عمرو أديب يكشف عن تجربته مع سيارته الكهربائية الجديدة
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
خاص
كشف الإعلامي المصري عمرو أديب عن تجربته مع السيارات الكهربائية، موضحًا أنه اشترى مؤخرًا سيارة كهربائية بقوة 450 حصانًا، يمكنها السير لمسافة تصل إلى 450 كيلومترًا بالشحنة الواحدة.
وأعرب أديب عن سعادته الكبيرة بالسيارة الجديدة، مشيرًا إلى أنها توفر تجربة قيادة فريدة من نوعها.
وقال خلال برنامجه “الحكاية” على قناة “إم بي سي مصر”: “هذه السيارة رائعة، 450 حصانًا، لم أجد سيارة كهربائية بهذه القوة من قبل.
وتحدث أديب أيضًا عن ردود فعل الناس عند رؤيته يقود السيارة، قائلًا إن البعض يعتقد أنه يعاني من أزمة مالية بسبب اختياره لسيارة كهربائية. وأضاف مازحًا: “الناس عندما يرونني أركبها يقولون عمرو أديب افتقر، غلبان وليس لديه مال، وأحضرتها برتقاليًا مثل فانلة الإسماعيلي التي فزنا بها اليوم”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سيارة كهربائية عمرو أديب
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: دور مصر أساسي في تقديم الإيواء العاجل للفلسطينيين بقطاع غزة
ناقش الإعلامي عمرو أديب مع رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، دور مصر والدول العربية في تقديم الإيواء العاجل للفلسطينيين في قطاع غزة حتى يتم التوصل إلى حل دائم.
وأكد أديب، على أن الأولوية حاليًا لتوفير المخيمات، المساكن المؤقتة، المستشفيات، والمدارس، مشيرًا إلى أن «دور مصر في الإيواء داخل غزة سيكون محوريًا».
تساؤلات حول إمكانية التنفيذوفي هذا السياق، تساءل هشام طلعت مصطفى، خلال لقاء ببرنامج «الحكاية»، تقديم الإعلامي عمرو أديب، على قناة mbc مصر: «هل هذا مسموح به حاليًا؟»، ليرد عليه عمرو أديب: «لسه»، فعلق هشام: «الله يكون في عون القيادة السياسية في مصر، حاجة ليس لها مثيل».
التمويل العربي ضرورة لتقديم الإغاثةوفيما يتعلق بالتمويل، تساءل أديب: «مين هيمول كل ده؟ لو كنا سنساعد، فنحن بحاجة إلى تمويل جيد، فالخيام والمساكن الجاهزة والتركيبات الطبية تحتاج إلى موارد ضخمة»، فأوضح هشام طلعت مصطفى أن تكلفة الإيواء ليست مرتفعة جدًا، إذ تقدر بحوالي 2 مليار دولار، وهي تكلفة يمكن أن تتحملها الدول العربية مجتمعة دون صعوبة.
الحاجة إلى موقف عربي موحدوأشار أديب إلى أن الجميع ينتظر قمة عربية قريبة قد يتم فيها الاتفاق على تمويل هذا الإيواء وتقديم الغوث العاجل.
ليرد عليه هشام طلعت مصطفى مؤكدًا أهمية الموقف العربي الموحد: «من حوالي أسبوع، قلت إنه لا بد أن تكون الأيدي متشابكة، هذا أمر لا يمكن لدولة واحدة أن تتعامل معه بمفردها، لا بد من موقف عربي موحد ومؤثر، تمامًا كما حدث في حرب 1973، حينما أدى التضامن العربي إلى تحقيق نتائج ملموسة».