محمد سعد يترشح لدورة ثانية بانتخابات نقابة الصحفيين
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
تقدم الصحفي محمد سعد عضو مجلس نقابة الصحفيين المنتهية دورته بأوراق ترشحه فى انتخابات التجديد النصفي لمجلس الصحفيين فوق السن .
فتحت اللجنة المشرفة على الانتخابات بنقابة الصحفيين العاشرة من صباح اليوم الأحد 9 فبراير 2025 باب تلقي طلبات الترشح لانتخابات التجديد النصفي وتستمر حتي الخميس المقبل 13 فبراير 2025.
وأعلن جمال عبد الرحيم سكرتير عام النقابة، ورئيس اللجنة المشرفة على الانتخابات، أن اللجنة المُشكلة من أعضاء مجلس النقابة المستمرة عضويتهم، بمعاونة بعض أعضاء الجمعية العمومية سوف تبدأ في تلقي طلبات الترشح بقاعة أمين الرافعي في الطابق الثالث بمبنى النقابة اعتبارًا من الساعة العاشرة صباحًا، وحتى الثالثة مساءً يوميًا عدا اليوم الأخير (الخميس 13 فبراير)، يغلق باب الترشح في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا، مشيرًا إلى أن اللجنة سوف تُعلن كشوف المرشحين على مقعد النقيب، وعضوية المجلس عقب الانتهاء من غلق باب الترشح مباشرة. وأضاف أن اللجنة سوف تتلقى طلبات التنازلات والطعون اعتبارًا من السبت 15 فبراير، ولمدة خمسة أيام - في نفس توقيتات تلقي طلبات الترشح- على أن تُعلن الكشوف النهائية للمرشحين عقب الانتهاء من فحص الطعون، واستبعاد المتنازلين.
شروط الترشح لمقعد نقيب الصحفيين
وأوضح جمال عبدالرحيم سكرتير عام نقابة الصحفيين، شروط الترشح لمقعد نقيب الصحفيين، وعضوية المجلس كالتالي:
1) أن يكون مسددًا لاشتراك النقابة لعام 2024م.
2) يشترط فيمن يرشح نفسه لمركز النقيب أن يكون قد مضى على قيده في جدول المشتغلين عشر سنوات على الأقل.
3) يشترط فيمن يرشح نفسه لعضوية مجلس النقابة أن يكون قد مضى على قيده في جدول المشتغلين ثلاث سنوات على الأقل.
4) يشترط ألا يكون المرشح قد صدرت ضده أحكام تأديبية خلال الثلاث سنوات السابقة.
5) يجوز الترشيح لمركز النقيب، ولعضوية مجلس النقابة معًا لأي مرشح قد استوفى شروط المرشحين على أن يقدم المرشح طلبًا مستقلًا لكل منهما.
6) لا يعتبر الترشح صحيحًا ونهائيًا إلا بتصديق المرشح نفسه على الطلب قبل الموعد المحدد لقفل باب الترشح.
7) يلتزم المتقدمون للترشح بالتوقيع على إقرار بالالتزام بكل القواعد، التي ستُعلنها اللجنة المشرفة على الانتخابات، بشأن ضوابط الدعاية والسلوك الانتخابي.
وأكد السكرتير العام أن المجلس سوف يوجه الدعوة للجمعية العمومية للانعقاد يوم الجمعة 7 مارس 2025م، للنظر في جدول الأعمال وإجراء الانتخابات، وفي حالة عدم اكتمال النصاب القانوني بحضور نصف الأعضاء على الأقل من إجمالي مَن يحق لهم التصويت المسددين للاشتراكات يُؤجل اجتماع الجمعية العمومية إلى21 مارس2025م، ويكون الانعقاد صحيحًا بحضور ربع عدد الأعضاء.
واشار السكرتير العام الي أن مجلس النقابة قرر اجراء العملية الانتخابية "التصويت –والفرز" تحت اشراف قضائي كامل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين محمد سعد انتخابات الصحفيين المزيد مجلس النقابة
إقرأ أيضاً:
نقابة المعلمين في عدن تهدد بعدم تسليم كشوفات درجات الطلاب الا بعد تنفيذ مطالبها
الجديد برس|
جددت نقابة المعلمين في عدن تأكيدها بعدم استحالة تسليم الدرجات أو أي كشوفات تقييم في هذه المرحلة لأي جهة كانت، الا بعد تنفيذ مطالب المعلمين المتعلقة بمستحقاتهم وحقوقهم المالية.
وأوضحت النقابة، في بيانها الذي نشرته على صفحتها بمنصة “فيسبوك”، وقالت إنه رسالة عاجلة إلى الجهات المعنية، إن تسليم أي مستندات تعليمية متعلقة بتقييم الطلاب يعد أمراً غير وارد في هذه المرحلة، ما لم تستجب السلطات المحلية والحكومية “للمطالب العادلة للمعلمين، والتي ظلت معلقة لفترات طويلة بدون حل”.
وشددت النقابة، في بيانها على أن الإضراب سيستمر حتى تلبية مطالبها، التي تشمل صرف المستحقات المتأخرة وتحسين الظروف المعيشية للمعلمين.
وأكد البيان تمسك النقابة بموقفها الرافض لأي محاولة لاستكمال العملية التعليمية بدون معالجة مطالب المعلمين أولاً، معتبرة أن ذلك يشكل انتقاصاً من حقوقهم ويهدد مسيرتهم العملية التعليمية برمتها.
كما أكد البيان أنه “سيكون للنقابة وقفة حازمة في حال تعرّض أي معلم أو معلمة للتهديد أو التعسف نتيجة التزامه بعدم تسليم الدرجات”، مشيراً إلى أن النقابة “تتابع عن كثب وستتخذ الإجراءات اللازمة تجاه أي تجاوز أو إخلال بالموقف الجماعي”.
وفيما دعت المعلمين والمعلمات إلى الصمود والوحدة لانتزاع حقوقهم، دعت النقابة أيضاً الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها والتدخل العاجل لإنهاء هذا المشكلة التي طالت أمدها.
ويأتي اصدار هذا البيان في وقت يشهد قطاع التعليم في محافظة عدن، الواقعة تحت سيطرة رئاسي وحكومة عدن، المواليان والمدعومان من التحالف، أزمات متعددة في هذا الجانب، حيث يعاني الكادر التعليمي والتربوي من تدهور أوضاعهم المعيشية وتأخر مرتباتهم، بينما تزداد معاناة الطلاب بسبب توقف العملية التعليمية منذ بداية الفصل الدراسي الثاني نتيجة استمرار إضراب المعلمين المطالبين بحقوقهم.
وسبق أن أقرت النقابة مقاطعة جميع الامتحانات وعدم المشاركة في الامتحانات الوزارية لهذا العام، وعدم إنجاز ما تبقى من المنهج الدراسي لطلاب الصف الثالث الثانوي، وعدم المشاركة في جميع امتحانات النقل لبقية الصفوف، حتى تنفيذ جميع مطالب المعلمين.