الوطن:
2025-03-13@01:59:39 GMT

خالد البلشي يتقدم بأوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين

تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT

خالد البلشي يتقدم بأوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين

تقدم خالد البلشي، نقيب الصحفيين، بأوراق ترشحه، في انتخابات التجديد النصفي للنقابة على مقعد النقيب، وبذلك يصبح عدد المتقدمين على مقعد النقيب اثنين، حيث تقدم صباح اليوم الكاتب الصحفي عبد الجواد أبو كب.

باب الترشح لانتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين 

وافتتح صباح اليوم الأحد، باب الترشح لانتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين، وتتلقى اللجنة المشرفة على الانتخابات، أوراق ترشح المتقدمين حتى الساعة الثانية ظهرا.

وكشف جمال عبدالرحيم رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين، عن أن النقابة سوف تتلقى طلبات الترشح بقاعة أمين الرافعي بمقر النقابة، بواسطة اللجنة المشكلة من أعضاء مجلس النقابة المستمرة عضويتهم وبمعاونة بعض أعضاء الجمعية العمومية.

طلبات التنازلات والطعون

وأضاف «عبدالرحيم» أن اللجنة المشرفة على الانتخابات سوف تُعلِن كشوف المرشحين على مقعد النقيب، وعضوية المجلس عقب الانتهاء من غلق باب الترشح مباشرة، على أن تتلقى اللجنة طلبات التنازلات والطعون اعتبارًا من السبت الموافق 15 فبراير، ولمدة 5 أيام، في نفس مواعيد تلقي طلبات الترشح.

وأشار رئيس اللجنة المشرفة على الانتخابات إلى أن اللجنة سوف تُعلن الكشوف النهائية للمرشحين عقب الانتهاء من فحص الطعون، واستبعاد المتنازلين، لافتًا إلى أنه خلال فترة تلقي طلبات الترشح والتي تبدأ اليوم، سوف يتم الإعلان يوميًا عن أسماء المرشحين.

وأكد «عبدالرحيم» أن إجراء العملية الانتخابية سواء في مرحلتي التصويت والفرز سيتم تحت إشراف قضائي كامل.

وأوضح أن المجلس سوف يوجه الدعوة للجمعية العمومية للانعقاد يوم الجمعة 7 مارس، للنظر في جدول الأعمال وإجراء الانتخابات، مؤكدًا أنه في حالة عدم اكتمال النصاب القانوني بحضور نصف الأعضاء على الأقل من إجمالي مَن يحق لهم التصويت، المسددين للاشتراكات يُؤجل اجتماع الجمعية العمومية إلى 21 مارس، ويكون الانعقاد صحيحًا بحضور ربع عدد الأعضاء.

شروط الترشح على مقعد نقيب الصحفيين

ما هي شروط الترشح على مقعد نقيب الصحفيين؟

- أن يكون مسددًا لاشتراك النقابة لعام 2024.

- أن يكون قد مضى على قيده في جدول المشتغلين عشر سنوات على الأقل.

كما يشترط فيمن يرشح نفسه لعضوية مجلس النقابة وفقًا للسكرتير العام:

- أن يكون قد مضى على قيده في جدول المشتغلين ثلاث سنوات على الأقل.

- ألا يكون المرشح قد صدرت ضده أحكام تأديبية خلال الثلاث سنوات السابقة.

كما يجوز الترشيح لمركز النقيب، ولعضوية مجلس النقابة معًا لأي مرشح قد استوفى شروط المرشحين على أن يقدم المرشح طلبًا مستقلًا لكل منهما.

