوصول إلى طعام مخبأ بداخلها.

"نجحت طيور الإيمو الثلاثة في حل اللغز من المحاولة الأولى، حيث تعلمت تحريك العجلة للوصول إلى الطعام. أما أحد طيور الرية، فقد لجأ في البداية إلى تفكيك العجلة عبر فك البرغي للحصول على الطعام، لكنه لاحقا استخدم الطريقة الصحيحة. وفي المقابل، لم تتمكن النعامات من حل اللغز" كما أضافت الباحثة في تصريحات للجزيرة نت.

إعلان

وتشير هذه النتائج إلى أن طيور الإيمو والرية والنعام قادرة على التفكير الابتكاري، مما يناقض الاعتقاد السائد بأنها طيور غير ذكية، وفقا لكلارك التي تقول "غالبا ما يطلق على الإيمو تحديدا لقب أغبى طائر في العالم، لكن دراستنا تثبت أنه قادر على تطوير حلول جديدة لحل المشكلات".

أما بالنسبة للنعام فإنه يشتهر في الثقافة العربية بأنه يدفن رأسه في الرمال مع اقتراب الخطر، وفي ذلك إشارة لسمات عقلية ضعيفة، والواقع أن هذا الادعاء خاطئ تماما من ناحية علمية، فالنعام لا يدفن رأسه في الرمال في مواجهة الخطر، وحينما يحدث ذلك فإنه يهرب، حيث تصل سرعة النعامة إلى 70 كيلومترًا في الساعة على أرجلها الطويلة، أما إذا لم يكن هناك أي مهرب، فإن النعامة ستحاول الاندماج مع التضاريس من أجل التخفّي.

هذه مجرد بداية لفهم أوسع لذكاء الطيور (رويترز) معضلة "غرفة الصدى"

تركز أبحاث ذكاء الطيور تقليديا على الأنواع ذات الأدمغة الكبيرة، مثل الغربان والببغاوات. وترى "كلارك" أن هذا أدى إلى إنشاء "غرفة صدى" معرفية، حيث يفترض خطأ أن الطيور الأخرى أقل ذكاء لمجرد عدم دراستها بنفس القدر. وأضافت "تشير نتائجنا إلى أن الابتكار التقني قد تطور في الطيور في وقت أبكر مما كان يعتقد".

ولطالما تم تجاهل الطيور المنتمية إلى مجموعة "قديمات الفك" التي تنتمي إلى الأركوصورات التي تضم الإيمو والرية والنعام والموا العملاق المنقرض، في الدراسات الإدراكية، بسبب صغر حجم أدمغتها نسبيا. لكن هذه الدراسة توضح أن حجم الدماغ وحده ليس العامل الحاسم في مستوى الذكاء.

كما تفتح الدراسة آفاقا جديدة لفهم سلوك الديناصورات، حيث تعد طيور "قديمات الفك" أقرب الكائنات الحية صلة بها. وبالتالي، فإن دراسة قدراتها الإدراكية قد تقدم رؤى حول كيفية تعلم الديناصورات وتكيفها مع بيئاتها، وفقا للمؤلفة الرئيسية للدراسة.

إعلان

وتقول الباحثة إن الفريق يخطط لتوسيع نطاق الدراسة لتشمل أنواعا أخرى من الطيور، واختبار استجابتها لمهام مماثلة لحل المشكلات. وتشير "كلارك" إلى أن البحث في قدرات الطيور المختلفة يمكن أن يكشف الكثير عن تطور الذكاء عبر الزمن.

وأضافت "هذه مجرد بداية لفهم أوسع للذكاء لدى الطيور. نحتاج إلى إجراء اختبارات مماثلة على أنواع أخرى لنتمكن من مقارنة قدراتها الإدراكية بشكل عادل".

مقالات مشابهة

  • أبعديه عن الموبيل .. تطبيقات ممتعة تساعد أطفالك على تعلم البرمجة
  • متظاهرون في لحج يحملون المرتزقة مسؤولية الاعتداء على عامل إغاثة
  • مفاجأة علمية.. النعامة تستطيع التفكير وحل الألغاز
  • حماس تعلن أسماء الأسرى المفرج عنهم اليوم.. بينهم 50 من «المؤبدات»
  • أسماء الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم اليوم
  • داخل مدينة بورتسودان تتواجد مجموعة صحفيين وإعلاميين يدعمون التمرد السريع
  • هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
  • رفضا للوضع الاقتصادي والمعيشي المتردي.. دعوات لمليونية وتصعيد غير مسبوق في عدن
  • المجلس العلمي الأعلى يعتزم توحيد دروس الوعظ والإرشاد في رمضان على شاكلة خطب الجمعة
  • القسام تعلن أسماء أسرى الاحتلال الذين ستفرج عنهم السبت