بدء مؤتمر «اتحاد كتاب مصر» لدعم القضية الفلسطينية ورفض مخطط التهجير
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
بدأ منذ قليل، مؤتمر «اتحاد كتاب مصر»، الذي يقام تحت شعار «لا لتهجير الفلسطينيين.. لا لتصفية القضية الفلسطينية»، بمقر النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر.
مؤتمر اتحاد كتاب مصر لدعم القضية الفلسطينيةويعقد المؤتمر، برئاسة الرئيس علي ناصر محمد، ويشارك فيه الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، ونخبة من الشخصيات السياسية والفكرية والإعلامية، لمناقشة المستجدات الخطيرة التي تواجه القضية الفلسطينية وسبل التصدي للمخططات الرامية إلى تهجير الشعب الفلسطيني من وطنه ومقدساته.
اقرأ أيضاًرئيس مجلس الشيوخ يستقبل رئيس مجلس الشورى اليمني
المركزي المصري يستقبل وفدًا من نظيره اليمني للتعرف على التجربة المصرية الرائدة
النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر تعقد مؤتمر «لا لتهجير الفلسطينيين لا لتصفية القضية الفلسطينية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين القضية الفلسطينية اتحاد كتاب مصر الإعلامي مصطفي بكري أحمد قذاف الدم على ناصر محمد لا لتهجير الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
أمينة المرأة بحزب الاتحاد: التهجير مرفوض وحل القضية الفلسطينية يحتاج إلى العدالة
قالت الدكتورة هالة عمر، أمينة المرأة بحزب الاتحاد، إن النضال الفلسطيني لم ولن ينتهي طالما أن هناك احتلال قائما، مضيفة: "لكن يحب أن تأخذ المقاومة أشكالا تواكب التطورات العصرية والوسائل الحديثة مع التركيز إلى ضرورة كسب الرأي العام العالمي".
جاء ذلك خلال حلقة نقاشية بعنوان «حوار حول الاسئلة الصعبة عن فلسطين»، يستضيفها حزب الاتحاد وينظمها المنتدى الإستراتيجي للفكر والحوار (بيت فكر)، بالتعاون مع مع أحزاب الاتحاد و الإصلاح والنهضة، والمصري الديمقراطي الاجتماعي.
وأوضحت هالة عمر أن مخطط التهجير مرفوض وأي حل وسط يجب أن يكون قائما على العدالة، وتحسين الظروف المعيشية من خلال رفع الحصار و قف الاعتداء الإسرائيلي وصولا إلى الاعتراف بفلسطين.
بالنسبة لحل الدولتين، أشارت أمينة المرأة إلى أنه يحظى بدعم كبير من غالية دول العالم ، وهو السبيل لتحقيق الأمن والاستقرار والتعايش السلمي المشترك، لذلك لا بديل عنه.
وتابعت: " فرص الاصطفاف حول أجندة عربية مسألة متفاوتة تكاد تكون ضعيفه بين الدول العربية لاختلاف المصالح والتحديات الداخلية للدول ما يجعل أقل مواجهة وتفاعل وكذلك اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل ما يربك وحدة الموقف العربي".
واختتمت الدكتورة هالة عمر، أمينة المرأة بالإشارة إلى أنه في حالة تصاعد الضغوط العربية ستضطر الحكومات إلى أن تتعاطف مع الشعب الفلسطيني عمليا.