الخارجية الفلسطينية عن تسمية «يهودا والسامرة» بدلاً من الضفة: تصعيد خطير
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من مخاطر اعتماد الاحتلال الإسرائيلي لتسمية «يهودا والسامرة» بدلاً من الضفة الغربية، معتبرة أن هذه الخطوة تشكل تصعيدًا خطيرًا واستكمالًا لفرض القانون الإسرائيلي بقوة الاحتلال، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.
وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لمنع تغيير الواقع السياسي والقانوني والجغرافي لأراضي دولة فلسطين.
اقرأ أيضاًالخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر تهجير شعبها
الخارجية الفلسطينية تدين عدوان الاحتلال ومستوطنيه على المواطنين الفلسطينيين
«الخارجية الفلسطينية»: لا يمكن شطب أو الاستغناء عن «الأونروا» وفقا للقانون الدولي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية الخارجية الفلسطينية وزارة الخارجية الفلسطينية الخارجیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من استمرار جريمة التطهير العرقي وتطالب بإجبار الاحتلال الإسرائيلي على وقفها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية اليوم السبت، من استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب جريمة التطهير العرقي وفرض الترحيل والنزوح القسري لأبناء شعبنا من مخيمات شمال الضفة الغربية وتفريغها، في انتهاك صارخ للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي واتفاقيات جنيف.
ورأت الوزارة - حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - أن حكومة الاحتلال تستغل دعوات تهجير شعبنا من قطاع غزة لتعميق وتوسيع تهجير مخيمات الضفة، وتغيير معالمها وواقعها الذي يشهد على النكبة المتواصلة، كمقدمة لفرض المزيد من سيطرة الاحتلال وتكريسه تمهيدًا لضم الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وتقويض أي فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، الأمر الذي يتفاخر بإعلانه أركان الحكومة الإسرائيلية.
وقالت وزارة الخارجية الفلسطينية إنها تواصل جهودها لفضح وإدانة جريمة التطهير العرقي، وتطالب بتدخل دولي عاجل وفعال لوقف جرائم الإبادة والتهجير والضم.