إزمير تستعد لخطر تسونامي المحتمل
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – ناقشت إدارة الطورائ والكوارث الطبيعية التركية الهزات الأرضية المتزايدة بمنطقة بحر إيجة خلال الآونة الأخيرة والمخاطر المحتملة خلال اجتماع “النشاط الزلزالي لجزيرة سانتوريني والخطر المحتمل”.
وأوضحت إدارة الطوارئ والكوارث الطبيعية في بيان أن الاجتماع شهد تقييم العلماء ومرصد قنديلي والإدارة العامة للطقس وإدارة الطوارئ والكوارث الطبيعية لتأثير الزلزال الكبير وتسونامي والانفجار البركاني المحتمل وقوعهم بمحيط الجزيرة اليوناني على السواحل التركية.
وأضاف البيان أنه عقب هذه التقييمات تم إرسال نظام صافرات إنذار متنقل إلى مدينة إزمير كإجراء لمواجهة عاصفة الهزات الأرضية التي يشهدها بحر إيجه.
وذكر البيان أن النظام، الذي يتكون من أربعة مكبرات صوت ومحاط بشريط أمني، وسيتم استخدامه لتحذير السكان المحليين بسرعة في حالة حدوث تسونامي محتمل أو حالة طوارئ.
وتم تفعيل إجراءات مشابهة في بلدتي ديديم بمدينة أيضن وداتشا بمدينة موغلا. وأعلن البيان أن أنظمة صافرات الإنذار التي تم نشرها على المناطق الساحلية بدأت العمل بالفعل.
Tags: إدارة الطوارئ والكوارث الطبيعيةإزميربحر إيجهتسوناميزلزالموغلاهزة أرضيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: إدارة الطوارئ والكوارث الطبيعية إزمير بحر إيجه تسونامي زلزال موغلا هزة أرضية
إقرأ أيضاً:
خبير إزالة ألغام: الآلاف في غزة معرَّضون لخطر القنابل غير المنفجرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر خبير إزالة ألغام من أن القنابل والقذائف غير المنفجرة المدفونة في أنقاض غزة يمكن أن تقتل أو تصيب آلاف الأشخاص في المستقبل، بحسب ما ذكرت وكالة فرانس برس اليوم السبت.
وقال سايمون إلمونت، وهو خبير إزالة الألغام في منظمة " Handicap International - Humanity & Inclusion"، إن كمية القنابل التي تم إسقاطها هائلة، مضيفا أن ما بين تسعة و13 في المائة من القنابل تفشل في الانفجار عند الاصطدام الأولي.
وتابع إن مستوى التلوث في غزة هائل، وأن الكثير من القنابل تحت الأنقاض وتحت الأرض.
وحذر من خطر وقوع عدة وفيات وإصابات مع عودة مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين إلى ديارهم لاستعادة ممتلكاتهم ومحاولة إعادة البناء.
وأشار إلى وجود مقطع فيديو حديث لطفلا من غزة أصيب ونقل إلى المستشفى بعد أن ألقى طفل آخر قنبلة يدوية عليه "معتقدا أنها لعبة".
الرئيس السوري يتحدّث عن «فترة اعتقاله» ويؤكّد: لن نشارك بأيّ نوع من الحروب الطائفية