سليمان الماجد : الأصل في عمل المرأة ألا تختلط مع الرجال إلا عند الحاجة العليا .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
الرياض
أوضح الشيخ سليمان الماجد حكم عمل المرأة المسلمة طبيبة في تخصص العلاج الطبي وكان بعض المستفيدين من الرجال.
وقال الشيخ سليمان الماجد إن الأصل إلا تعمل المرأة في عمل تحتك أو تختلط فيه مع الرجال إلا عند الحاجة العليا كحاجة الدولة أو حاجتها في رزقها، وذلك في بحسب ما ذكره في برنامج يستفتونك المذاع على قناة الرسالة.
وأكد أنه في حال تعين عليها أن تقوم بهذا العمل فعليها أن تحتجب وتستتر وتتحفظ في القول ولا تلمس الرجل إلا بقفازات وفي موضع الضرورة والحاجة.
وأضاف أنه في حال توافر أطباء يمكنهم أنه يباشروا عملها فأنه لا حاجة لأن تمارس هذا العمل إلا في الضرورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739044665701.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العمل سليمان الماجد عمل المرأة
إقرأ أيضاً:
«مركز جمعة الماجد» ينظم محاضرة عن الكتب المؤثرة
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظم مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي، يوم الخميس الماضي، محاضرة افتراضية بعنوان «الكتب المؤثرة في التراث الفكري العربي»، قدمها فهد علي المعمري، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للمكتبات والمعلومات، والباحث في التراث الشعبي، حيث تحدّث في محاضرته عن المكتبة العربية والإسلامية من خلال الكتب المؤثرة في الفكر العربي، وبدأ المحاضرة بتعريف عام شمل أهمية التأليف عند العرب والمسلمين، وإثراء الحركة الفكرية والثقافية وتأثيرها على الحضارات الأخرى، وكيف كان لها التأثير في ذلك. ثم عرَّف بالكتاب المؤثر الذي أحدث ضجةً بسبب محتواه، فأقبل عليه العلماء والقراء للدراسة والنقد والتحليل، مؤكداً ذلك بأدوات قياس تأثير الكتاب من خلال الشروح والتفاسير والحواشي والتصحيح والتذييل أو الإكمال أو التتمات، وكذلك الاختصار والتهذيب والتعليق، وأخيراً الترجمة.
كما تطرق المحاضر إلى أهمية هذه المؤلفات في إطالة عمر الكتاب وإثراء محتواه، ذاكراً أمثلة على بعض الكتب المؤثرة مثل الشروح، وجاء مثالاً على ذلك كتاب «سيبويه»، وذكر عشرات الشروح التي أقبل عليها العلماء. كما أشار إلى كتاب «يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر» للثعالبي كنموذج للكتاب المؤثر في الذيل أو التكملة أو التتمات.
وضرب مثلاً آخر للكتاب المؤثر من خلال بناء المحتوى على ذات المحتوى، الذي بدأ فيه الكتاب الأول، وأحياناً العنوان ذاته، واختار كتاب «الأوائل» الذي بدأ تأليفه في منتصف القرن الثالث الهجري وانتهى في القرن الخامس عشر الهجري، ذاكراً أربعة وعشرين عنواناً.