الجيش الإسرائيلي ينسحب بالكامل من "نتساريم" وداخلية غزة تُصدر تنويها
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، 09 فبراير 2025، أن قوات الاحتلال انسحبت بالكامل من محور نتساريم الذي يفصل مدينة غزة وشمالها، عن وسط وجنوب القطاع.
وقالت وزارة الداخلية في غزة، في تصريح صحفي، إن آلية التنقل عبر شارعي صلاح الدين والرشيد ما زالت كما هي دون أي تغيير، حيث تخضع المركبات للفحص والتفتيش قبل السماح لها بالمرور عبر شارع صلاح الدين، أما شارع الرشيد فما زال مخصصاً لحركة المشاة فقط وغير مسموح بحركة المركبات.
وفيما يلي نص التصريح كما وصل وكالة سوا:
وزارة الداخلية في غزة:
تصريح صحفي:
ننوه للمواطنين أن آلية التنقل عبر شارعي صلاح الدين والرشيد ما زالت كما هي دون أي تغيير، حيث تخضع المركبات للفحص والتفتيش قبل السماح لها بالمرور عبر شارع صلاح الدين، أما شارع الرشيد فما زال مخصصاً لحركة المشاة فقط وغير مسموح بحركة المركبات.
في حال فتح الشارعين بشكل كامل وطبيعي سيتم الإعلان عن ذلك رسمياً، لذا نهيب بالمواطنين إلى الحذر، والالتزام بالتنقل وفق الآلية المسموح بها حالياً حرصاً على سلامتهم.
وزارة الداخلية والأمن الوطني
الأحد 9 فبراير 2025
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة يوجهون مطالب إلى نتنياهو غالانت: إسرائيل على علم بتدهور صحة الأسرى بغزة منذ وقت طويل نتنياهو: المشاهد الصادمة للرهائن الثلاث لن تمر مرور الكرام الأكثر قراءة إصابة مواطن برصاص الاحتلال بحي الجابريات في جنين الأورومتوسطي: السجون الإسرائيلية قبور للأحياء هآرتس: مسألة عودة الحرب في غزة غير واردة في لقاء نتنياهو ترامب لهذا السبب منخفض جوي يضرب فلسطين خلال أيام عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: صلاح الدین عبر شارع فی غزة
إقرأ أيضاً:
عبد العاطي: نتنياهو يريد تمديد وقف إطلاق النار لامتصاص غضب الشارع الإسرائيلي
قال الدكتور صلاح عبد العاطي رئيس اللجنة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إنّ المبعوث الأميركي للشرق الأوسط في قطر لمتابعة المحادثات غير المباشرة التي تجري بين حماس والوسطاء من أجل استكمال مسار الصفقة التي تردد نتنياهو في الذهاب إليها، سواء بالذهاب إلى المرحلة الأولى أو بالالتزام بما تبقى من التزامات المرحلة الأولى، سواء بالانسحاب من ممر فيلادلفيا أو ضمان تدفق المساعدات الإنسانية.
وأضاف في تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ إطلاق سراح نصف الاسرى الاحياء المتبقين مقابل تمديد الصفقة من 50 الى 60 يوما أو تمديد المرحلة الاولى من 50 إلى 60 يوما هو الاقتراح الذي يحاول نتنياهو تمريره لضمان ائتلاف اليمين الحاكم وبقائه وضمان تمرير مشروع قانون الموازنة وعدم وجود مشروع قانون تجنيد الحريديم وغيرها من القضايا التي يحتاجها في الوضع الداخلي.
وتابع: «وفي المقابل يريد نتنياهو امتصاص غضب الشارع الإسرائيلي وعائلات الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية الذين ترتفع أصواتهم مطالبين باتمام الصفقة وارسل نتنياهو وفدا هذه المرة على مستوى أعلى من المستويات السابقة بقيادة رئيس نائب رئيس الشاباك؛ لأن هناك أزمة بين نتنياهو ورئيس الشاباك ويقوده أيضا مبعوث نتنياهو او المستشار السياسي للصفقة بالاضافة الى فريق فني سيقود المفاوضين والتعليمات متواضعة لهذا الوفد بالإصرار على اقتراح ويتكوف».