بيعت نسخة من الطبعة الأولى من رواية "هاري بوتر وحجر الفيلسوف" للكاتبة جيه كيه رولينج بـ 22329 دولاراً أمريكياً في مزاد علني.

والنسخة التي بيعت أمس السبت واحدة من أول 500 نسخة طبعت في 1997، وبيعت من قبل دار مزادات "إن إل بي" في بايغنتون، ديفون، حسب وكالة "بي إيه ميديا" البريطانية.
وكان من المتوقع أن تباع الرواية بما بين 20 ألف و 30 ألف جنيه إسترليني، لكنها بيعت بـ 18 ألف جنيه إسترليني.


ووصفها منظمو المزاد بـ "مثال جيد على الطبعة الأولى النادرة" مع بعض التآكل الخفيف.
 وبيعت نسخة أخرى من الطبعة الأولى من الرواية، كانت بها بعض الأضرار في الغلاف بـ 1300 جنيه إسترليني.
وعند إصدارها، أنتجت دور النشر عدداً صغيراً من النسخ بسبب الشك في نجاح الكتاب ورواجه.  
وأصبحت سلسلة الكتب، التي تتضمن 7 روايات وتحولت إلى أفلام ضخمة، واحدة من أكثر السلاسل شعبية في العالم.
وفي يونيو(حزيران) الماضي، بيعت نسخة من الطبعة الأولى من "هاري بوتر وحجر الفيلسوف" بـ45201 جنيه إسترليني، بينما بيعت نسخة أولى بحالة ممتازة بـ 69 ألف جنيه إسترليني في مارس(آذار) 2022.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هاري بوتر من الطبعة الأولى جنیه إسترلینی

إقرأ أيضاً:

جدل واسع بعد نقل سفارة اليمن في واشنطن مخطوطات نادرة إلى مكتبة أمريكية

شمسان بوست / متابعات:

في خطوة أثارت موجة واسعة من الجدل والاستياء، أقدمت سفارة الجمهورية اليمنية في الولايات المتحدة الأمريكية على نقل عدد من المخطوطات النادرة المكتوبة باللغة العبرية إلى مكتبة “جامعة هارفارد”، ما اعتبره كثيرون تفريطاً في إرث ثقافي وتاريخي يمني لا يُقدّر بثمن.


وبحسب مصادر مطلعة، فإن هذه المخطوطات، التي يُعتقد أنها تعود لليهود اليمنيين الذين عاشوا لقرون ضمن النسيج الاجتماعي اليمني، نُقلت دون إعلان رسمي مسبق، ما فتح باب التساؤلات حول خلفيات هذه الخطوة وأسبابها. ويرى مراقبون أن الإجراء لا يراعي القيمة التاريخية لهذه الوثائق التي توثق جزءاً مهماً من التنوع الديني والثقافي لليمن.


وانتشرت خلال الساعات الماضية ردود فعل غاضبة في أوساط المثقفين والمهتمين بالتراث، إذ عبر عدد من الناشطين اليمنيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن استيائهم الشديد مما وصفوه بـ”التفريط المجاني” في جزء من الذاكرة الوطنية، مطالبين الحكومة اليمنية بسرعة توضيح ملابسات ما حدث، والعمل على استعادة المخطوطات أو ضمان حمايتها ضمن اتفاقات تحفظ نسبها لليمن وتمنع التصرف بها مستقبلاً.


من جهتها، التزمت الجهات الرسمية حتى الآن الصمت حيال هذه القضية، وهو ما زاد من حالة الغموض والقلق لدى الشارع اليمني. وأكدت تقارير إعلامية أن هذه الوثائق تُعد من بين أهم المخطوطات التي خرجت من اليمن خلال العقود الأخيرة، ما يجعل الواقعة ذات أبعاد ثقافية وسياسية حساسة، خصوصاً في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد.


وفي ظل تصاعد الأصوات المطالبة بمساءلة المسؤولين عن هذا الإجراء، يظل مصير هذه المخطوطات رهن الغموض، في انتظار توضيح رسمي قد يضع النقاط على الحروف ويعيد الطمأنينة للمهتمين بالتراث اليمني العريق.

مقالات مشابهة

  • مراد يفتتح الطبعة الثانية لـ مهرجان الجزائر العاصمة للرياضات  
  • بقيمة 10 مليارات ريال.. البنك المركزي يعلن عن مزاد سندات حكومية طويلة الأجل
  • جدل واسع بعد نقل سفارة اليمن في واشنطن مخطوطات نادرة إلى مكتبة أمريكية
  • تمويل بريطاني بمليون جنيه إسترليني لدعم مصابي غزة في مصر
  • حيداوي يشرف على افتتاح الطبعة الثانية من مشروع القادة الشباب
  • وسط انهيار جنوني للعملة الوطنية.. البنك المركزي يعلن عن مزاد لبيع 30 مليون دولار
  • 37.2 مليون جنيه حصيلة البيع بجلسة مزاد 30 أبريل لبضائع جمارك بورسعيد
  • جامعة نزوى تنظم معرضًا لمخطوطات نادرة
  • شاهد بالفيديو.. في لقطة فريدة من نوعها.. فتاة سودانية تهدي صديقها طقم “جلابية” و”ساعة” ماركة ومبلغ 20 ألف جنيه مصري بعد مروره بأزمة نفسية نتيجة انفصاله عن حبيبته وساخرون: (دي مراحل الشلب الأولى)
  • في انطلياس.. يزرع ويروّج مادة مخدّرة نادرة