بليموث يفجر قنبلة في وجه ليفربول!
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
لندن (أ ف ب)
حقق بليموث أرجايل الذي يحتل المركز الأخير في دوري المستوى الثاني «تشامبيونشيب»، مفاجأة من العيار الثقيل، بإقصائه ليفربول من الدور الرابع لكأس إنجلترا بفوزه عليه 1-0.
وكان بطل المباراة راين هاردي الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 53 من ركلة جزاء.
وبدد بليموث بالتالي حلم ليفربول بإحراز الرباعية هذا الموسم، وذلك بعدما بلغ «الريدز» نهائي كأس رابطة الدوري، ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا بتصدره المجموعة الموحدة، إضافة إلى تربعه على صدارة الدوري الممتاز.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس إنجلترا الدوري الإنجليزي البريميرليج ليفربول دوري أبطال أوروبا
إقرأ أيضاً:
عاجز عن التعبير.. أول تعليق من مدرب بليموث بعد إقصاء ليفربول
لم يستطع ميرون موسليك مدرب بليموث أرجايل، أن ينطق بكلمات بعد أن أطاح فريقه المتعثر في الدرجة الثانية بليفربول متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز، من الدور الرابع لكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بفوزه بنتيجة 1-صفر.
وتبددت آمال ليفربول في إحراز الرباعية على ملعب هوم بارك أمام بليموث بعد أن سجل المهاجم الاسكتلندي رايان هاردي ركلة جزاء في الدقيقة 53 بعد لمسة يد من هارفي إليوت.
وفاجأ بليموث، الذي يحتل المركز الأخير في دوري الدرجة الثانية، برينتفورد في الدوري الإنجليزي الممتاز في الجولة السابقة لكأس الاتحاد الإنجليزي وكان موسليك فخورا بجهود فريقه.
وقال موسليك لشبكة آي.تي.في التلفزيونية: “أنا عاجز عن التعبير عن مشاعري وعادة ما يقولون لي إنني فصيح اللسان! إنها لحظة كبيرة ويوم عظيم بالنسبة لنا، فصل آخر في تاريخ أرجايل. أظهروا هذا الأداء والرغبة والفرحة للدفاع ضد ليفربول، الذي سيقف بجانبكم. لقد فعل الشباب ذلك بشكل رائع اليوم”.
وتابع: “لحظة كبيرة وأعتقد أنني سأدرك ذلك عندما أعود إلى شقتي وأستمتع بهذه اللحظة. إنها اللعبة التي نحبها، وتلك اللحظات التي نفتقدها أحيانًا كمدرب، أريد أيضًا الاستمتاع بها، إنه يوم سحري بالنسبة لنا. أخبرت الشباب في غرفة تبديل الملابس أن يستمتعوا به”.
ويواجه فريق بليموث مهمة كبيرة أخرى في متناول اليد إذ يتطلعون إلى تجنب الهبوط من دوري الدرجة الأولى، وسيستضيفون بعد ذلك ميلوول صاحب المركز الرابع عشر يوم الأربعاء.
واختتم: "نحن الآن جزء من تاريخ أرجايل، لكن لا تنسوا أنه يتعين علينا الذهاب مرة أخرى يوم الأربعاء، وسوف نفعل ذلك".
ملفات سياسية وأمنية واقتصادية تنتظر الحكومة اللبنانية الجديدة