طرح وحدات “أزيان نمار” في الرياض
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
البلاد – الرياض
أطلقت الشركة الوطنية للإسكان المرحلة الثانية من مبيعات مشروع أزيان نمار جنوب غرب مدينة الرياض بأسعار تنافسية وحلول تمويلية مناسبة، وهو أحد مشاريع البيع على الخارطة، الذي تطوره الوطنية للإسكان بالشراكة مع مجموعة بن جار الله للتجارة والمقاولات.
ويمتد المشروع على مساحة تقدر بــ 240 ألف مترٍ مربعٍ، ويضم 457 وحدة سكنية بتصاميم عصرية وخيارات متنوعة تتوافق مع مختلف الأذواق، وبمساحاتٍ تتنوع ما بين 285-351 مترًا مربعًا, حيث يتم تنفيذ الوحدات وفق تقنيات متطورة في البناء، مما يُسرِّع من وتيرة الإنجاز بأعلى معايير الجودة ، ويتميز المشروع ببيئة سكنية متكاملة تحتوي على عدد من المسطحات الخضراء والخدمات المتنوعة ومرافقًا تجارية وترفيهية وحدائق عامة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: أزيان نمار
إقرأ أيضاً:
هيئة المكتبات تستعد لتنظيم “معرض المخطوطات السعودي” في الرياض
تستعد هيئة المكتبات لتنظيم “معرض المخطوطات السعودي” في العاصمة الرياض خلال الفترة من 28 نوفمبر إلى 7 ديسمبر 2024، تحت شعار “حكايات تروى لإرث يبقى”.
ويتضمن المعرض مجموعة فريدة ونادرة من المخطوطات التاريخية التي تعرض لعموم الجمهور والمهتمين للمرة الأولى، وتغطي مجالات معرفية متعددة.
كما يضمُّ المعرض باقة متنوعة من الفعاليات المصاحبة، تشمل ورش عمل يقدمها نُخبة من العلماء والباحثين، وتحظى بمشاركة المهتمين بالتراث المخطوط؛ لمعرفة أهمية المخطوطات، وتقنيات حفظها وترميمها، ورقمنتها وأرشفتها، إلى جانب دراستها وتحليلها.
كما يُقدم المعرض تجربة إثرائية فريدة للزائر عبر أقسامه المختلفة، وعبر التجارب الرقمية وصناعة المحتوى، والاطلاع على جدارية المخطوطات.
ويسعى “معرض المخطوطات السعودي” إلى استضافة العديد من الزوار والمهتمين بالمخطوطات محلياً وإقليمياً ودوليّاً، سواء كانوا من القُرّاء والباحثين، أو مُلّاك المخطوطات من الأفراد والمؤسسات، أو صناع المحتوى الذي يتناسب مع هذا المجال، إضافة إلى منسوبي المكتبات السعودية والعالمية، ومنسوبي الجهات ذات العلاقة، وذلك لتوسيع دائرة التركيز على هذا المجال الفريد، وإضفاء المزيد من التواصل للإبقاء على رونقه والاهتمام به.
ويأتي تنظيم هيئة المكتبات للمعرض بهدف إبراز دور المملكة في الاهتمام بحفظ التراث الثقافي المخطوط محلياً ودولياً، وعكس أهمية حفظ التراث المخطوط، وتيسيره، ونشره محلياً وعربياً، والإسهام في النمو الثقافي والاقتصادي للقطاع في مجال المخطوطات، وتسليط الضوء على الخبرات الوطنية في علم المخطوطات وترميمها، وتعزيز الوعي المعلوماتي حول قيمة المخطوطات وتاريخها الثقافي باعتبارها إرثاً ثقافيّاً مُمتدّاً.