ترامب يسخر من الأمير هاري وزوجته "الفظيعة"
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
سخر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من الأمير هاري و"مشاكله الزوجية"، بعد أن ترددت أنباء أخيرة عن احتمالية ترحيله من الولايات المتحدة، بسبب إجراءات ترامب الصارمة بشأن اللاجئين.
وعندما سؤل عن الموضوع، قال الرئيس الأميركي إنه سيترك الأمير هاري في الولايات المتحدة، لأنه لديه مشاكل كافية مع زوجته "الفظيعة" ميغان ماركل.
وقال ترامب لصحيفة "نيويورك بوست": "لا أريد فعل ذلك، سأتركه وشأنه، لديه مشاكل كافية مع زوجته"، ووصفها بأنها "فظيعة".
وقد أشار الرئيس الأميركي في وقت سابق إلى هاري بأنه مغلوب على أمره من قبل ميغان ماركل.
وقال للصحفيين: "أعتقد أن هاري المسكين يتم قيادته من زوجته".
واعترف دوق ساسكس (38 عاما)، بتعاطي الكوكايين وتدخين الحشيش وتناول مخدرات هلوسة، في مذكراته التي حملت اسم "سبير".
وليس من الواضح ما إذا كان هاري، الذي انتقل إلى كاليفورنيا مع زوجته ميغان ماركل عام 2020، قد ذكر تفاصيل تعاطيه للمخدرات في طلب التأشيرة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الأمير هاري الولايات المتحدة ميغان ماركل ميغان ماركل الكوكايين كاليفورنيا دونالد ترامب أميركا الولايات المتحدة البيت الأبيض الأمير هاري الأمير هاري الولايات المتحدة ميغان ماركل ميغان ماركل الكوكايين كاليفورنيا أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
بـ"شرط واحد".. إيران مستعدة للتفاوض مع الولايات المتحدة
أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، أن بلاده مستعدة للتفاوض مع الولايات المتحدة ولكن ليس تحت وطأة سياسة "الضغوط القصوى" التي ينتهجها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وقال عراقجي بحسب بيان نشر على صفحته على تليغرام إن "رفع العقوبات يتطلب مفاوضات، ولكن ليس في إطار سياسة الضغوط القصوى لأنه في هذه الحال لن يكون الأمر مفاوضات بل شكلا من الاستسلام".
جاء تصريح عراقجي بعدما حض المرشد الإيراني علي خامنئي الحكومة، الجمعة، على "عدم التفاوض" مع واشنطن، معتبرا أن خطوة مماثلة ستكون "متهورة".
وبرر المرشد موقفه بـ"خبرة" في التعاطي مع الولايات المتحدة التي لم تلتزم اتفاقات سابقة مع طهران.
وتوصلت إيران في 2015 إلى اتفاق مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا، يفرض قيودا على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية الصادرة بحقها.
لكن الرئيس دونالد ترامب انسحب من الاتفاق في 2018 خلال ولايته الأولى وعاود فرض عقوبات شديدة على إيران رغم استياء شركائه الأوروبيين.
وأكد ترامب الأربعاء أنه يؤيد "اتفاق سلام" مع إيران، مع تشديده على وجوب عدم حيازتها السلاح النووي.
في هذا السياق، أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، الخميس، فرض عقوبات مالية على شبكة دولية "تسهل شحن ملايين من براميل الخام الإيراني بقيمة مئات ملايين الدولارات إلى الصين".
وشدد عراقجي، السبت، على أن "إيران لا تريد التفاوض مع بلد يفرض عقوبات جديدة في شكل متزامن".