بيعت نسخة من الطبعة الأولى من رواية "هاري بوتر وحجر الفيلسوف" للكاتبة جيه كيه رولينج بمبلغ 18 ألف جنيه إسترليني في مزاد علني.
وكانت النسخة التي بيعت يوم السبت واحدة من أول 500 نسخة تم طباعتها في عام 1997، وقد بيعت من قبل دار مزادات "إن إل بي" بحسب وكالة بي إيه ميديا البريطانية.
أخبار متعلقة بـ 17 مليون جنيه إسترليني.

. بريطانيا تعلن عن حزمة دعم لقطاع غزةترامب يشترط الحصول على معادن نادرة من أوكرانيا مقابل المساعدات"الصحة".. تعويض بـ 101 ألف ريال لموظف سابق بعد فصله تعسفيًا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بيع نسخة نادرة من "هاري بوتر" في مزاد مقابل 18 ألف جنيه إسترلينيطبعة نادرةوكان من المتوقع أن تباع الرواية بمبلغ يتراوح بين 20 ألف إلى 30 ألف جنيه إسترليني، لكنها بيعت بمبلغ 18 ألف جنيه إسترليني، ووصفها منظمو المزاد بأنها "مثال جيد على الطبعة الأولى النادرة" مع بعض التآكل الخفيف.
وبيعت نسخة أخرى من الطبعة الأولى من الرواية، والتي كانت تحتوي على بعض الأضرار في الغلاف بمبلغ 1300 جنيه إسترليني.
وعند إصدارها، أنتجت دور النشر عددا صغيرا من النسخ بسبب عدم اليقين فيما إذا كان الكتاب سيلقى رواجا أم لا.
وأصبحت سلسلة الكتب، التي تتضمن سبع روايات تم تحويلها إلى أفلام ضخمة، واحدة من أكثر السلاسل شعبية في العالم.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: لندن هاري بوتر سلسلة هاري بوتر المزادات العلنية رواية هاري بوتر ألف جنیه إسترلینی

إقرأ أيضاً:

جامعة نزوى تنظم معرضًا لمخطوطات نادرة

نزوى- الرؤية

افتُتِح في جامعة نزوى اليوم الأربعاء معرض "ثقافة المخطوطات من نزوى إلى غوتا: مقاربات بين الماضي والحاضر"، والذي تنظمه الجامعة بالتعاون مع مكتبة غوتا البحثية التابعة لجامعة إرفورت الألمانية، ويستمر لمدة ٥ أيام بمشاركة مجموعة من الباحثين والمهتمين والمؤرخين والأكاديميين من داخل سلطنة عمان وخارجها.

رعى حفل الافتتاح معالي الدكتور محمد بن سعيد المعمري، وزير الأوقاف والشؤون الدينية، بقاعة الحزم، بحضور الأستاذ الدكتور أحمد بن خلفان الرواحي، رئيس الجامعة، وسعادة السفير ديرك لولكه، سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية لدى سلطنة عمان، وعدد من أصحاب السعادة أعضاء مجلس الدولة، والكادر الإداري والأكاديمي بالجامعة.

وكانت فعاليات المعرض، والذي يُعد الأول للمخطوطات الشرقية يتم تنظيمه من قبل مكتبة غوتا في العالم العربي، قد بدأت في ٢٧ من شهر أبريل، بمجموعة من الندوات والحلقات النقاشية المتخصصة التي تناولت أحدث الممارسات في مجال الرقمنة وصيانة المخطوطات، والابتكارات الحديثة في الوصول إلى المحتوى المعرفي والتاريخي.

وأكد الدكتور سعود بن سعيد الحديدي، رئيس قسم اللغة العربية بجامعة نزوى، بقوله: استضافة جامعة نزوى لهذا الحدث المتميز تمثل تجسيدًا حقيقيًا للعمق التاريخي والمعرفي للمخطوطات العربية، التي تُعد وعاءً للمعرفة وحافظة لذاكرة الأمة، وفي الآن نفسه يبرز التعاون الأكاديمي البنّاء بين الشرق والغرب. وإن جامعة نزوى تؤكد من خلال هذه الفعالية التزامها العميق في تعزيز البحث العلمي، ودعم الحوار الثقافي، والانفتاح على تجارب المؤسسات العلمية العالمية الرائدة.
وأضاف الحديدي في كلمته: نحتفل اليوم معكم بهذا الحدث الذي يعكس رؤية الجامعة في نشر المعرفة وتعزيز حضارة المخطوطات العربية في فضاءات العلم الحديثة، وبما يتماشى مع رؤية عمان 2040، التي يُبذل فيها كل ما هو متاح لتحقيق أهدافها المرسومة من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم - حفظه الله ورعاه.

