زنقة 20:
2025-02-10@14:26:08 GMT

المغرب يتصدر الدول العربية مؤشر التقاعد المريح

تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT

المغرب يتصدر الدول العربية مؤشر التقاعد المريح

زنقة20ا الرباط

كشف الترتيب العالمي للتقاعد المريح عن ترتيب الدول العربية في هذا المجال، حيث تباينت درجات التقدير بين الدول حسب مجموعة من المعايير المهمة.

وتصدر المغرب قائمة الدول العربية في المرتبة 40 عالميًا، متفوقًا على باقي الدول في التقييمات المتعلقة بتكلفة المعيشة، والبيئة الضريبية، والملاءمة للحياة.

يليه الإمارات في المرتبة 44 عالميًا، مما يعكس تقدمًا ملحوظًا في معايير الرفاهية، خاصة في ما يتعلق بجودة الرعاية الصحية وحقوق الملكية.

أما البحرين فاحتلت المرتبة 52، في حين كانت قطر في المرتبة 58، ما يشير إلى تقدم كبير في المعايير الخاصة بالمناخ والتقبل الاجتماعي. تونس أيضًا حققت تقدمًا لتتواجد في المرتبة 60 على المستوى العالمي، بينما تراجعت بعض الدول مثل السعودية في المركز 65، ومصر في المركز 69، والكويت في المركز 71.

عمان و الأردن كانتا في المراتب 78 و83 عالميًا على التوالي، مع تسجيل تراجع في جودة بعض الخدمات الخاصة بالتقاعد في هذه الدول مقارنةً مع بقية الدول العربية.

أخيرًا، لبنان كان في المرتبة 86 عالميًا، مما يشير إلى التحديات التي تواجهه فيما يتعلق بالعديد من العوامل المؤثرة في التقاعد المريح مثل النظام الصحي والمناخ والبيئة الضريبية.

المعايير التي تم تقييم الدول بناءً عليها شملت:تكلفة المعيشة، البيئة الضريبية، الود والتقبل، الملاءمة للحياة، المناخ، حقوق الملكية، جودة نظام الرعاية الصحية.

 

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: الدول العربیة فی المرتبة عالمی ا

إقرأ أيضاً:

الجامعة العربية : أى ﺧﻄﺔ ﻹﺧﺮاج اﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴين ﻏﻴﺮ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻨﻔﻴﺬ

فى ظل التصريحات المثيرة للجدل التى أدلى بها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن مستقبل قطاع غزة، والتى استفزت الدول العربية، خرج حسام زكى، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، ليدين هذه التصريحات ويؤكد حقوق الفلسطينيين. خلال مداخلته مع قناة CNN، تحدث زكى عن المخاطر الناتجة عن هذه التصريحات، مشددًا على أن غزة ليست مجرد قطعة أرض، بل هى وطن وهوية للشعب الفلسطينى. تعكس مواقف زكى التزام الجامعة العربية بدعم الحقوق الفلسطينية فى مواجهة السياسات الإسرائيلية والأمريكية، وتبرز الحاجة إلى تعاون دولى عادل لحل القضية الفلسطينية.
استنكر حسام زكى تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، التى ذكر فيها أنه سيتم تسليم قطاع غزة إلى الولايات المتحدة عند انتهاء القتال. واعتبر زكى أن مثل هذه التصريحات تعكس استمرارية للخطة الإسرائيلية التى بدأت منذ الثامن من أكتوبر، والتى تهدف إلى إجبار سكان غزة على مغادرة القطاع.
وقال «زكى»: «هذه التصريحات يجب أن تؤخذ على محمل الجد». موضحًا أن الخطة الإسرائيلية تسعى إلى تحويل غزة إلى منطقة قاحلة من خلال إجبار السكان على الخروج بالقوة أو دفعهم للخروج طواعية، وهو أمر غير مقبول تمامًا.
وأشار «زكى» إلى أن إسرائيل لا تمتلك الحق القانونى فى التصرف فى الأراضى الفلسطينية، مؤكدًا أن هذه ليست أرضًا إسرائيلية، بل هى أرض محتلة. وأوضح أن الشعور السائد فى الدول العربية، بما فى ذلك مصر والأردن، هو رفض ساحق لمثل هذه الأفكار.
وفيما يتعلق برفض مصر لفكرة مغادرة الفلسطينيين غزة أثناء إعادة بنائها، قال زكى: «إن مصر والأردن دولتان ذواتا سيادة وقد حددتا موقفيهما بشكل واضح». وأكد أن تحسين الوضع فى غزة يتطلب بقاء الفلسطينيين فى أرضهم، وليس العكس.
وشدد «زكى» على أن المخطط الذى اعلنه ترامب غير قابل للتنفيذ، قائلًا: «غزة ليست مجرد قطعة أرض يمكن تداولها كما نريد. تحسين الوضع فى غزة يتطلب وجودًا، وأوضح زكى أن إسرائيل ليس لها الحق القانونى فى التنازل عن هذه الأراضى لأى شخص أو دولة أخرى.
وعن استخدام ترامب لنفوذه للضغط على الدول العربية، أشار «زكى» إلى أن الدول العربية أبدت رغبتها فى المساهمة فى إعادة دعم القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن هذه مسئولية دولية وليست فقط عربية. وأضاف: « ينبغى ألا تتحمل الدول العربية وحدها هذه المسئولية وانه من الضرورى أن تسهم جميع الدول، وليس فقط الدول العربية، فى دعم القضية الفلسطينية.
وأكد «زكى» أن الشعور السائد فى العواصم العربية هو «رفض ساحق لمثل هذه الأفكار». مشيرًا إلى أهمية إجراء محادثات مع المسئولين الأمريكيين، وقال: «إذا كان الهدف هو تحقيق السلام واستعادة الاستقرار فى المنطقة، فالطريق الذى يطرحه ترامب هو الطريق الخطأ». واعتبر أن الحل الأمثل هو اتباع «حل الدولتين»، محذرًا من أن أى محاولة لتحقيق أهداف أخرى غير السلام لن تحظى بتأييد الدول العربية.
يأتى هذا التصريح فى وقت حرج، حيث تواصل الأوضاع الإنسانية فى غزة التدهور، ما يستدعى تضافر الجهود العربية والدولية لدعم حقوق الفلسطينيين وضمان بقائهم فى وطنهم. إن موقف حسام زكى يسلط الضوء على موقف الجامعة العربية الثابت فى دعم القضية الفلسطينية ويؤكد أهمية التضامن العربى والدولى فى مواجهة التحديات التى تواجه الشعب الفلسطينى.

مقالات مشابهة

  • من الرباط إلى مكة: نموذج سعودي عالمي في خدمة الحجاج والمعتمرين
  • مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 10 فبراير 2025 في المدن والعواصم العربية
  • اليمن يتصدر قائمة الدول المتضررة من وقف المساعدات الأمريكية
  • تباين أداء أسواق المال العربية.. ارتفاع بورصات مصر والكويت والسعودية والبحرين وتراجع القطرية
  • الأهلي يتصدر الأندية العربية والأفريقية في تصنيف IFFHS والزمالك يسبق إنتر ميامي
  • المغرب: نتصدر الدول الإفريقية في المنتجات البحرية
  • الأمة العربية.. من القوة إلى الهوان!
  • مواقيت الصلاة اليوم السبت 8 فبراير 2025 في المدن والعواصم العربية
  • الجامعة العربية : أى ﺧﻄﺔ ﻹﺧﺮاج اﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴين ﻏﻴﺮ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻨﻔﻴﺬ