منعوا دخولهم رغم التصاريح!.. نقطة أمنية في عدن تعيد طلاب الجامعة إلى تعز
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
مقالات مشابهة فتحي بن لزرق يكشف عن صدمته البالغة مما شاهده صباح اليوم في شوارع عدن
25 دقيقة مضت
ساعتين مضت
ساعتين مضت
3 ساعات مضت
3 ساعات مضت
13 ساعة مضت
نقطة أمنية في عدن تمنع طلابًا جامعيين من الدخول وتعيدهم إلى تعز.الميدان اليمني – متابعات
منعت نقطة أمنية على مداخل مدينة عدن، يوم أمس، مجموعة من طلاب جامعة السعيد بمحافظة تعز من دخول المدينة، وأجبرتهم على العودة إلى محافظتهم، رغم امتلاكهم تصاريح رسمية من الجامعة تسمح لهم بالسفر إلى عدن في إطار رحلة علمية.
وبحسب وثيقة صادرة عن جامعة السعيد، فإن الطلاب ينتمون إلى كلية الهندسة وتقنية المعلومات – قسم الهندسة المعمارية، وهم في السنة الخامسة، وكان من المقرر أن يشاركوا في زيارة علمية إلى عدد من الشركات والمصانع المختصة في عدن، تحت إشراف المهندس عدنان عبد الرحيم القرشي.
وأكدت مصادر محلية أن النقطة الأمنية منعت 21 طالبًا وطالبة من الدخول، ما أدى إلى بقائهم عالقين لبعض الوقت قبل أن تضطر الحافلة التي تقلهم إلى العودة إلى تعز، عقب رفض السماح لهم بمواصلة رحلتهم.
ولم تصدر السلطات الأمنية في عدن أي تعليق رسمي على الحادثة حتى الآن، فيما أثارت الواقعة استياءً واسعًا في الأوساط الأكاديمية والطلابية، وسط مطالبات بالسماح للطلاب بمواصلة رحلتهم العلمية، وضمان حرية التنقل بين المحافظات للأغراض التعليمية.
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: أمنیة فی عدن ساعتین مضت ساعات مضت ساعة مضت إلى تعز
إقرأ أيضاً:
شهادة صادمة تعيد قضية وفاة مارادونا إلى الواجهة… هل تكشف الحقيقة أخيراً؟
شمسان بوست / متابعات:
فجر الطبيب ماريو أليخاندرو شيتر، الذي عالج أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا، لمدة عقدين، مفاجأة من العيار الثقيل خلال شهادته أمام المحكمة في بوينس آيرس.
وقال الطبيب شيتر، للمحكمة: “كان يجب أن يُنقل مارادونا إلى مركز إعادة تأهيل بدلا من إعادته إلى منزله بعد الجراحة التي خضع لها في عام 2020”.
وأضاف: “بمعرفتي بالمريض، لم أكن لأوصي بالعلاج المنزلي، لم يكن من السهل التعامل معه”، متابعا: “أقول ذلك استنادا إلى خبرتي المباشرة في علاجه خلال أسوأ لحظات حياته”.
وقال شيتر، الذي كان أيضا حاضرا عند تشريح جثة مارادونا، إن “جميع الأدلة تشير إلى وجود تقصير في توفير الرعاية الممكن تعديلها، وهو ما أدى إلى فشل قلبي”، موضحا أنه كان يعمل مستشارا طبيا ولم تكن لديه سلطة اتخاذ القرار.
ويواجه الفريق الطبي الذي أشرف على علاج النجم الأرجنتيني الراحل تهمة “القتل العمد المحتمل”، كما يواجه المتهمون أحكاما بالسجن تتراوح بين 8 إلى 25 عاما، في محاكمة بدأت في 11 مارس/ آذار الجاري، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو/ تموز المقبل، مع التوقع بالاستماع إلى شهادة قرابة 120 شخصا.
وكان المدعي العام باتريسيو فيراري، قد وصف في افتتاح المحاكمة، ما حدث بأنه “عملية اغتيال”، مؤكدًا أن فترة النقاهة تحولت إلى “مسرح رعب” بسبب إهمال الفريق الطبي، في حين ينفي المتهمون أي مسؤولية عن الوفاة.
وتوفي مارادونا، الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020 أثناء تلقيه الرعاية الصحية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، وكان يبلغ من العمر 60 عاما.