من جانبه، أشار الدكتور خير الدين محمد عبدالحميد، رئيس شعبة اللغة الألمانية بجامعة نزوى، المشرف على تنظيم المعرض، إلى أن اللجنة العلمية حرصت منذ البداية على انتقاءٍ دقيق لهذه الكنوز الخطّية، انطلاقًا من تعاوننا الوثيق مع الزملاء في إرفورت، ليكون المعرضُ نافذةً تُطلّ على ثراءِ تراثنا العربي الإسلامي المحفوظ في جامعات الغرب، وتُبرزُ القيمةَ المعرفيةَ والفنيةَ للمخطوطات التي نعتزُّ بها.

وقال: نؤمن بأن التراث لا يكتفي بالعرضِ فحسب، فقد أرفقنا بالمعرضِ سلسلةً من ورش العمل، والمحاضرات، وحلقات النقاش التي تناولت موضوعاتٍ ذات صلةٍ وثيقةٍ بالمخطوطات، من أساليب الحفظ والعناية إلى مناهج البحث العلمي الحديث.

ونظمت اللجنة العلمية في هذا السياق محاضرةً تناولت نشأةَ مجموعة المخطوطات الشرقية في مكتبة غوتا. كما نُظمت ندوةٌ تحت عنوان «المخطوطات في العصر الرقمي: من الرقمنة إلى الربط العالمي»، وقدّم مشروع «قلموص» عرضًا تفصيليًّا لبناء قاعدة بيانات متكاملة للمخطوطات، فيما عرض مشروع «بيبليوتيكا أرابيكا» رؤيته للفهارس الموحدة والفهرسة الرقمية المتقدمة. كما نظمت اللجنة العلمية حلقة نقاشٍ معمّقة حول آليات دمج المخطوطات العُمانية في هذا المشروع الرائد، سعيًا إلى توسيع نطاق الاستفادة من تراثنا المحلي في المنظومة العالمية.

كما ألقت الدكتورة هندريكه كاريوس، نائبة مديرة مكتبة غوتا البحثية، ورئيسة قسم الاستخدام والمكتبة الرقمية، كلمةً أكدت فيها على أهمية معرض نزوى للمخطوطات العربية .. مقاربات بين الماضي والحاضر، وما يتضمنه المعرض من مخطوطات نادرة، اعتبرته أول معرض تقوم به مكتبة غوتا في العالم العربي، مثمنةً الجهود التي قامت بها اللجنة التحضيرية والفنية لتنظيم هذا الحدث النوعي والمميز في جامعة نزوى.

تخلل الحفل مجموعة من الكلمات، والعروض التي أبرزت مكانة المخطوطات العربية، وما تمتاز به المخطوطات العُمانية من إرثٍ ومكانة تاريخية.

بعدها، قام راعي الحفل بافتتاح المعرض، حيث اطّلع على أهم المخطوطات المعروضة، والتي يعود بعضها إلى أكثر من 1200 عام، وما يحظى به المعرض من مشاركة نخبة من المختصين والمهتمين الذين ساهموا في إثراء هذا الحدث بعلمهم وجهدهم.

 

مقالات مشابهة

  • الأولى منذ تنصيبه ملكًا.. تفاصيل زيارة ملك بريطانيا إلى كندا
  • موسم طانطان يعود في نسخة جديدة وسط انتقادات واسعة
  • مراد يفتتح الطبعة الثانية لـ مهرجان الجزائر العاصمة للرياضات  
  • تمويل بريطاني بمليون جنيه إسترليني لدعم مصابي غزة في مصر
  • حيداوي يشرف على افتتاح الطبعة الثانية من مشروع القادة الشباب
  • سعر الدولار يرتفع مع انكماش الاقتصاد الأمريكي في 3 شهور
  • جامعة نزوى تنظم معرضًا لمخطوطات نادرة
  • شاهد بالفيديو.. في لقطة فريدة من نوعها.. فتاة سودانية تهدي صديقها طقم “جلابية” و”ساعة” ماركة ومبلغ 20 ألف جنيه مصري بعد مروره بأزمة نفسية نتيجة انفصاله عن حبيبته وساخرون: (دي مراحل الشلب الأولى)
  • في انطلياس.. يزرع ويروّج مادة مخدّرة نادرة
  • نفاد تذاكر حفل الفنانة أنغام فى دار الأوبرا