دحلان: برشم نموذج حقيقي للرياضي الطموح
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أشاد سعادة دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى بالبطل الأولمبي العالمي القطري معتز برشم وسلوكه الرياضي المميز في الدفاع عن لقبه كبطل عالم في الوثب العالي لثلاث نسخ متتالية وقال: إن برشم نموذج مشرف لقارة آسيا ولكل رياضي طموح في تحقيق النجاحات بصبر وتواضع ومثابرة متمنيا التوفيق للبطل القطري في تحدي الوثب العالي اليوم ليكون أول بطل في تاريخ اللعبة يحقق الفوز بالوثب العالي أربع مرات متتالية مثلما كان الأول وهو يحقق اللقب ثلاث مرات لافتا إلى أن برشم يشرف القارة كلها وأن آسيا تفتخر بأن يكون بها البطل القطري معتز برشم أيقونة للوثب العالي.
كما أثنى على أبطال القارة السابقين بصفة عامة والبطل السعودي سعد شداد الأسمري الذي تم تكريمه من قبل الاتحاد الدولي بلقب الرياضي المخضرم.
ويخوض اليوم برشم نهائي مسابقة الوثب العالي، ضمن منافسات بطولة العالم لألعاب القوى ببودابست
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر ألعاب القوى معتز برشم
إقرأ أيضاً:
هل الدراما اليمنية مجرد تكرار مُمل أم انعكاس حقيقي للواقع؟
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أثار الإعلامي عبدالمجيد الصلاحي تساؤلات حول واقعية قصص الدراما اليمنية المعروضة خلال شهر رمضان، مشيداً بالتطور الملحوظ في الإنتاج وجودة الصورة والموسيقى مقارنةً بالسنوات السابقة. ولكنه انتقد استمرار الاعتماد على نماذج شخصيات نمطية متكررة منذ سنوات.
فقد أشار الصلاحي إلى أن العديد من المسلسلات تقدم بطلاً “سوبرمانياً” خالياً من العيوب، مقابل شرير نمطي يتصف بصفات سلبية مبالغ فيها، مع نهايات متوقعة ومكررة. وأكد أن هذا الأمر مستمر منذ ثلاثين عاماً، مع نفس القضايا ونفس المعالجة الدرامية.
وأوضح الصلاحي أن هناك محاولات للتجديد من بعض القنوات، مثل قناة “يمن شباب”، التي تقدم قصصاً أقرب إلى واقع المجتمع اليمني وتتطرق إلى مشكلات ملموسة، مع شخصيات أكثر واقعية معيبة وليست خالية من العيوب. مع ذلك، لا يزال هناك مساحة كبيرة للتطوير في هذا الجانب.
كما انتقد الصلاحي تكرار ظهور نفس الممثلة في أدوار بطولة متشابهة في عدة قنوات، مع نهايات متوقعة للقصة العاطفية. واعتبر أن بعض الأساليب الدرامية المستخدمة، مثل التركيز على “إحساس” البطل وقدرته على التوقع الدقيق، باتت مكررة ومملة.
وختم الصلاحي بتأكيده على ضرورة التجديد في أفكار المسلسلات اليمنية، والابتعاد عن النمطية والتكرار، والبحث عن قصص أكثر واقعية وجاذبية.