سواليف:
2025-04-14@20:30:10 GMT

هل قرر ترامب ترحيل الأمير هاري من الولايات المتحدة!

تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT

#سواليف

يمكن للأمير هاري أن يتنفس بحرية في مدينة مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا لأن الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب استبعد #ترحيل #الأمير_البريطاني المنفي اختياريا وفق ما أفادت صحيفة نيويورك بوست.

وقالت الصحيفة إن ترامب استبعد ترحيل #الأمير_هاري من الولايات المتحدة، على الرغم من الدعاوى القضائية الجارية التي تشكك في وضع الأمير هاري في الهجرة.

وأوضح ترامب في تصريح لصحيفة “نيويورك بوست” أنه لا يريد اتخاذ أي إجراءات ضد هاري، قائلا: “لا أريد القيام بذلك.. سأتركه وشأنه لديه ما يكفي من المشاكل مع زوجته.. إنها فظيعة”.

مقالات ذات صلة أضواء غريبة تغزو سماء مصر وتكهنات “بزيارة” كائنات فضائية (فيديو) 2025/02/09

وذكرت الصحيفة أن ترامب اغتنم الفرصة للتعبير عن إعجابه بالأمير ويليام، شقيق هاري الأكبر المنفصل عنه، ووصفه بأنه “شاب عظيم”. وكان الاثنان قد التقيا بشكل خاص في باريس خلال إعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام في ديسمبر 2024، وهو اجتماع يتناقض تماما مع علاقة ترامب المتوترة مع هاري وزوجته.

وبعد تصريحات ترامب عن وضع وترحيل الأمير هاري، وفقا لسياساته الجديدة حول الهجرة، والتي أدلى بها الجمعة للصحيفة، تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحات ترامب الجديدة عن هاري، وتصريحات أدلى بها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، سابقا عن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل وما فعلته بالأمير وتنازله عن الواجبات الملكية البريطانية وهجرته إلى الولايات المتحدة.

وكان ترامب قال في مقطع متداول ومأخوذ من جزء من مقابلة أجراها مع الإعلامي الأمريكي بيرس مورغن العام 2022: “هاري “محكوم” ولن أستخدم المصطلح بأكمله، لكن هاري محكوم ليس كأي شخص رأيته في حياتي”.

وتابع: “أنا لست من المعجبين بميغان، ولم أكن كذلك منذ البداية اعتقد أن هاري المسكين يجر من أنفه”.

وكان قد توقع بأن زواجهما “سينتهي بشكل سيئ”.

يذكر أن الأمير هاري غادر وزوجته الأمريكية ميغان ماركل بريطانيا في 2020، بعد صراع مع العائلة الملكية، رافضين أداء الواجبات الملكية، وفي 2021 أجرى الزوجان مقابلة “فاضحة مع المذيعة الأمريكية أوبرا وينفري، اتهما فيها أهل الزوج باللامبالاة والضغط المستمر وحتى بـ”العنصرية”، ومنذ ذلك الحين بقيت علاقة الزوجين بالبلاط الملكي متوترة.

ويقيم الزوجان منذ ذلك الحين في منزلهما في مدينة مونتيسيتو في ولاية كاليفورنيا مع طفليهما.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ترامب ترحيل الأمير البريطاني الأمير هاري الأمیر هاری

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تحذر: هجوم عميق وكبير إذا فشلت المحادثات النووية مع إيران

أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث أن واشنطن لا تزال ملتزمة بالتوصل إلى حل دبلوماسي لمنع إيران من تطوير أسلحة نووية، لكنه حذر من أنه في حال فشل ذلك، فإن الجيش مستعد لشن هجوم "عميق وكبير".

وافتتح دبلوماسيون أمريكيون وإيرانيون محادثات غير مباشرة في عُمان في محاولة لتهدئة المخاوف الغربية بشأن البرنامج النووي الإيراني.

ووصف هيغسيث يوم الأحد الاتصالات الأولية التي شارك فيها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف في عُمان بأنها "مثمرة"، قائلا: "كانت هذه محادثات مثمرة أمس. لا أريد أن أستبق الأحداث - لقد قام ستيف ويتكوف بعمل رائع - لكنها كانت خطوة جيدة".


وأضاف: "لكنه جادٌّ (ترامب) للغاية أيضًا في أنه إذا لم نتمكن من حل هذا الأمر على طاولة المفاوضات، فهناك خيارات أخرى - بما في ذلك وزارتي - لضمان عدم امتلاك إيران لقنبلة نووية أبدًا".

وأوضح أنه يأمل ألا يضطر ترامب أبدًا إلى اللجوء إلى الخيار العسكري، "لقد أظهرنا قدرة على الذهاب بعيدًا، والتعمق، والتوسع.. "مرة أخرى، لا نريد فعل ذلك، ولكن إذا اضطررنا، فسنفعل، لمنع وصول القنبلة النووية إلى أيدي إيران".

وخلال الأسبوع الماضي، قال ترامب إن العمل العسكري "ممكن تماما" بالتعاون مع "إسرائيل" إذا فشلت المحادثات في عُمان.

والسبت، بدأت المحادثات باجتماع وفدين من الولايات المتحدة وإيران في عُمان. وترأس الفريقين على التوالي المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، السيد ويتكوف، ووزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي.

وقال ترامب للصحفيين: "إذا تطلب الأمر تدخلاً عسكرياً، فسنستخدمه". وأضاف: "من الواضح أن إسرائيل ستشارك بقوة في ذلك، وستكون قائدة فيه".

جاء ذلك في أعقاب تحذير صريح في أواخر آذار/ مارس بأنه "إذا لم يتوصلوا إلى اتفاق، فسيكون هناك قصف".

وكانت إيران قد وافقت على خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) عام 2015 مع بريطانيا وألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة وروسيا والصين. وقد مكّنت هذه الخطة من رفع العقوبات المفروضة على طهران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.


ومع ذلك، في عام 2018، خلال ولاية ترامب الأولى كرئيس، انسحبت واشنطن من الاتفاق، مما دفع إيران إلى الانسحاب تدريجياً من التزاماتها النووية.

ولطالما أكدت إيران أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، رغم تلميحات مسؤوليها المتزايدة إلى إمكانية تطوير أسلحة نووية وسط تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة بشأن العقوبات.

مقالات مشابهة

  • أمريكا ليست وجهتنا..أوروبيون يقومون بإلغاء رحلاتهم إلى الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة تحذر: هجوم عميق وكبير إذا فشلت المحادثات النووية مع إيران
  • وزير الطاقة الأمريكي: الاتفاق النووي بين الولايات المتحدة والسعودية يقترب
  • بيان إيراني بشأن المحادثات المقبلة مع الولايات المتحدة
  • الأمير هاري يعود إلى بريطانيا.. ومحاميته: “حياته في خطر”
  • إدارة ترامب تبلغ مواطنة أميركية بضرورة ترحيل نفسها
  • لماذا يصعب على آبل تصنيع آيفون في الولايات المتحدة؟
  • القضاء الأمريكي يحكم بترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل من الولايات المتحدة
  • الأمير هاري يقوم بزيارة مفاجئة إلى مركز إعادة التأهيل في لفيف الأوكرانية
  • قاض أمريكي: إدارة ترامب يمكنها ترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل