توقعات بارتفاع جديد في أسعار البن بسبب تقلبات الطقس
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
كشف تقرير بثته قناة العربية عن توقعات بارتفاع جديد في أسعار البن، وفقًا لما أعلنته شعبة البن في غرفة القاهرة التجارية، التي أشارت إلى أن تقلبات الطقس والجفاف تسببت في إتلاف محاصيل البن في أكبر الدول المنتجة عالميًا.
البرازيل وفيتنام الأكثر تضررًاوأوضح حسن فوزي، رئيس شعبة البن بغرفة القاهرة التجارية، أن البرازيل وفيتنام – وهما أكبر دولتين منتجتين للبن في العالم – تعرضتا لجفاف أثّر على نحو 20% من المحاصيل، مما أدى إلى نقص المخزون العالمي وارتفاع الأسعار.
وأشار فوزي إلى أن تأثر هاتين الدولتين بالجفاف تسبب في عجز في الإنتاج العالمي، وهو ما انعكس على ارتفاع أسعار البن في الأسواق الدولية، حيث تسعى الدول المنتجة الأخرى إلى تعويض هذا النقص عبر رفع أسعارها.
الدولار وبورصة البن يحددان الأسعاروأكد رئيس الشعبة أن أسعار الدولار وحركة بورصة البن يلعبان دورًا رئيسيًا في تحديد أسعار البن في الأسواق، إلى جانب العوامل المناخية التي تؤثر على الإنتاج.
من المتوقع أن تستمر الزيادات في أسعار البن خلال الفترة القادمة في ظل استمرار تأثيرات الجفاف وتقلبات الطقس على الإنتاج العالمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإنتاج تقلبات الطقس الجفاف البن أسعار البن شعبة البن حسن فوزي المزيد أسعار البن البن فی
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. «الوزراء» يوضح أبرز توقعات البنك الدولي للاقتصاد العالمي في 2025
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، عن أبرز توقعات البنك الدولي للاقتصاد العالمي في 2025، على النحو التالي:
معدل نمو الاقتصاد العالمي في عامي 2025/2026وأضاف المركز، أنه متوقع معدل نمو الاقتصاد العالمي في عامي 2025/ 2026 بنحو 2.7% مع تزايد التجارة والاستثمار.
تدفقات التحويلات القوية- %3.5 معدل نمو الاقتصاد المصري في 2024/ 2025، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 4.2% في 2025/ 2026، مدعومًا بنمو الاستهلاك الخاص وسط تراجع التضخم تدريجيًا، وتدفقات التحويلات القوية وتحسن المزاج الاقتصادي.
- آفاق النمو غير كافية لتعويض الضرر الذي لحق بالاقتصاد العالمي بسبب الصدمات السلبية المتتالية الأخيرة.
- سيتباطأ النمو في شرق آسيا والمحيط الهادئ وسط ضعف الطلب المحلي في الصين.
- سيتباطأ النمو في أوروبا وآسيا الوسطي بسبب التباطؤ في بعض الاقتصادات.
- سينتعش النمو في أمريكا اللاتينية والكاريبي والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مدعومًا جزئيًا بالطلب المحلي القوي.