مواعيد الدراسة في رمضان 2025 .. توضيح عاجل بشأنها الآن
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
مواعيد الدراسة في رمضان 2025 .. يتساءل عنها طلاب المدارس و أولياء الأمور و يبحثون عن أخبارها حاليا على مختلف محركات البحث على الانترنت
و علم موقع صدى البلد أنه من المقرر ان تعلن المدارس عبر صفحاتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك قريبا مواعيد الدراسة في رمضان 2025 ، وذلك بمناسبة قرب حلول الشهر الكريم
وأكدت مصادرنا في المديريات و الإدارات التعليمية ، أنه من المعتاد ألا تختلف مواعيد الدراسة في رمضان كثيرا عن مواعيد الدراسة في الأيام العادية ، حيث يتم في رمضان فقط تعديل زمن الحصص الدراسية وموعد حضور انصراف الطلاب وموعد انتهاء اليوم الدراسي لينتهي اليوم الدراسي في رمضان في موعد مبكر قليلا عن الأيام العادية.
ومن جانبها كشفت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، عن تفاصيل حالة الطقس المتوقعة خلال شهر رمضان
فبالنسبة لحالة الطقس خلال شهر رمضان المقبل، أكدت غانم أن رمضان هذا العام سيتزامن بالكامل مع فصل الشتاء، مع أجواء شتوية معتدلة خلال النهار وبرودة شديدة خلال الليل.
وأوضحت أن درجات الحرارة خلال فترة النهار في شهر رمضان لن تزيد عن 25 درجة مئوية، مما يعني أجواء معتدلة ومناسبة للصيام، لكن من الضروري الاستعداد للبرودة خلال ساعات الليل.
ووفقًا للحسابات الفلكية، فإن أول أيام شهر رمضان 2025 سيوافق السبت 1 مارس 2025، على أن يستمر لمدة 29 أو 30 يومًا، وفقًا لرؤية هلال شهر شوال.
ومن المقرر أن يتم استطلاع هلال شهر رمضان 2025 يوم 29 شعبان 1446 هـ، حيث تعتمد دار الإفتاء المصرية في تحديد بداية الشهر على الرؤية الشرعية، باستخدام المراصد الفلكية والتقنيات الحديثة، وتعد هذه الطريقة هي المرجع الأساسي لتحديد موعد بدء الصيام في الدول الإسلامية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان المدارس الدراسة الدراسة في رمضان المزيد مواعید الدراسة فی رمضان شهر رمضان رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة إلى الحكومة بشأن تكرار حوادث انهيار العقارات
تقدم النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب، أمين حزب مستقبل وطن بمحافظة البحيرة، بطلب إحاطة إلى الحكومة، ممثلة في وزارتي الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة، والتنمية المحلية، بشأن التأخر في اتخاذ ما يلزم نحو حصر العقارات الآيلة للسقوط، وآلية التعامل معها لمواجهة حوادث الانهيار المتكررة.
وأشار النائب إلى أن انهيار العقارات، أصبح عرضا مستمرا، وفي مناطق مختلفة على مستوى الجمهورية، وما يترتب عليه من خسائر في الممتلكات والأرواح، فضلا عما تتكبده موازنة الدولة من مخصصات مالية في صورة تعويضات للضحايا المتوفين أو المصابين.
وأكد زين الدين، أن آخر بيانات رسمية بشأن عدد العقارات الآيلة للسقوط دون أن يُتخذ إجراء بشأنها، وفقا للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، تشيرا إلى أكثر من 97 ألفا و535 عقارًا منتشرة في جميع المحافظات على مستوى الجمهورية.
وقال عضو مجلس النواب: هذه الأرقام ليست هينة، حيث يقطنها العقارات آلاف المواطنين، وتمثل خطرا داهما على حياتهم، الأمر الذي يحتم اتخاذ ما يلزم بشأنها.
وأوضح محمد زين الدين، أن عدد كبير من التوصيات صدرت في هذا الشأن، وبينها عمل حصر شامل لعدد العقارات الآيلة للسقوط، واتخاذ قرار بشأنها، سواء بالترميم أو الإخلاء والهدم، إلا أن هناك تراخي من الجهات المعنية في هذا الشأن.
وطالب عضو مجلس النواب، الحكومة بالتحرك العاجل، وعمل حصر شامل ودقيق لعدد العقارات الآيلة للسقوط، مع بيان حالة كل عقار، سواء بالترميم أو الهدم حرصا على حياة المواطنين.
وشدد النائب محمد زين الدين، على الحكومة أن يكون لديها خطة للتعامل مع المواطنين الذين يتم إخلاء مساكنهم، وبينها توفير أماكن بديلة لحين عمليات الترميم أو إعادة البناء.