بعد 6 شهور زواج.. سيدة في دعوى خلع أمام محكمة الأسرة: «طلب مني أسبقه لبيت صديقه الأعزب»
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
تقدمت سيدة، 28 عامًا، بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة ضد زوجها الذي يكبرها بـ19 عامًا، رغم أن زواجهما لم يتخطى الـ6 شهور، حيث ذكرت في صحيفة دعواها أن زوجها لا يغيير عليها، بل ويطلب منها طلبات مريبة.
وقالت السيدة في تفاصيل دعواها: «تزوجنا بعد شهرين من التعارف، ورغم أن فرق السن كبير إلا أنني رأيت فيه روح الشباب، والمظهر الجذاب، واللباقة في الكلام، لكن بدأت ألاحظ أفعال غريبة منه تتنافى مع طبيعة الرجال، لا ينفعل عندما يعاكسني أحد، بل يضحك ويقولي حقه أنتي اللي جميلة، ودائمًا يطلب مني أن أهتم بملابسي ومظهري في سهراتنا، ويفرح من نظرات إعجاب الآخرين ومجاملاتهم في حقي، وعندما واجهته بأنه لا يغيير علي، ضحك وقال لي الجمال نعمة من ربنا لازم كلنا نتمتع به».
وتابعت: «في يوم تلقيت اتصال منه بيطلب مني أسبقه لبيت صديقه الأعزب، لمحاولة مساعدته والتهوين عليه لأنه يمر بضائقة نفسية، وأنه سينهي عمله ويلحقني، أخبرته أن هذا غير لائق وجودي برفقة صديقه بمفردنا بشقته، تفاجئت بانفعاله على واتهامي إني شخص يفتقر للثقة بنفسه، ويجب أن اتعالج».
بعد 3 جلسات من نظر الدعوى أمام محكمة الأسرة، قضت محكمة الأسرة بقبول دعوى الخلع وتطليقها طلقة بائنة.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
لزواجها من أجنبي .. جدة طفل تطالب بإسقاط حضانة طليقة نجلها
تقدمت جدة أطفال بدعوى قضائية ضد طليقة نجلها أمام محكمة أسرة بولاق الدكرور مطالبة بإسقاط الحضانة عنها لزواجها بأجنبي.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد جمال رئيس المحكمة وعضوية المستشارين شريف أسامة محمود عبد الفتاح الرئيسين بالمحكمة وبحضور مصطفى محمد وكيل النيابة وأمينة عشري ومحمود علي الخبرين الاجتماعي والنفسي وأمانة سر محمود أبو المجد.
وجاء بالدعوى بإسقاط حضانة طليقة ابنها لزواجها بأجنبي عن الصغير وانتقال وإثبات الحضانة للطالبة الجدة لأب الصغار مع إلزام المدعي عليها المصروفات ومقابل أتعاب المحاماة، وقررت المحكمة تأجيل الدعوى.
على جانب آخر، أقامت زوجة دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بالقاهرة تطالب بزيادة نفقة طفليها خاصة مع زيادة الأسعار وكثرة الضغوطات عليها.
قالت الزوجة في دعواها إنها تزوجت في سن مبكرة وعاشت حياة سعيدة مع شريك حياتها ولكنها تفاجئت أن والدة زوجها هى التي تسيطر على مصروف البيت وتراجعها فى كل الأشياء التي تنفقها.
وأضافت الزوجة إن زوجها ينصاع إلى والدته دون مبرر وعندما تطلب منه أي شيء للبيت أو لطفليها يسرع الزوج إلى والدته ليسألها قبل أن يتخذ أي قرار بشأن الانفاق عليهم، ما جعلها لا تحتمل تلك المعيشة وقررت الانفصال عنه.
وأكدت الزوجة أن زوجها وافق على الطلاق ومع زيادة نفقاتها ونفقات طفليها لم تعد تتحمل المبلغ الذي قررته المحكمة لهم فلجأت إلى محكمة الأسرة لزيادة النفقة، وحجزت محكمة الأسرة الدعوى للحكم.