يارا تعلن عن ألبومها الجديد بمزيج لبناني مصري خليجي
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت النجمة يارا عن تحضيرها لألبومها الغنائي القادم، الذي سيجمع بين الأغاني اللبنانية والمصرية إلى جانب أعمال خليجية مميزة.
وتعمل يارا على تقديم توليفة موسيقية متنوعة تمزج بين الأصالة والتجدد، في تعاون مستمر مع المنتج الموسيقي طارق أبو جودة داخل استوديوهات T Music في دبي، حيث يتم تسجيل وتنفيذ أحدث الأعمال الغنائية بأسلوب متجدد لضمان تقديم إنتاج موسيقي يليق بجمهورها في العالم العربي.
يأتي هذا الإعلان بعد النجاح اللافت لأغنيتها الخليجية الأخيرة “يا غلاي”، التي حصدت تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متصدّرة الترند في المملكة العربية السعودية، وحققت عدد مشاهدات مرتفع في فترة وجيزة.
الأغنية من كلمات زايد أحمد المري، ألحان طارق المقبل، توزيع هشام السكران، إشراف عام فيصل الجاسم، وإنتاج T Music.
main 2025-02-09Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بعد تحريكها اليوم.. البترول تعلن موعد التعديل الجديد في أسعار الوقود
قال المهندس معتز عاطف، المتحدث باسم وزارة البترول والثروة المعدنية، إن آخر قرار تم اتخاذه بشأن تصحيح أسعار الوقود، كان في 18 أكتوبر 2024، حيث تم تحديد أنه لن يتم تعديل الأسعار قبل مرور 6 أشهر، وهو ما تحقق بالفعل، قائلاً إن طقرار تعديل الأسعار قد تم اتخاذه اليوم الساعة 6 صباحًا.
وأوضح المهندس معتز، خلال مداخلة مع الإعلامية حنان عاطف، على قناة «إكسترا نيوز»، أن الوزارة تأخذ في اعتبارها عدة عوامل عند تعديل الأسعار، وهي “الاستيراد” حيث أن 40% من إجمالي استهلاك الوقود تعتمد عليه الدولة من الاستيراد، كما أن نسبة كبيرة من الغاز والبنزين يتم استيرادها، وهو ما يؤثر بشكل مباشر على تكلفة الوقود، بجانب “التقلبات العالمية” فبالرغم من انخفاض الأسعار العالمية للزيوت والمنتجات في الفترة الأخيرة، إلا أن هذا التراجع لم يؤثر بشكل كبير على التكلفة الإجمالية للوقود المحلي.
وأوضح أن انخفاض السعر كان له تأثير طفيف فقط على تكلفة السولار، بمقدار 40 قرشًا للتر، إذ أن تكلفة الاستيراد لا تقتصر التكلفة على سعر المنتج فقط، بل تشمل تكاليف النقل والتخزين، وهو ما يجعل التكلفة الإجمالية أعلى من المنتجات المحلية.
أكد المهندس معتز أن الحكومة تواصل دعم أسعار الوقود حتى بعد الزيادة الأخيرة، مضيفًا أن الدولة تتحمل دعمًا كبيرًا يصل إلى 366 مليون جنيه يوميًا، أي حوالي 11 مليار جنيه شهريًا، وذلك على الرغم من انخفاض أسعار المنتجات عالميًا.
وأوضح المهندس معتز عاطف أن وزارة البترول تحرص على مراعاة الأبعاد الاجتماعية للقرار، مؤكدًا أن الدعم الأكبر يتم توجيهه إلى المنتجات الأكثر تأثيرًا على المواطنين، مثل السولار والبوتاجاز، إضافة إلى بنزين 80 و92.
وأشار إلى أن الوزارة تراقب تأثير القرار على تكلفة نقل المنتجات والبضائع، والتي تؤثر على الأسعار في الأسواق المحلية.
ولفت إلى أن الوزارة تعمل على زيادة الإنتاج المحلي للوقود من خلال إطلاق حوافز للشركاء المحليين، الهدف من ذلك هو تقليل الاعتماد على الاستيراد وبالتالي خفض التكلفة الكلية للمنتجات في المستقبل.
وأضاف المهندس معتز أن الفترة المقبلة ستشهد زيادة في الاعتماد على المنتج المحلي مقارنة بالاستيراد، مؤكدًا أنه لن يتم إجراء أي تعديلات أخرى في الأسعار قبل مرور 6 أشهر على الأقل، حتى يتم دراسة التأثيرات بشكل جيد.