ماذا يحدث للجسم عند تناول مشروب الكركم والليمون؟ لن تصدق
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
شرب مشروب الكركم مع الليمون يعد من المشروبات الصحية التي تحمل فوائد عديدة للجسم، بسبب الخصائص الطبية والمغذية للمكونات الموجودة فيه، بالإضافة إلي احتوائه على العديد من الفيتامينات و العناصر الغذائية المفيدة للجسم.
- مضاد للالتهابات:
الكركم يحتوي على مادة الكركومين، وهي مادة فعالة في مكافحة الالتهابات والتقليل من التورم، هذا المشروب يمكن أن يكون مفيدًا في تخفيف الألم الناتج عن التهاب المفاصل أو أي التهابات أخرى في الجسم.
-تعزيز الجهاز المناعي:
الكركم والليمون يحتويان على مضادات أكسدة قوية، مثل فيتامين C الموجود في الليمون، مما يساعد على تقوية الجهاز المناعي وحماية الجسم من الأمراض.
-تحسين الهضم:
الكركم يساعد في تحفيز إفراز الصفراء من الكبد، مما يساهم في تحسين عملية الهضم، كما أن الليمون يحتوي على حمض الليمون الذي يساعد في تحفيز الجهاز الهضمي.
-تطهير الجسم:
مشروب الكركم مع الليمون يعمل على طرد السموم من الجسم وتحسين عملية إزالة الفضلات من الجسم، مما يعزز صحة الكبد.
-مساعد في تقليل الوزن:
الكركم قد يساعد في تحفيز التمثيل الغذائي وحرق الدهون، في حين أن الليمون يساهم في تحسين عملية الهضم وتقليل الانتفاخ.
-تحسين صحة البشرة:
الكركم يحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، وهو مفيد في الحفاظ على صحة البشرة، كما أن فيتامين C الموجود في الليمون يعزز إنتاج الكولاجين ويساعد في محاربة علامات التقدم في السن.
- توازن مستوى السكر في الدم:
الكركم قد يساعد في تقليل مقاومة الأنسولين وتحسين استجابة الجسم للأنسولين، مما يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم.
- تعزيز صحة القلب:
الكركم يمكن أن يقلل من مستوى الكوليسترول الضار في الدم، بينما يساعد الليمون في تحسين الدورة الدموية ومرونة الأوعية الدموية، مما يعزز صحة القلب.
-مكافحة البرد والإنفلونزا:
الكركم يحتوي على خصائص مضادة للفيروسات والبكتيريا، مما يساعد في محاربة نزلات البرد والإنفلونزا، بينما يعزز فيتامين C في الليمون من قدرة الجسم على محاربة العدوى.
-امزجي كوب ماء دافئ مع نصف ملعقة صغيرة من الكركم وعصير نصف ليمونة.
-يمكنك إضافة قليل من العسل لتحسين الطعم.
شرب هذا المشروب بشكل منتظم يمكن أن يكون مفيدًا لتعزيز صحتك العامة، لكن يجب استشارة الطبيب إذا كنت تعاني من حالات صحية معينة.
المصدر: timesofindia
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكركم مكافحة الالتهابات المزيد مشروب الکرکم یحتوی على یساعد فی
إقرأ أيضاً:
تقليد يحدث منذ قرون.. ماذا حدث لرداء البابا بعد وفاة فرنسيس؟
على الرغم من أنه تقليد يعود إلى قروون مضت، إلا أن الفاتيكان تخلي عن تقليد "رداء البابا" الذي يعود إلى قرون مضت، والذي كانت بموجبه تتم خياطة 3 أردية بابوية بيضاء بمجرد وفاة البابا.
الفاتيكان يتخلى عن تقليد يعود لقرونوذكرت صحيفة "تلجراف" البريطانية، في تقرير، أنه لأجيال متعاقبة، كان خياطو متجر "جاماريلي" في روما يستعدون بخياطة أردية بابوية بيضاء بمجرد وفاة البابا، لتكون جاهزة قبل انتخاب خليفة له.
وفي ظل غموض هوية البابا القادم، كانوا يصنعون 3 أردية بأحجام مختلفة (صغيرة، ومتوسطة، وكبيرة) لضمان توافق أحدها مع من يقع عليه الاختيار لقيادة الكنيسة الكاثوليكية التي تضم 1.4 مليار حول العالم.
سقط هذا التقليد العريق خلال العام بعد وفاة البابا فرنسيس، حيث تلقى خياطو "جاماريلي" تعليمات مباشرة من الكرسي الرسولي بعدم خياطة أردية جديدة، وذلك مع اقتراب موعد انعقاد المجمع السري في كنيسة السيستين، يوم الأربعاء المقبل.
ومن المقرر استخدام أردية قديمة متبقية من انتخابات سابقة بعد تنظيفها وتجهيزها.
ورغم وفائهم الشديد للفاتيكان، لم يخف الخياطون شعورهم بالخيبة.، وقال ماسيميليانو جاماريلي، البالغ من العمر 63 عاما، وهو أحد 4 أبناء عم يمتلكون المتجر العريق الذي تأسس عام 1798: "نشعر ببعض الحزن. كنا نعرض الأردية في واجهة المتجر لأيام، وكان الزبائن يأتون لمشاهدتها. لكن هذه المرة لن نفعل ذلك. الأمر جزء من تاريخ روما، ومن التقاليد التي نعتز بها. وكل العاملين لدينا يشعرون بالفخر عند العمل على رداء البابا".
قرار يعكس قناعات البابا الراحل فرنسيسولم يصدر عن الفاتيكان تفسير رسمي لهذا التغيير، لكن الخياطين يعتقدون أن القرار يعكس قناعات البابا الراحل فرنسيس، المعروف بتقشفه ومعارضته للهدر، حيث كان من الممكن أن يعتبر أن إعادة استخدام الأردية القديمة أفضل من صناعة جديدة.
وهذه هي المرة الأولى منذ نحو 50 عاما التي لا يطلب فيها الفاتيكان أردية جديدة للبابا المنتخب، ووفقا صحيفة تليجراف البريطانية رفض المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، التعليق على القرار، قائلا: "لا أعتقد أنه من الضروري التحدث نيابة عن الشركات. ليس كل فضول بحاجة إلى إجابة".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا