دينزل واشنطن يكسر الصمت حول استبعاده من ترشيحات الأوسكار 2025
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
علق الممثل الأمريكي دينزل واشنطن على استبعاد اسمه من قوائم ترشيحات الأوسكار لعام 2025، كأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم Gladiator II.
وقال دينزل واشنطن في مقابلة صحفية، إنه لا يهتم لهذا الأمر ولا يسمح له بالتأثير عليه، مشيرا إلى أنه يتعرض لهذه القصة منذ فترة طويلة.
دينزل واشنطن الذي يبلغ من العمر 70 عاما، ترشح لنيل جائزة الأوسكار 10 مرات في مشواره، وحصل عليها مرتين.
وحصل دينزل واشنطن على جائزة الأوسكار كأفضل ممثل عام 2002 عن بطولة فيلم Training Day، وكأفضل ممثل مساعد عام 1990 عن فيلم Glory.
دينزل واشنطن كان يعرض مسرحية Othello في برودواي بالتزامن مع عدم ذكر اسمه في قوائم ترشيحات الأوسكار، وقال إنه مع مرور الوقت والعمر أصبح أكثر حكمة فيما يخص هذه الأمور.
وشارك دينزل واشنطن في الجزء الثاني Gladiator II مع عدد كبير من الفنانين أبرزهم بول ميسكال، بيدرو باسكال، كوني نيلسن، جوزيف كوين، وفريد هيشينجر، وطرح نهاية العام الماضي.
فيلم Gladiator II يأتي كتكملة لفيلم الأكشن التاريخي الملحمي Gladiator من إخراج المخرج الكبير ريدلي سكوت.
يتابع الفيلم- بلمحة مشوقة عن عودة المحاربين في روما القديمة- قصة لوسيوس (بول ميسكال) الذي يُجبر على دخول الكولوسيوم بعد غزو منزله من قبل أباطرة طغاة، ومع الغضب في قلبه ومستقبل الإمبراطورية على المحك، يبحث لوسيوس في ماضيه ليجد القوة والشرف لإعادة مجد روما إلى شعبها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوسكار دينزل واشنطن المزيد دینزل واشنطن
إقرأ أيضاً:
أربيل تحت قبضة الصمت.. قمع الحريات وحجب صرخات المعاناة أمام المجتمع الدولي- عاجل
بغداد اليوم - كردستان
علق النائب الكردي السابق غالب محمد، اليوم الأحد (9 شباط 2025)، حول منع دخول المتظاهرين والمحتجين إلى مدينة أربيل شمال العراق.
وقال محمد في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "السلطة القمعية استخدمت كل وسائل القمع لمنع المحتجين من دخول أربيل، والذين أرادوا التعبير عن الرأي والاحتجاج بسلمية، ولم يكن يحملوا سوى لافتات صغيرة تعبر عن الظلم الذي مسهم، طيلة السنوات الماضية من قبل أحزاب السلطة".
وأضاف، أن "حكومة الإقليم والحزب الديمقراطي تحديدا لا يريدون للمتظاهرين أن يصلوا إلى أربيل، كي لا يتعرف المجتمع الدولي على المظالم والسرقات التي يقومون بها، والمعاناة التي وقعت على الشعب الكردي، ولهذا استخدموا كل وسائل القمع، ومنها الغاز المسيل للدموع".
وفي ظل توترات متصاعدة في كردستان، وتحت ضغوط اقتصادية واجتماعية، كانت هناك محاولات عديدة من قبل المواطنين للتعبير عن مطالبهم وحقوقهم. احتجاجات حملت مطالب بسيطة تتعلق بالعدالة الاجتماعية لكنها تعرضت للقمع من قبل السلطات.
وسعت الحكومة في اربيل وحزبها الديمقراطي إلى منع المتظاهرين من الوصول اليها باستخدام اجراءات مشددة بما في ذلك اغلاق الطرق واستخدام الغاز المسيل للدموع.