بروتوكول تعاون لربط منظومات التأمين الصحي الشامل بشبكة الحماية الاجتماعية
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين الوزارة والهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل وشركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية "إي فاينانس" وشركة تكنولوجيا تشغيل وإدارة خدمات التأمين الصحي " eHealth "، وذلك على هامش فعاليات المنتدى السنوي للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، والذي عقد بالعاصمة الإدارية الجديدة.
ويهدف البروتوكول إلى التعاون في الربط بين منظومات التأمين الصحي الشامل ومنظومات شبكة الحماية الاجتماعية .
وقع البروتوكول من جانب الوزارة الأستاذ رأفت شفيق مساعد الوزيرة للحماية الاجتماعية وبرامج دعم شبكات الأمان الاجتماعي والتمكين الاقتصادي والتنمية البشرية.
يأتي ذلك في إطار في إطار جهود الدولة لتحسين الخدمات الحكومية المقدمة للمواطنين، وضمان جودة الأداء الحكومي، والإدارةالفعالة في الأزمات لتنفيذ استراتيجية التنمية المستدامة رؤية مصر 2030.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن الحماية الاجتماعية التأمين الصحي الشامل شبكة الحماية الاجتماعية وزيرة التضامن مايا مرسي الصحی الشامل
إقرأ أيضاً:
البحيرة.. المدرسة الذكية المستدامة بروتوكول لتحسين جودة التعليم | صور
وقعت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، وعدد من الشخصيات البارزة بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة" بمدرسة أبو بكر الصديق التجريبية بمدينة دمنهور في خطوة جديدة لتعزيز التعليم الذكي والبيئي المستدام في مصر .
وقع البروتوكول كل من دكتور يوسف الديب، وكيل أول وزارة التربية والتعليم، والدكتور أشرف يونس، رئيس نادي روتاري دمنهور، والدكتور كمال الحديدي، رئيس نادي روتاري سان ستيفانو.
كما حضر الحفل عدد من الشخصيات، منهم: الدكتورة إيمان رضوان، سكرتير نادي روتاري دمنهور، والدكتور بشارة عبد الملك، السكرتير التنفيذي للنادي، وعميد بحري خالد المرشدي، رئيس مجلس إدارة شركة تواصل جروب للحلول المتكاملة، والأستاذة ناهد باقي، مديرة مدرسة أبو بكر الصديق، و إبراهيم الفقي، المدير العام لإدارة مركز دمنهور.
يهدف المشروع إلى تحسين جودة التعليم من خلال إدخال التكنولوجيا الذكية في الفصول الدراسية، مع التركيز على ترشيد استهلاك الطاقة والمياه وتعزيز الاستدامة البيئية داخل المدرسة. يتضمن المشروع تركيب شاشات تفاعلية، وأجهزة استشعار ذكية، وزراعة الأشجار، وأنظمة إضاءة موفرة للطاقة، وذلك لخلق بيئة تعليمية متطورة ومستدامة للطلاب والمعلمين.
وأكد الحضور على أهمية هذا المشروع في دعم رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة، مشيرين إلى أنه سيكون نموذجًا يحتذى به في تطوير العملية التعليمية.
يعكس هذا التعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص نموذجًا فعّالًا لتحقيق التنمية الشاملة في قطاع التعليم.
من المتوقع أن تبدأ أعمال التنفيذ خلال الفترة المقبلة، مع متابعة دورية لقياس تأثير المشروع على الأداء التعليمي وكفاءة استهلاك الموارد وتحسين البيئة المدرسية.