صلاح الدين مصدق ينتظم بمران الزمالك الجماعي
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
انتظم المغربي صلاح الدين مصدق لاعب الزمالك الجديد في التدريبات الجماعية للأبيض التي أقيمت اليوم الأحد على ملعب النادي، استعداداً لمباراة فاركو المقبلة في مسابقة الدوري المصري الممتاز.
وحرص الجهاز الفني بقيادة السويسري كريستيان جروس ولاعبو الفريق على تهنئة اللاعب بعد انضمامه للفريق وتمنوا له التوفيق في الفترة المقبلة.
ووضع الجهاز الفني برنامج تدريبي خاص به لتجهيزه للمشاركة مع الفريق في المباريات المقبلة بعد انضمامه رسمياً لصفوف الزمالك.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك لخوض مباراة فاركو في الجولة الثالثة عشرة لمسابقة الدوري الممتاز، والمقرر لها يوم الثلاثاء المقبل على ستاد برج العرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوري المصري الزمالك صلاح الدين مصدق المزيد
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه.. عليكم اللعنة !!
بالمنطق … صلاح الدين عووضه
عليكم اللعنة !!
والله لا كسبكم..
فأنتم تستحقون اللعن بأكثر مما تستحقه الوحوش المسلحة التي أطلقتموها في البلد..
فجاست خلال الديار بلا رحمة..
تقتل…وتنهب…وتدمر…وتغتصب…وتذل مواطنيه بكل ما انطوت عليه قلوبهم من حقد دفين..
قالوا إن حربهم – بأمر منكم – ضد الكيزان ، والبرهان ، ودولة 56..
ومن أجل الديمقراطية للشعب..
فإذا بهم يحاربون الشعب هذا بكل قسوة..
ويستهدفون – بخلاف أفراده في أنفسهم – مدارسه ، وجامعاته ، ومشافيه ، وأسواقه ، وجميع مرافقه الخدمية..
وأنتم – أيها الملاعين – تنظرون ، وتسكتون ، و(تقبضون)..
تقبضون من (سيدكم) الذي سبق أن حذرنا المهدي بأنه لن يعود من عاصمة إماراتهم حيا إن ذهب إليها مستشفيا من (كورونا)..
وما ذاك إلا لأنه يرفض مخططكم…ومخطط سيدكم هذا…ومخطط سيدكم الأكبر الذي يمثله دحلان هناك..
لقد كانت حكومتكم – أيها الملعونون – (أتفه) حكومة منذ العام 56..
ووحوشكم خاضت (أوسخ) حرب منذ العام 56..
ويكفي أن سودان عام 56 بات الناس يحلمون بمثله بعد أن فقدوا أبسط مقومات الحياة..
ولعل من حقي أن أفاخر الآن بوقوفي ضدكم من لحظة البداية..
وذلك لإدراكي بعين البصيرة ما ستكون عليه النهاية ؛ فالبدايات تدل على النهايات…والجواب – كما يقولون – من عنوانه..
فبلادنا شهدت عديد الحروب الداخلية من لدن ذياك الزمان وإلى زمان ما قبل 15 أبريل..
ولكن أيا منها لم ينحط إلى هذا الدرك (الوسخ)..
كما من حقي أن أفخر بحثي البرهان على إصدار البيان..
بيان وضع حد (لتفاهة) حكومتكم..
بل والتبشير به قبل 24 ساعة من إعلانه…وكان محض حدس من تلقائي..
وكان حدثا جميلا…وفريدا…وسعيدا..
و(تصور كيف يكون الحال) – كما يقول الشاعر- لو أنكم كنتم تحكمون إلى يومنا هذا..
إذن لأوصلتمونا إلى ما أوصلتنا له الآن وحوشكم القميئة..
فالنتيجة واحدة ؛ وإن اختلفت الوسائل..
ولتمنينا أن تعود بلادنا إلى ما كانت تحظى به في العام 56..
بقدر تمنيكم أنتم العودة إلى السودان….وتمني ممثل سيدكم الأكبر – دحلان – العودة لراتع صباه..