ولا يعتبر الترشح صحيحًا ونهائيًا إلا بتصديق المرشح نفسه على الطلب قبل الموعد المحدد لغلق باب الترشح، ويلتزم المتقدمون للترشح بالتوقيع على إقرار بالالتزام بكل القواعد، التي ستُعلنها اللجنة المشرفة على الانتخابات، بشأن ضوابط الدعاية والسلوك الانتخابي

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: خالد البلشي نقيب الصحفيين انتخابات التجديد النصفي الصحفيين اللجنة المشرفة على الانتخابات التجدید النصفی نقیب الصحفیین باب الترشح على مقعد

إقرأ أيضاً:

إمام أوغلو يدشن حملته.. هل تتجه تركيا لانتخابات مبكرة؟

نظمت تركيا انتخابات الرئاسية والتشريعية في 2023 ثم انتخاباتها المحلية في آذار/ مارس 2024، وفي أول تعقيب له على النتائج قال الرئيس أردوغان إن أمام البلاد أكثر من أربع سنوات بدون انتخابات بما يساعدها على التركيز على حل مشاكلها وفي مقدمتها الاقتصاد، من باب أن الانتخابات الرئاسية والتشريعية المقبلة ستكون في 2028.

بيد أن البلاد وكأنها تعيش أجواء الانتخابات مرة أخرى، إذ دشّن رئيس بلدية إسطنبول الكبرى والقيادي في حزب الشعب الجمهوري المعارض، أكرم إمام أوغلو، حملته الانتخابية قبل يومين في مدينة إزمير، معقل الحزب. وكان إمام أوغلو تقدم بطلب أولي لحزبه ليكون ضمن مرشحيه المحتملين للانتخابات الرئاسية القادمة، وبات يُنظر له على أنه سيكون مرشح الحزب القادم في ظل إحجام رئيس بلدية أنقرة الكبرى منصور يافاش عن ترشيح نفسه.

فهل تعيش تركيا فعلا أجواء الانتخابات؟ وهل سنكون على موعد مع انتخابات مبكرة؟

هناك سيناريوهان اثنان لإمكانية ترشح الرئيس أردوغان، الأول تعديل دستوري (أو دستور جديد) يمكن من خلاله تعديل أو تصفير موضوع الترشح لمدتين، والثاني أن تدعو أغلبية البرلمان لتبكير الانتخابات. وفي الحالتين، لا يملك الرئيس وحلفاؤه اليوم النسبة التي تمكنهم من ذلك، ما يجعلهم بحاجة دعم حزب أو أحزاب إضافية داخل البرلمان
يقول حزب العدالة والتنمية إن إمام أوغلو يهدف من خلال هذا الترشح المبكر إلى ادعاء المظلومية ويحاول حماية نفسه بشكل مسبق من القضايا المرفوعة ضده، بحيث يدّعي أن الرئيس أردوغان يحرك ضده قضايا بخلفية سياسية لاستبعاده من سباق الرئاسة.

في المقابل، يرى حزب الشعب الجمهوري بأن أردوغان وحزبه سيسعيان فعلا لتبكير الانتخابات وبأن على الحزب أن يكون مستعدا بمرشحه بشكل مسبق، استخلاصا لدرس تحالف "الطاولة السداسية" المعارضة التي تشكلت ضد أردوغان قبل الانتخابات الأخيرة؛ لكن تأخرها في اختيار اسم المرشح الرئاسي أدى لخلافات بينية وأضعف فرصها وأدى لخسارتها.

يدلل حزب الشعب الجمهوري هنا بتصريح دولت بهتشلي، رئيس حزب الحركة القومية وحليف أردوغان، بأن الأخير ينبغي أن يكون مرشحا مجددا للرئاسة في حال استطاع حل مشكلتي الإرهاب والاقتصاد في البلاد. وبالتالي يرى الحزب المعارض أن أردوغان يرغب فعلا في تبكير الانتخابات ويسعى من خلال القضايا المرفوعة على إمام أوغلو، القديمة منها والجديدة، لاستبعاده من سباق الترشح أو إضعاف فرصه في الفوز.

والإشارة إلى تبكير الانتخابات بهدف إعادة ترشح الرئيس التركي سببها دستوري في المقام الأول، إذ لا يمنح الدستور الحالي الرئيس أردوغان فرصة الترشح مجددا في انتخابات رئاسية اعتيادية لأنه استوفى مدتين رئاسيتين وفق التعديل الدستوري الأخير الذي أقر النظام الرئاسي عام 2017، والاستثناء الدستوري الوحيد، هو أن يقرر البرلمان تبكير الانتخابات بأغلبية تفوق ثلثي أعضائه، أي 360 من أصل 600 نائب.

