بن زايد يغادر شبيبة القبائل صوب السويحلي الليبي
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
كشفت وسائل الإعلام الليبية عن وصول المدافع موسى بن زايد ، اليوم الأحد، إلى الأراضي الليبية للإمضاء على عقده مع نادي السويحلي الناشط في القسم الأول.
كما كشفت إدارة النادي في تلميح لها عبر الصفحة الرسمية لها على الفايسبوك، آنها اتفقت مع المدافع بن زايد، و نشرت وصورة الطائرة و تذكرة اللاعب.
وكان بن زايد قد غادر الفريق القبائلي بعد ثلاثة سنوات و نصف قضاها مع الفريق، كما يبدو أن إدارة الفريق قررت تسريح اللاعب والاستفادة من مبالغ مالية محترمة بالنظر إلى القوة الاقتصادية للفريق الناشط في الدوري الليبي.
c إضغط عل
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن زاید
إقرأ أيضاً:
مراقبون: إجراءات حوثية كشفت عن تنامي الانقسامات بصفوفها في صنعاء
تصاعدت الصراعات الداخلية في صفوف قيادات مليشيا الحوثي المصنفة على قائمة الإرهاب، وتنامت الانقسامات داخل بنية الجماعة، واتسعت أزمة ثقة بشكل متفاقم بين الأجنحة المختلفة.
ذكر مراقبون لوكالة خبر، أن مليشيا الحوثي اتخذت إجراءات مشددة بحق قيادات نافذة، في مؤشر واضح على تصاعد الصراعات الداخلية، حيث وضعت المليشيا قيادات تحت الإقامة الجبرية ومنعتهم من السفر.
واعتبر المراقبون هذه الإجراءات تعكس حالة تنامي الانقسامات وانتشار أزمة الثقة فيما بين القيادات الفاعلة في صنعاء، حيث طالت القرارات قيادات عسكرية وأمنية، وشخصيات قبلية بارزة، إضافة إلى رجال أعمال، ووزراء في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دولياً، ووكلاء وزارات، ومديري عموم ومشرفين على مؤسسات الدولة، بحجة خضوعهم لـ"المساءلة".
وبينوا بأن الإجراءات الجديدة جاءت على خلفية خلافات داخلية حادة وتبادل للاتهامات بالتقصير والتخوين، ما يعكس أزمة ثقة متفاقمة بين الأجنحة المختلفة داخل الجماعة.
وبالتوازي مع هذه التطورات، كثفت الجماعة من وجودها الأمني في العاصمة المختطفة صنعاء، حيث استحدثت نقاط تفتيش جديدة في مداخل المدينة وشوارعها الحيوية، معززة بدوريات وعربات مدرعة، في مسعى لتشديد الرقابة على تحركات القيادات المشمولة بالقيود.
ويرى مراقبون، أن هذه التحركات تعكس حالة ارتباك داخلية وتخوفاً متصاعداً من احتمال حدوث انشقاقات مفاجئة، خصوصاً في ظل الضغوط المتزايدة الناتجة عن الضربات الأمريكية التي تستهدف قيادات ومواقع استراتيجية تابعة للحوثيين منذ منتصف مارس/آذار الماضي.
وتشهد العملية العسكرية الأمريكية تصعيداً تدريجياً، حيث توسعت من استهداف المخازن والمنشآت العسكرية إلى تنفيذ ضربات دقيقة ضد تحركات قيادات الحوثي وتجمعاتهم، ما زاد من حالة التوتر والقلق داخل صفوف الجماعة، وفضح هشاشة بنيتها الأمنية والتنظيمية.