ميتا تعتزم إطلاق نسخة ويب من تطبيق Threads في هذا الموعد
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أفادت تقارير أن شركة Meta ميتا تعتزم إطلاق نسخة مخصصة للويب من تطبيق Threads المنافس لـ X خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك في إطار تعزيز التطبيق ودعمه بمزيد من الخصائص الجديدة والميزات.
وفقًا لتقرير حديث لصحيفة وول ستريت جورنال ، ستطلق الشركة إصدار نسخة ويب من تطبيق Threads مطلع الأسبوع المقبل. حيث كان قد ألمح الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرج بذلك.
وألمح زوكربيرج إلى أن تطبيق Threads سيتلقى قريبًا نسخة الويب من تطبيق الهاتف الذكي، حيث قد تكون هذه محاولة من قبل ميتا لجذب انتباه المستخدمين، حيث كان التطبيق قد فقد مستخدميه بشكل يومي بنحو 39.4 مليون مستخدم ، أو 82٪ ، مقارنة بذروته في 7 يوليو الماضي.
وتواجه شركة ميتا في الوقت الحالي مشكلة عدم توفر تطبيق Threads في الاتحاد الأوروبي، حيث يخلق النهج الذي يعمل به تطبيق Threads تحديات قانونية وتنظيمية لشركة ميتا في الاتحاد الأوروبي، حيث يتتبع التطبيق على نطاق واسع المستخدمين.
ووفقًا لسياسة خصوصية ميتا وقائمة iOS الخاصة بالتطبيق، فإنها تكشف عن أن التطبيق قد يجمع مجموعة من البيانات الشخصية ، بما في ذلك المعلومات الحساسة للغاية مثل البيانات الصحية والمالية والموقع الدقيق وسجل التصفح وجهات الاتصال وسجل البحث، الأمر الذي قد يكون السبب الرئيسي في عدم موافقة الاتحاد الأوروبي على السماح للتطبيق بالعمل، بحسب TechCrunch.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي البيانات الشخصية تطبيق Threads زوكربيرج شركة ميتا تطبیق Threads من تطبیق
إقرأ أيضاً:
سفيرة الاتحاد الأوروبي: فرص واعدة للتعاون مع مصر ويجب استغلالها
أكدت أنجلينا أيخهورست، سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، وجود فرص واعدة للتعاون والعمل بين الاتحاد الأوروبي ومصر، مشددة على ضرورة استغلال الفرص المتاحة بشكل سريع وفاعل وبالتزام.
وقالت “أيخهورست”، خلال لقاء مع مراسل برنامج «صالة التحرير»، مجدي يوسف، والذي تقدمه الإعلامية فاتن عبد المعبود، والمذاع على قناة “صدى البلد”، إنها تسعى للاستمرار في عمل أسلافها من السفراء بمصر.
وأضافت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، أن ملف الهجرة يعتبر من أبرز القضايا التي تعمل عليها حاليًا، إلى جانب العديد من الملفات الأخرى التي تشمل تداعيات الأوضاع الراهنة في المنطقة والملف الاقتصادي.
وأشارت إلى أن التركيز يجب أن يكون على فهم الأسباب التي تدفع الأشخاص للهجرة نحو الاتحاد الأوروبي، والتي تتراوح بين الأسباب الاقتصادية والاجتماعية.