وبالتالي يكون هناك سيناريوهان اثنان لإمكانية ترشح الرئيس أردوغان، الأول تعديل دستوري (أو دستور جديد) يمكن من خلاله تعديل أو تصفير موضوع الترشح لمدتين، والثاني أن تدعو أغلبية البرلمان لتبكير الانتخابات. وفي الحالتين، لا يملك الرئيس وحلفاؤه اليوم النسبة التي تمكنهم من ذلك، ما يجعلهم بحاجة دعم حزب أو أحزاب إضافية داخل البرلمان، وهو ما قد يحصل من خلال جذب نواب من أحزاب أخرى كما حصل في مؤتمر الحزب الأخير، تركيا ليست في وارد تبكير الانتخابات والدخول في أجوائها الآن، لكن تبكير الانتخابات من حيث المبدأ احتمال قائم وبقوة، ويبقى تحديد التوقيت مرتبطا بالتطورات السياسية والاقتصادية في تركيا داخليا وخارجياأو من خلال التفاهم مع حزب ديمقراطية ومساواة الشعوب الذي بات قناة التواصل حاليا مع زعيم العمال الكردستاني المعتقل، عبد الله أوجلان، الذي دعا مؤخرا لحل حزب العمال وإلقاء السلاح وفتح الباب أمام مسار سياسي لحل المسألة الكردية في تركيا.

يبقى أن نقول إن الحديث عن تبكير الانتخابات والاستعداد لها من الآن ليس مقصورا على بهتشلي حليف أردوغان، وحزب الشعب الجمهوري خصمه، ولكن نائب رئيس حزب العدالة والتنمية حسن بايمان صرح قبل أيام بأن حزبه سيجعل من الرئيس أردوغان مرشحه مجددا "في الانتخابات التي ستجرى في تشرين الثاني/ نوفمبر 2027" على حد تعبيره.

الجديد هنا لا يقف عند حدود تصريح مسؤول في الحزب الحاكم، لكنه كذلك يشمل تحديد الموعد المقترح للانتخابات المبكرة. وتفسير ذلك أن الحزب الحاكم يريد أن يستفيد من أمرين، ألا يخسر أردوغان معظم الفترة الرئاسية الحالية في حال بكرت الانتخابات، وأن يكون الحزب قد وصل لنتائج ملموسة بخصوص مشكلتي الاقتصاد والإرهاب بحلول ذلك الوقت (بما يزيد من شعبيته ويعزز من فرص فوزه)، وهو ما يتناغم مع تصريح بهتشلي المشار له.

وعليه، نقول إن تركيا ليست في وارد تبكير الانتخابات والدخول في أجوائها الآن، لكن تبكير الانتخابات من حيث المبدأ احتمال قائم وبقوة، ويبقى تحديد التوقيت مرتبطا بالتطورات السياسية والاقتصادية في تركيا داخليا وخارجيا.

x.com/saidelhaj

مقالات مشابهة

  • نقيب الصحفيين يعلق على حادثة مقتل صحفي في الكرادة
  • نقيب الموسيقيين ينفي شطب عضوية سعد الصغير من النقابة
  • نقابة الصحفيين تدعو الجمعية العمومية للانعقاد 21 مارس لإجراء الانتخابات
  • كاف يصادق على ترشح إيتو
  • إيتو ينضم إلى اللجنة التنفيذية للكاف
  • بعد منعه..عنف في بوخارست بسب منع مرشح رئاسي مؤيد لروسيا من الترشح
  • إمام أوغلو يدشن حملته.. هل تتجه تركيا لانتخابات مبكرة؟
  • أبو ريدة يحظى بدعم عمومية "كاف" لحصد مقعد مجلس فيفا
  • أبو ريدة يحظى بدعم عمومية كاف لحصد مقعد مجلس فيفا
  • هاني أبو ريدة يحظى بدعم عمومية كاف لحصد مقعد مجلس فيفا