مريم أبو دقة: دور مصر في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني تاريخي
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
قالت الناشطة مريم أبو دقة، عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: «أحنا أجساد بلا روح، والروح غزة، والهدف كل الأمة العربية ليست فلسطين فقط».
وأضافت مريم أبو دقة، خلال مؤتمر «اتحاد كتاب مصر»، الذي يقام تحت شعار «لا لتهجير الفلسطينيين.. لا لتصفية القضية الفلسطينية»: «نحن فخورين أن نكون المتراس الأول في الأمن القومي العربي، ومصر هي السند الحقيقي والأساسي للفلسطينيين والأمة العربية، وتحرير فلسطين يبدأ من القاهرة».
وأشارت عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن دور مصر في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني تاريخي.
اقرأ أيضاًناجي الناجي يثمن الموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين
عاجل| قمة عربية طارئة بالقاهرة حول تطورات القضية الفلسطينية
سلام يؤكد ضرورة الضغط على إسرائيل لإلزامها بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية في 18 فبراير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غزة اتحاد كتاب مصر التهجير مريم أبو دقة جبهة تحرير فلسطين الناشطة مريم أبو دقة
إقرأ أيضاً:
عبدالمحسن سلامة: أسعى إلى استعادة قوة النقابة وتعزيز دورها في الدفاع عن حقوق الصحفيين
قال الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، نقيب الصحفيين الأسبق، وعضو المجلس الأعلى للإعلام، إن برنامجه الانتخابي يعتمد على ثلاثة محاور رئيسية، وهي الحريات، والمهنية، والجانب الاقتصادي، مشددًا على أن هذه العناصر تمثل الركائز الأساسية للنقابة القوية.
وأضاف سلامة، على هامش تقديم أوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين، أنه يسعى إلى استعادة قوة النقابة وتعزيز دورها في الدفاع عن حقوق الصحفيين، قائلا: "أتمنى أن أحظى بثقة الزملاء والزميلات في الجمعية العمومية، فنقابة الصحفيين يجب أن تكون قوية وشاملة لجميع الصحفيين دون استثناء."
وأوضح عبدالمحسن سلامة، فيما يخص الحريات، أنه لا صحافة بدون حرية، مشيرًا إلى أن تاريخه النقابي يشهد على التزامه بالدفاع عن حقوق الصحفيي، وقال: "سوف تجدون في برنامجي ما يدعم هذا المبدأ، وسأسعى لاتخاذ خطوات ملموسة لتعزيز حرية الصحافة."
وفيما يتعلق بالجانب الاقتصادي، أكد سلامة أن الكرامة الصحفية لا تتحقق إلا بضمان الأمان الاقتصادي، كاشفًا عن "حزمة غير مسبوقة" من الإجراءات لدعم الصحفيين ماديًا، وأوضح أن إنجازاته السابقة خلال توليه المنصب، مثل إنشاء معهد التدريب، وتطوير مبنى النقابة، وتوفير خدمات مثل الشهر العقاري والمنفذ السلعي، تعد دليلًا على التزامه بتحقيق مكاسب ملموسة للصحفيين.
أما المحور المهني، فقد شدد على أهمية استعادة هيبة الصحفيين والنقابة، مشيرًا إلى أن المهنة تمر بظروف صعبة تستدعي تقديم دعم حقيقي لجميع الصحفيين في المؤسسات المختلفة، سواء كانت قومية أو خاصة أو حزبية أو مستقلة، وأضاف: "نحن بحاجة إلى نقابة قوية تكون سندًا وداعمًا للصحفيين في جميع المواقع."
وأشار سلامة، إلى جهوده السابقة في دعم الصحف الحزبية المتعثرة، وإنشاء وديعة لدعم الصحفيين المتضررين من إغلاقها، متعهدًا باستئناف الجهود في هذا الملف. وأضاف: "سعيت لإنشاء موقع لهذه الصحف، وسأعمل على تجديد هذا المشروع وتنفيذه بما يخدم الزملاء المتضررين."
ودعا سلامة الزملاء إلى توحيد الصف والعمل المشترك، مشددًا على أن المنافسة الانتخابية يجب أن تكون قائمة على الاحترام والتقدير المتبادل، بعيدًا عن أي خلافات شخصية، وأوضح: "نحن لا ندخل في ملاسنة أو خلاف، بل نعمل من أجل مصلحة الصحفيين، وسأكون حاضرًا دائمًا للدفاع عن حقوقهم وتحقيق مطالبهم."
كما أكد عبد المحسن سلامة أن النقابة يجب أن تحظى باحترام جميع الجهات، وأن أي حقوق يحصل عليها الصحفيون ليست امتيازات بل حقوق مشروعة.
وقال: "عندما أتحدث عن مزايا للصحفيين، فأنا أتحدث عن حقوقهم التي يجب أن يحصلوا عليها."