«مدفع رمضان».. مفاجاة محمد رمضان في الشهر الكريم (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
شارك الفنان محمد رمضان، جمهوره ومتابعيه، مقطع فيديو جديد له، وجه من خلاله رسالة غامضة، عن ظهوره في رمضان المقبل 2025.
ونشر محمد رمضان، فيديو عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وعلق قائلا: «في مدفع رمضان دا قبل آذان المغرب قبل ما الناس تفطر وفي مدفع رمضان دا بعد الفطار هيبقى على dmc عشان الناس تفرح، وهتقولي عامل دا ليه هقولك باختصار شديد الناس عايزة الجديد يا ليفة».
A post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
فيلم أسدوفي سياق آخر، يواصل الفنان محمد رمضان، تصوير أحدث أفلامه الذي يحمل اسم «أسد»، وينتمي الفيلم لنوعية الأعمال التاريخية، حيث تدور أحداثه في عام 1280، إبان عصر المماليك، حين قاد العبيد ثورة ضد الجيش العباسي.
ويشارك في بطولة فيلم الأسد بجانب محمد رمضان مجموعة من أبرز النجوم، من بينهم «ماجد الكدواني، رزان جمال، وكامل الباشا، وأحمد خالد صالح، وأحمد عبد الحميد».
آخر اعمال محمد رمضانيذكر أن آخر أعمال الفنان محمد رمضان، كان مسلسل جعفر العمدة الذي شارك به في ماراثون رمضان 2023، وحقق من خلاله نجاحًا ساحقًا، وشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم «هالة صدقي، زينة، منة فضالي، إيمان العاصي، أحمد داش»، وغيرهم، والعمل من تأليف مهاب طارق وإخراج محمد سامي.
اقرأ أيضاً«عشان التجديد يا ليفة».. تفاصيل برنامج محمد رمضان في شهر رمضان 2025
انطلاق أغنية «الحمد لله».. لـ محمد رمضان | فيديو
«الحمد لله».. محمد رمضان يطرح أحدث أعماله بهذا الموعد | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان الفنان محمد رمضان اخر اعمال محمد رمضان اعمال محمد رمضان رمضان 2025 مدفع رمضان برنامج مدفع رمضان برنامج مدفع رمضان لـ محمد رمضان برنامج محمد رمضان في رمضان 2025 محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
ختم القرآن الكريم في رمضان وبيان عدد الختمات في الشهر والعام
شهر رمضان.. قالت دار الإفتاء المصرية، إن ختم القرآن الكريم من الأمور المستحبة خاصةً في شهر رمضان، وفضل ذلك عظيم، وثوابه كبير، والمختار أنَّ عدد الختمات تختلف باختلاف الأشخاص وأحوالهم مع القرآن الكريم تلاوة وتدبرًا.
الإفتاء: شهر رمضان موسم الطاعات والعبادات
وأوضحت الإفتاء أن شهر رمضان من مواسم الطاعة، ومن أشهر عباداته الصيام والقيام، ومعلوم أنَّ من الأمور المستحبة ختمَ القرآن الكريم خاصةً في رمضان، وقد ورد في هذا الباب الحديث الذي رواه ابن عباس رضي الله عنهما قال: "كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ بِالْخَيْرِ، وَكَانَ أَجْوَدَ مَا يَكُونُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ؛ إِنَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ سَنَةٍ فِي رَمَضَانَ حَتَّى يَنْسَلِخَ، فَيَعْرِضُ عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ الْقُرْآنَ، فَإِذَا لَقِيَهُ جِبْرِيلُ كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ أَجْوَدَ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ" متفق عليه.
ختم القرآن الكريم في رمضان وفي غيره من الشهور
وختم المصحف دأب العُبَّاد والصالحين طوال العام فضلًا عن رمضان؛ قال الإمام السيوطي في "الإتقان في علوم القرآن" (1/ 360، ط. الهيئة المصرية العامة للكتاب): [وقد كان للسلف في قدر القراءة عادات؛ فأكثر ما ورد في كثرة القراءة: مَن كان يختم في اليوم والليلة ثماني ختمات: أربعًا في الليل وأربعًا في النهار، ويليه: مَن كان يختم في اليوم والليلة أربعًا، ويليه ثلاثًا، ويليه ختمين، ويليه ختمة.. ويلي ذلك مَن كان يختم في ليلتين، ويليه مَن كان يختم في كل ثلاث وهو حسن.. وأخرج أحمد وأبو عبيدة عن سعيد بن المنذر -وليس له غيره- قال: قلت: يا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أقرأ القرآن في ثلاث؟ قال: «نَعَمْ، إِنِ اسْتَطَعْتَ».
ويليه: مَن ختم في أربع ثم في خمس ثم في ست ثم في سبع، وهذا أوسط الأمور وأحسنها وهو فعل الأكثرين من الصحابة وغيرهم؛ أخرج الشيخان عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «اقْرَأِ الْقُرْآنَ فِي شَهْرٍ» قلت: إني أجد قوة قال: «أَقْرَأْهُ فِي عَشْرٍ» قلت: إني أجد قوة قال: «اقْرَأْهُ فِي سَبْعٍ» ولا تزد على ذلك.
وأخرج أبو عبيد وغيره من طريق واسع بن حبان عن قيس بن أبي صعصعة -وليس له غيره- أنه قال: يا رسول الله في كم أقرأ القرآن؟ قال: «فِي خَمْسَةَ عَشَرَ» قلت: إني أجدني أقوى من ذلك قال: «اقْرَأْهُ فِي جُمُعَةٍ».
ويلي ذلك: مَن ختم في ثمان ثم في عشر ثم في شهر ثم في شهرين؛ أخرج ابن أبي داود عن مكحول قال: كان أقوياء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقرؤون القرآن في سبع، وبعضهم في شهر، وبعضهم في شهرين، وبعضهم في أكثر من ذلك.
شهر رمضان
وقال الإمام النووي في "الأذكار": المختار أنَّ ذلك يختلف باختلاف الأشخاص، فمَن كان يظهر له بدقيق الفكر لطائف ومعارف فليقتصر على قدرٍ يحصل له معه كمال فهم ما يقرأ، وكذلك مَن كان مشغولًا بنشر العلم، أو فصل الحكومات، أو غير ذلك من مهمات الدين والمصالح العامة؛ فليقتصر على قدرٍ لا يحصل بسببه إخلال بما هو مرصد له ولا فوات كماله، وإن لم يكن من هؤلاء المذكورين؛ فليستكثر ما أمكنه من غير خروج إلى حدِّ الملل أو الهذرمة في القراءة] اهـ.
وأكدت الإفتاء أنه ينبغي ألَّا يهتم الناس بكثرة عدد الختمات ويتركون أعمالهم، وقضاء حوائج الناس بحجة انشغالهم بقراءة القرآن.