المغرب يتصدر الدول العربية مؤشر التقاعد المريح
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
زنقة20ا الرباط
كشف الترتيب العالمي للتقاعد المريح عن ترتيب الدول العربية في هذا المجال، حيث تباينت درجات التقدير بين الدول حسب مجموعة من المعايير المهمة.
وتصدر المغرب قائمة الدول العربية في المرتبة 40 عالميًا، متفوقًا على باقي الدول في التقييمات المتعلقة بتكلفة المعيشة، والبيئة الضريبية، والملاءمة للحياة.
أما البحرين فاحتلت المرتبة 52، في حين كانت قطر في المرتبة 58، ما يشير إلى تقدم كبير في المعايير الخاصة بالمناخ والتقبل الاجتماعي. تونس أيضًا حققت تقدمًا لتتواجد في المرتبة 60 على المستوى العالمي، بينما تراجعت بعض الدول مثل السعودية في المركز 65، ومصر في المركز 69، والكويت في المركز 71.
عمان و الأردن كانتا في المراتب 78 و83 عالميًا على التوالي، مع تسجيل تراجع في جودة بعض الخدمات الخاصة بالتقاعد في هذه الدول مقارنةً مع بقية الدول العربية.
أخيرًا، لبنان كان في المرتبة 86 عالميًا، مما يشير إلى التحديات التي تواجهه فيما يتعلق بالعديد من العوامل المؤثرة في التقاعد المريح مثل النظام الصحي والمناخ والبيئة الضريبية.
المعايير التي تم تقييم الدول بناءً عليها شملت:تكلفة المعيشة، البيئة الضريبية، الود والتقبل، الملاءمة للحياة، المناخ، حقوق الملكية، جودة نظام الرعاية الصحية.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الدول العربیة فی المرتبة عالمی ا
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يشارك في الاجتماع الوزاري لمجموعة الاتصال العربية الإسلامية بشأن غزة
شارك أحمد ابو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية في الاجتماع الوزاري لمجموعة الاتصال العربية الإسلامية المعنية بغزة، والذي عقد بأنطاليا بتركيا اليوم الجمعة ١١ الجاري.
وشدد ابو الغيط في مداخلته أمام الاجتماع على الأولوية المطلقة لوقف إطلاق النار في غزة، محذرا من خطورة تدهور الوضع الإنساني الى مدى غير مسبوق بهدف دفع الفلسطينيين إلى خارج القطاع.
وقال جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الامين العام أن الاجتماع شهد نقاشا موسعا حول سبل تكوين زخم داخلي ضاغط من أجل وقف الحرب الإسرائيلية الوحشية على المدنيين في غزة، وبهدف منع سيناريو التهجير المرفوض عربيا ودوليا.
وأكد رشدي أن وزراء الدول العربية والإسلامية الأعضاء في مجموعة الاتصال تناولوا الخطوات المقبلة على الصعيد السياسي والدبلوماسي لجهة تجسيد حل الدولتين وتعزيز الدعم له في المجتمع الدولي، لاسيما ما يتعلق بالمؤتمر الذي يُنتظر أن يعقد في نيويورك في يونيو القادم برعاية سعودية فرنسية مشتركة من أجل دفع حل الدولتين. وشدد المجتمعون على أهمية قيام فرنسا باتخاذ الخطوة الضرورية والواجبة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، باعتبار ذلك يمثل خطوة مهمة على طريق حل الدولتين.