إعادة تشغيل بنك الدم المركزي في قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
أعلن وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان، اليوم الأحد، 9 فبراير 2025 ، إعادة تشغيل بنك الدم المركزي في قطاع غزة ، لتلبية الاحتياجات الطارئة من زمر الدم المختلفة.
وقال، إن بنك الدم المركزي يستقبل المواطنين المتبرعين لصالح الجرحى والمرضى في المحافظات الجنوبية، حيث يقع في منطقة العباس بحي الرمال في مدينة غزة.
وأشار أبو رمضان، إلى أن مختبر الدم المركزي في المحافظات الجنوبية توقف عن العمل طوال فترة عدوان الاحتلال، وقد عملت الوزارة على دعم الاحتياجات الطارئة من وحدات الدم، من خلال حملات الدم المختلفة التي تبرع خلالها أهلنا في المحافظات الشمالية لإخوتنا في المحافظات الجنوبية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين العالول يطالب بتوحيد المواقف لإحباط مخططات التهجير "التنمية" تتحدث عن جهودها لإغاثة النازحين من مخيمات شمال الضفة وغزة نتنياهو يتحدث عن خطة ترامب بشأن غزة والتطبيع مع السعودية الأكثر قراءة سلطة المياه : نعمل على توفير مياه صالحة للشرب جنوب غزة الرئيس عباس يطالب بعقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن الدولي فتح تعقب على نسف الاحتلال للأحياء السكنية في جنين بالصور: تفاصيل اجتماع وفد حماس مع وزير خارجية تركيا في الدوحة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی المحافظات الدم المرکزی
إقرأ أيضاً:
مصر تؤكد ضرورة البدء في إعادة الإعمار
القاهرة (وكالات)
أخبار ذات صلةذكرت الرئاسة المصرية، أمس، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي شدد، خلال اجتماع مع نظيره الإندونيسي برابوو سوبيانتو في القاهرة، على ضرورة بدء عملية لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه، وصولاً إلى حل شامل ودائم للقضية الفلسطينية.
وقال المتحدث باسم الرئاسة محمد الشناوي في بيان، إن السيسي استعرض، خلال الاجتماع، الجهود المصرية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وإنفاذ المساعدات الإنسانية.
وأضاف المتحدث «تم التأكيد في هذا الصدد على ضرورة بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير أهالي القطاع، وصولاً إلى حل شامل ودائم يستند إلى مبادئ الشرعية الدولية، ويضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وفقاً لحدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم والأمن والاستقرار في المنطقة».
وبحث الرئيسان سبل تعزيز التعاون الدفاعي، من خلال التدريب وبناء القدرات وتبادل الخبرات في ظل التحديات الإقليمية والدولية المتزايدة التي تفرض التنسيق الوثيق مع الدول الشقيقة والصديقة.