اكتشاف الخرف مبكرا بعلامتين.. تظهران قبل 11 عاما
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
توصل مجموعة من الباحثين إلى نتيجة علمية مفادها أن علامتين من علامات الخرف لا علاقة لهما بالذاكرة قد تظهران قبل 11 عاما من ظهور الأعراض المعروفة للمرض.
ووجد البحث الذي أجراه علماء في جامعة موناش في ملبورن أن فقدان الوزن السريع وارتفاع مستويات الكوليسترول النافع قد يكونان من علامات التحذير المبكرة من الخرف.
نظر الفريق في صحة القلب والتمثيل الغذائي لـ 1078 شخصا مصابا بالخرف و 4312 شخصا غير مصابين بهذه الحالة.
وجدوا أن الأشخاص المصابين بالخرف قد عانوا من فقدان الوزن بشكل أسرع.
كما كان لديهم أيضا مستويات أعلى من الكوليسترول النافع قبل حوالي خمس سنوات من التشخيص، مقارنة بأولئك الذين لم يصابوا بالخرف.
وقال الباحثون إن هذه النتائج توفر نظرة ثاقبة للتغيرات التي يمر بها الجسم قبل الإصابة بالخرف.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات فقدان الوزن بالخرف الخرف مرض الخرف علاج الخرف فقدان الوزن بالخرف صحة
إقرأ أيضاً:
«كاراتيه كومبات».. صراع الوزن الثقيل في «ذا أجندة»
دبي (الاتحاد)
تستعد دبي لاستضافة نزالات «كاراتيه كومبات 54»، التي تُعد الأقوى في تاريخ السلسلة العالمية من هذه البطولة العالمية مساء الغد على مسرح «ذا أجندة» في مدينة دبي للإعلام، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي، وتشهد نسخة هذا العام نزالاً تاريخياً على بطولة العالم للوزن الثقيل، إلى جانب مجموعة من المواجهات المرتقبة التي تجمع نخبة من المقاتلين العالميين، بعضهم يدخل الحلبة بسجل خالٍ من الهزائم.
ويتصدر الأمسية المواجهة مرتقبة بين البطل الحالي لوزن الخفيف الثقيل، سام ألفي – أحد أبرز المقاتلين المخضرمين في عالم الفنون القتالية المختلطة والمعرف بقوته في الضربات القاضية، وغريمه تايرون سبونج، النجم المتوَّج في رياضات الكيك بوكسينج والملاكمة وMMA، في صراعٍ حاسم على لقب العالم في الوزن الثقيل في الكاراتيه كومبات.
وفي نزال مشوق لا يقل أهمية، يدخل محمد موكاييف – أحد أبرز المواهب الصاعدة في عالم القتال، بسجل مثالي يبلغ 14 انتصاراً دون هزيمة – أولى تجاربه في «كاراتيه كومبات»، حيث يواجه بولات زمانبيكوف، صاحب الخبرة الكبيرة ونسبة إنهاء مرتفعة تصل إلى 88%. ويمثل هذا النزال محطة انطلاقة جديدة لموكاييف في فئة وزن الديك ومن المتوقع أن يكون هذا النزال حماسياً وحاسماً.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا