أبدى محمد عزت، الذي احتل المركز الأول على مستوى العالم في فئة البنية التحتية الرقمية، إعجابه الكبير بحدث G20 ووصفه بأنه حدث ذو أهمية بالغة ورغم أنه غالبًا ما لا يشارك في المسابقات، إلا أنه كان حريصًا على المشاركة في هذه المسابقة.

وأوضح خلال حواره مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج "التاسعة" على القناة الأولى،: “كانت هذه هي المرة الأولى التي أشارك في مسابقة، ولكنني فزت بها، متابعا:” تواصلت معي وزارة الاتصالات في شهر مايو الماضي لأشارك في مسابقة البنية التحتية الرقمية، وأدركت أن هذه المسابقة ستكون إضافة قوية لنا".

وأوضح محمد عزت، الفائز بالمركز الأول على مستوى العالم في فئة البنية التحتية الرقمية، أن مسابقة G20 تضم أهم 20 دولة في العالم بالإضافة إلى 6 دول ضيوف.

 وشدد على أهمية المشاركة في هذا الحدث، حيث يجتمع مستثمرون من دول كبرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البنية التحتية الرقمية الإعلامي يوسف الحسيني التحتية الرقمية البنية التحتية البنیة التحتیة الرقمیة

إقرأ أيضاً:

السودان في الصدارة .. توقعات “بارتفاع مذهل” للنازحين عالميا

توقعت منظمة إنسانية تعنى باللاجئين أن تدفع الحروب أكثر من 6.7 ملايين شخص إلى النزوح في مختلف أنحاء العالم خلال العامين المقبلين، مشيرة إلى أن ثلث الحالات ستسجل في السودان وميانمار.
وفي تقرير لها نشر اليوم الجمعة، قال منظمة “المجلس الدانماركي للاجئين” إن قرار الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا سحب المساعدات الدولية الذي وصفته بالمدمر، ترك ملايين الأشخاص الأكثر عرضة للخطر من دون الدعم الضروري لهم.
وقالت الأمينة العامة للمجلس شارلوت سلنته، في بيان، “نعيش في عصر الحروب والإفلات من العقاب ويدفع المدنيون الثمن الأكبر”. وأفاد المجلس بأن عدد النازحين حول العالم يبلغ حاليا 122.6 مليون شخص.
وتوقعت المنظمة أن يشهد عدد النازحين “ارتفاعا مذهلا” بـ4.2 ملايين شخص في 2025، وهو أعلى رقم يتوقعه المجلس منذ 2021، كما أنها تتوقع 2.5 مليون حالة نزوح قسري في 2026. وستسهم الحروب في السودان وميانمار في حوالي نصف حالات النزوح المتوقعة.

السودان بالصدارة
وقال المجلس إن ثلث حالات النزوح الجديدة تقريبا ستكون في السودان حيث “الأزمة الإنسانية الأكثر إلحاحا في العالم”، مشيرا إلى أن 12.6 مليون شخص نزحوا بالفعل داخل السودان وإلى دول الجوار. وأضاف التقرير أن “التجويع استُخدم كسلاح في الحرب، ما أدخل البلاد في مجاعة كارثية وراء الأخرى”.
أما في ميانمار، فتصاعدت حدة الحرب الأهلية المتعددة الجبهات التي أدت إلى نزوح 3.5 ملايين شخص، فيما يحتاج حوالي 20 مليون شخص، أي ما يعادل ثلث السكان، إلى المساعدات الإنسانية. وتوقع التقرير أن تشهد البلاد 1.4 مليون حالة نزوح قسري إضافية بحلول نهاية 2026.
وبحسب المجلس، ستشهد كل من من أفغانستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وسوريا واليمن وفنزويلا ازديادا في حالات النزوح جراء عوامل عدة بينها النزاعات المسلحة وتغير المناخ وإرث الحرب وانعدام الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي.
ونددت سلنته بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلغاء 83% من برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس أيد) للمساعدات الإنسانية حول العالم، واصفة إياه بأنه يمثّل “خيانة للأشخاص الأكثر عرضة للخطر”.

الجزيرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يدمر البنية التحتية للمياه في رفح ويفاقم الأزمة الإنسانية
  • العدوان على طولكرم ومخيميها في يومه الـ49: نزوح مستمر واحراق منازل وتدمير واسع في البنية التحتية
  • الطاير يتفقد مشاريع البنية التحتية للكهرباء في حتا
  • تركيا الأولى عالميا ضمن الدول التي يصعب فيها امتلاك منزل!
  • الفائز بجائزة العمارة المرموقة مهندس صيني لم يتوقّعها.. لماذا؟
  • العراق يحتل المركز الأول عالميا بعدد النخيل بأكثر من 22 مليون نخلة
  • تعديلات جديدة على تراخيص وتصاريح أعمال مشاريع البنية التحتية بالرياض
  • السودان في الصدارة .. توقعات “بارتفاع مذهل” للنازحين عالميا
  • مراتي هتولد بكرا وهسميه محمد| الفائز الاول في مدفع رمضان يحصل على 100 ألف جنيه
  • أصوات من نور.. تفاصيل مسابقة منشد الثقافة لاكتشاف وتبني مواهب المبتهلين