الهلال يتوصل لاتفاق لتجديد عقدي البليهي وكنو
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
ماجد محمد
تمكن نادي الهلال من حسم مستقبل الثنائي محمد كنو وعلي البليهي مع الفريق، حيث توصل لاتفاق لتجديد عقدهما.
ونص الاتفاق على أن يتم التجديد مع البليهي لمدة موسمين، في حين سيجري تجديد عقد كنو لمدة ثلاثة مواسم، وفقا لـ”الشرق الأوسط”.
وفتح الهلال باب المفاوضات مع سالم الدوسري، الذي أبدى رغبته بالاستمرار في صفوف الفريق، وفي حال التوصل لاتفاق سيعلن الهلال رسميا عن تجديد عقود الثلاثي.
يذكر أن مدرب الهلال، البرتغالي خورخي خيسوس يرغب في إبعاد المدافع الدولي علي البليهي عن الضغوط الجماهيرية.
ومن المرجح ألا يتم إشراك البليهي في القائمة الأساسية لمباراة الفريق المقبلة أمام الرياض، ضمن الجولة الـ 20 من دوري روشن للمحترفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دوري روشن علي البليهي محمد كنو نادي الهلال
إقرأ أيضاً:
شوبير: الصفقات تُبنى على أساس احتياجات الفريق وليس على الشعارات أو الضجة الإعلامية
عبر الإعلامي أحمد شوبير عن رأيه بشأن جدل الصفقات بين النادي الاهلي و الزمالك عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
و قال أحمد شوبير : أنا دائمًا عندي مبدأ ثابت، وهو أن الصفقات يجب أن تُبنى على أساس احتياجات الفريق وليس على الشعارات أو الضجة الإعلامية.
وتابع:مين يقدر يقول لأ على لاعبين بحجم أشرف بن شرقي أو تريزيجيه أو جراديشار؟ لاعبين مميزين والأهلي محتاجهم، تمامًا كما أن الزمالك كان في أمسّ الحاجة إلى لاعب مثل عبد الله السعيد وقت ضمه”.
يدخل الفريق الأول لكرة القدم بالأهلى فى معسكر مغلق اليوم، الثلاثاء، استعدادا لمواجهة بتروجت المقرر لها الثامنة مساء غد، الأربعاء، فى الجولة الثالثة من منافسات الدور الحاسم والفاصل لمسابقة الدورى.
وفرض محمد يوسف، المدير الرياضى والقائم بأعمال مدير الكرة، نظاما صارما للغاية مع عماد النحاس، المدير الفنى المؤقت، وتم إغلاق التدريب بصورة كاملة أمس واليوم لزيادة معدلات التركيز.
كما قال يوسف للاعبين إنه لا يحب لغة العقوبات أو التلميح بها، ولن يتحدث عنها من جديد، ويرى أن لاعب الكرة يجب أن تكون كل الأجواء مهيأة له لتقديم أفضل صورة، وبالتالى لغة سيف العقوبات لا يجب أن تكون حاضرة دوماً، وفى الوقت ذاته فإنه مسئول عن حقوق النادى وجماهيره، ويجب فرض النظام والتركيز، والعقوبات ستكون مضاعفة عما تنص عليه اللائحة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا