بوسي شلبي تكشف تفاصيل جديدة حول جدل طلاقها
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
كشفت الإعلامية المصرية بوسي شلبي، تفاصيل جديدة بشأن ما جرى تداوله مؤخراً حول طلاقها من الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، دون علمها.
وقالت بوسي، في بيان أصدره وكيلها القانوني، إن ما نُشر حول طلاقها "شائعة" لا أساس لها من الصحة، مُشيرةً إلى أن ظهور هذه المعلومات المغلوطة في هذا التوقيت يعود إلى قطعة أرض.
ولفتت بوسي شلبي، إلى أن بعض الأشخاص زوروا أورقاً من أجل الحصول على قطعة أرض، وتقوم السلطات المختصة بالتحقيق في الأمر.
وجاء في بيانها: "فوجئت بما تم نشره، ولم تصدر مني أي تصريحات في هذا الشأن، فزوجي محمود عبد العزيز رحمة الله عليه فوق مستوى الشبهات، وكان يتمتع بحب وشعبية جارفة داخل مصر وفي أنحاء الوطن العربي".
وكانت بوسي شلبي، أرسلت إلى "24"، صورة من بطاقة هويتها القومية، حيث يتضح أنه جرى تجديدها في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2021، ويستمر سريانها حتى نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2028.
كما يتضح من بيانات البطاقة أن بوسي شلبي "أرملة"، وليست "مطلقة" كما يشاع.
وأحدثت أنباء متداولة عن طلاق الإعلامية بوسي شلبي من الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، دون علمها، جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي في مصر، خلال الساعات الأخيرة.
وبحسب البيانات المتداولة، فإن جهات التحقيق بمحافظة الإسكندرية، فتحت تحقيقاً في واقعة اكتشاف بوسي شلبي، لطلاقها من محمود عبدالعزيز، بعد 8 سنوات من وفاته، هذا فضلاً عن وجود عقد طلاق لبوسي شلبي بالسجل المدني المصري يحمل توقيع الفنان الراحل محمود عبد العزيز.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم الراحل محمود عبدالعزیز الفنان الراحل محمود بوسی شلبی
إقرأ أيضاً:
أمريكا تكشف تفاصيل مفاوضات جدة مع الأوكرانيين
أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، “أن واشنطن تنتظر رد روسيا على مقترح وقف إطلاق النار في أوكرانيا”.
وقال روبيو، “إن المحادثات التي جرت في جدة، تناولت “كيفية سير عملية التفاوض”، وشملت “مناقشات حول التنازلات الإقليمية”.
وأشار إلى أن “رد الفعل الروسي غير معلوم وعلينا أن ننتظر الرد روسيا”، مبينا أن “الروس أبلغونا في آخر مرة تحدثنا معهم أنهم مستعدون لوقف الحرب في ظل ظروف مناسبة”.
وحث روبيو روسيا على “إنهاء جميع الأعمال العدائية”، مؤكدا أنه “لا يوجد حل عسكري لهذا الصراع”.
وأعرب “عن ارتياح الولايات المتحدة لحقيقة أن كييف جلست وراء طاولة المفاوضات”، مضيفا أنه “إذا قالت روسيا “نعم”، فإن واشنطن ستفعل كل ما في وسعها للمضي قدما في تسوية الصراع”.
وقال روبيو، “إن التهديد مسبقا بإجراءات ضد روسيا في حال رفضها وقف إطلاق النار، سيكون تصرفا “غير بناء”.
وأضاف أن “الأطراف تحاول حاليا تحقيق وقف للأعمال القتالية في أوكرانيا والوصول إلى “مستوى الدبلوماسية”.
واعتبر روبيو أنه “لتحقيق السلام في أوكرانيا سيتعين على الأوروبيين اتخاذ قرارات بشأن العقوبات على روسيا”، وأشار “إلى أن قضايا العقوبات الأوروبية ضد روسيا والأصول الروسية المجمدة ستكون على طاولة المفاوضات المستقبلية”، مؤكدا “أن واشنطن لم تتخذ أي خطوات حتى الآن لرفع عقوباتها عن روسيا”.
وأفاد روبيو، بأنه “إذا وافق الروس على الهدنة سنبحث عن جهة يثق بها الطرفان لمراقبة الوضع على الأرض”، موضحا أن “المحادثات مع الأوكرانيين ركزت على شكل العملية التفاوضية لاحقا”، مؤكد أنه “لا يمكن أن يكون هناك سلام دائم دون وجود ردع، في نهاية المطاف يجب أن تكون أوكرانيا قادرة على ردع أي هجوم في المستقبل، ونحن حريصون على وضع تكون فيه أوكرانيا آمنة على المدى الطويل”.
آخر تحديث: 12 مارس 2025 - 18:06