أخبار التكنولوجيا| Sony تثير الجدل حول سيرفرات PlayStation .. و هواوي تغزو الأسواق بهاتف قابل للطي
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة منها أحدث أخبار التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي ..
أيهما تختار؟ .. مواصفات ومزايا Samsung Galaxy S25 وiPhone 16
الاختيار بين هاتف Samsung Galaxy S25 و هاتف iPhone 16 ليس بالمهمة السهلة، حيث يتمتع كلاهما بأداء من الدرجة الأولى وتصميم متميز وميزات متطورة.
لأكثر من 18 ساعة.. Sony تثير الجدل حول سيرفرات PlayStation فما القصة؟
استيقظ العديد من مستخدمي PlayStation على مفاجأة غير سارة تمامًا وذلك لخروج العديد من سيرفرات الشركة خارج الخدمة و لا تعمل منذ أكثر من 18 ساعة، وتعد المشكلة أنه لا يوجد أي تصريح رسمي من قبل شركة Sony حول موعد عودة تلك السيرفرات. فيعد كُل شيء مُعطل وذلك بدءا من اللعب الجماعي، ومتجر PlayStation، مما قد تسبب في العديد من الخسائر الضخمة للشركة والعديد من شركائها.
بميزات غير مسبوقة.. هواوي تعلن عن سماعات أذن جديدة إليك مواصفاتها
أقامت شركة هواوي مؤخرا حفل إطلاق أول منتج لها لعام 2025 في اليابان، حيث كشفت عن مجموعة من الأجهزة الجديدة، بما في ذلك Watch D2 و FreeBuds Pro 4.
ولكن الكشف الأكثر إثارة للاهتمام كان Huawei FreeArc، وهي سماعة أذن لاسلكية فريدة من نوعها.
منافس شرس لسامسونج.. هواوي تستعد لغزو الأسواق بهاتف قابل للطي
مرة أخرى، تقف شركة هواوي وسامسونج على خط البداية في سباق الهواتف القابلة للطي ثلاث مرات.
وبعد فوزها بلقب أول شركة مصنعة للهواتف القابلة للطي ثلاث مرات في العالم، تستعد هواوي الآن لمنافسة هاتف سامسونج القابل للطي ثلاث مرات بإطلاق هاتفها Mate XT
ووفقا للتسريبات تستعد شركة سامسونج لبدء مرحلة جديدة في صناعة الهواتف القابلة للطي، فقد أطلقت الشركة أول هاتف قابل للطي بثلاث شاشات هذا العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أخبار التكنولوجيا أحدث التقنيات أحدث أخبار المزيد
إقرأ أيضاً:
إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل
اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.
وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.
وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.
ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.
وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".
وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.
وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.
وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.
وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".