قصة مواطن لم يقبل في الوظائف التي تقدم إليها فأصبح طيار .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
الرياض
روى الطيار مشعل الشريف قصة انضمامه إلى عالم الطيران رغم أنه رفض في كافة الوظائف التي تقدم إليها.
وذكر أنه تخرج من دبلوم التسويق من الكلية التقنية، وحاول أن يكمل مرحلة البكالوريوس إلا أنه لم يتاح له ذلك وقدم على العديد من الوظائف لكن تم رفضه لعدم وجود خبرة لديه، وذلك بحسب ما ذكره بقناة روتانا خليجية.
وأضاف أن والده اقترح عليه أن يدخل مجال الطيران، وبعدها تم دراسة الطيران في أستراليا وتخرج منها ونجح فيه، مشيرا إلى أنه عندما ذهب في رحلة تعريفية عن الطيران لم يأخذ استعداداته وخاض تجربة الطيران إلا أنه خلال التجربة لم يقم بتنفيذ التعليمات بدقة ما جعل الطائرة تهبط لكن الطائر الذي يتولى تدريبه حال دون سقوطها.
وكشف عن ملامح الحياة في أستراليا حيث شعر بأنه شعب ودود ويحب الألفة ولا يوجد بها عنصرية، لافتا إلى أن أي شخص يمكن أن يحصل على رخصة الطيران الخاص، ولكن رخصة الطيران التجاري تؤهل الشخص للعمل في شركات الطيران.
ونوه الطيار مشعل الشريف بأنه استضاف مُدربه الأسترالي في المملكة مع اقترب حفل زفاف شقيقه، مؤكدا أن المدرب كان شخصية ودودة، وأبدى فرحته بتلبية المدرب لدعوته لحضور حفل زفاف أخيه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/tUt0YMfrFKTBUvf6.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ZPn2uo9S69tpI0cJ.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/dCurzrzDJqIZYx-z.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/hccBYyNzKDcc8wkA.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/n6T6KdBJMTgrbSRH.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
استشاري: تزايد حساسية الطعام بسبب البيئة النظيفة ونقص الوعي .. فيديو
الرياض
قال الدكتور محمد السلامة، استشاري أمراض الحساسية والمناعة، إن حساسية الطعام تزداد في البيئات النظيفة والمعقمة، حيث أكدت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يعيشون في الريف أقل عرضة لحساسية الطعام مقارنة بالذين يعيشون في المدن.
وأضاف السلامة خلال استضافته عبر قناة «SBC»، أن الإكزيما تعد من الأسباب الرئيسية لزيادة التحسس من الطعام، موصيًا بأن يبدأ الأطفال في تناول الطعام من عمر 4 إلى 6 أشهر لتقليل احتمالية التحسس.
وأشار إلى أن بعض أنواع الحساسية، مثل حساسية الحليب والبيض، قد تختفي مع مرور الوقت، حيث تصل نسبة التحسن إلى 70% من المصابين، مضيفًا أنه بعد متابعة المريض بشكل دوري وإعادة اختبارات الحساسية، يتم التأكد من اختفاء الأعراض، ثم يتم تحدي الطعام تحت إشراف طبي لتدريب الجسم على تقبل الأطعمة المتحسسة.
كما تحدث عن استخدام مصل غذائي من الطعام نفسه، مثل الفول السوداني، مع ضرورة تناوله تحت إشراف طبي وبتناول كميات قليلة لتجنب صدمة الحساسية.
واختتم استشاري الحساسية والمناعة حديثه، أن نقص الوعي بحساسية الطعام يشكل تحديًا كبيرًا في توفير خيارات غذائية ملائمة في المطاعم وتطبيقات التوصيل، مشددًا على ضرورة تعاون الجهات الحكومية والشركات لتحسين الوضع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/phib1dDeKMi_WHz5.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ILQeMGOt_nSFMDue.mp4