بوابة الوفد:
2025-04-12@13:46:09 GMT

تصريح مثير يضع إيناس الدغيدي في ورطة| ماذا قالت؟

تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT

من المعروف عن المخرجة إيناس الدغيدي حبها الشديد لإثارة الجدل وتصريحاتها الجريئة التي تسبب بلبلة للجمهور طوال مسيرتها الفنية، إذ انتشرت حالة غضب شديدة وهجوم حاد عليها بعد أن كشفت عن رأيها في وجود الجنة والنار والعديد من المواضيع الشائكة وذلك خلال لقائها ببرنامج "الفصول الأربعة".

"الدعارة مهنة ملهاش علاقة بالدين".

. تصريحات إيناس الدغيدي تجعلها حديث الشارع المصري إيناس الدغيدي في ورطة بسبب الجنة والنار 

تسبب إيناس الدغيدي في موجة غضب كبيرة بعد أن صرحت عن رأيها فيما يخص الجنة والنار إذ قالت :"بيقولوا لنا في جنة ونار، أنا بقول ده تخويف بيرهبوك، لكن لا يمكن ربنا يكون قاسي كدة، لما تسمع النار هيعملوا فيك إيه وإيه".

 

وأضافت إيناس الدغيدي :"أنا بقول إحنا جزء من الكون ده، وعلى فكرة إحنا كبشر مديين نفسنا أهمية كبيرة أوي، سبحان الله مش قاعد لنا كل واحد بيعمل إيه، مش ممكن هو مش فاضي لنا، والموضوع أكبر من كده بكتير". 

 

إيناس الدغيدي تفجرمفاجأة حول المساكنة

فجر المخرجة إيناس الدغيدي مفاجأة من العيار الثقيل إذ كشفت عن الشروط التي تجعل المساكنة حلال من وجهة نظرها. 

 

قالت المخرجة المصرية :" أنا قلت هو حلال لو أنا بعرض عليك وإنت بتوافق والناس بتعرف، إحنا الجواز عندنا في الإسلام هو 3 حاجات، عرض وقبول وإشهار، زمان مكانش في ورق، وكانوا يمشوا في الشارع يقولوا فلانة تزوجت فلان ويبقى جواز، وأنا عملتها في فيلم مذكرات مراهقة، لو أنا معلنة العلاقة والناس شايفاها وشاهدين على إن أنا وهو مع بعض، وهو عارض وأنا موافقة، يبقى مش زنا". 

أزمة إيناس الدغيديرواد مواقع التواصل الاجتماعي يفتحون أبواب النار على إيناس الدغيدي 

فتح رواد مواقع التواصل الاجتماعي أبواب النار على المخرجة إيناس الدغيدي وهاجموها هجوم شرس بعد تصريحاتها الأخيرة التي تسبب في بلبلة وفوضى كبيرة، وجاءت التعليقات كالأتي، "عبالها الشغلة لعب عيال غفور رحيم .. لكنه شديد العقاب"، " خالدين فيها جنة او نار وانت عليك العمل لهذه او تلك"، " سوء ادب منها ان تتحدث بهذه الطريقة عن رب العزة سبحانه"، " لا اله الا الله ازي بتتكلم كده عن الله عز وجلال الناس دي مش ممكن تكون بشر طبيعي او مسلمين". 

أزمة إيناس الدغيديأزمة إيناس الدغيدي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أيناس الدغيدى المخرجة إيناس الدغيدي تصريحات إيناس الدغيدي أبرز تصريحات إيناس الدغيدي أخبار المشاهير إیناس الدغیدی

إقرأ أيضاً:

قصفٌ بلا “ردع”: ورطة ترامب في اليمن تطغَى على أكاذيبه

يمانيون../
فيما تكافح إدارة ترامب لملء الفضاء الإعلامي بدعايات مضللة حول تحقيق انتصارات في اليمن، هروباً من واقع الفشل الذريع للعدوان الجديد، يتواصل تدفق الاعترافات بذلك الفشل والتأكيدات على انسداد أفق الحملة الحالية، مع تقديم اقتراحات لاستراتيجيات مختلفة تعبر بوضوح عن ورطة استراتيجية تعاني منها الولايات المتحدة في التعامل مع الملف اليمني.

كان إعلان القوات المسلحة اليمنية، مساء أمس، عن استهداف العمق الصهيوني بطائرة مسيَّرة، قال الإعلام العبري: إنها “تحدت” الأنظمة الدفاعية للعدو من خلال سلوك مسار مختلف لمهاجمة الأراضي المحتلة، بالإضافة إلى أن استهداف مدمرتين أمريكيتين في البحر الأحمر، دليل جديد على تماسك القدرات العسكرية اليمنية واحتفاظ القوات المسلحة بجاهزيتها لمواكبة التصعيد على كافة مسارات الإسناد في وقت واحد، وهو الأمر الذي يقوض سيل الدعايات المضللة التي تحاول إدارة ترامب من خلالها صناعة انتصارات وهمية فيما يتعلق بتدمير القدرات اليمنية وتصفية القيادات الوطنية، وهي دعايات بات واضحًا أن البيت الأبيض يعتمد عليها بشكل أساسي للهروب من التساؤلات المستمرة عن جدوى العدوان على اليمن، خصوصاً في ظل الاستنزاف الكبير لموارد الجيش الأمريكي في فترة وجيزة.

ومن آخر تلك الدعايات تصريح وزير الدفاع الأمريكي، بأن العدوان على اليمن سيشتد خلال الفترة المقبلة، في محاولة مكشوفة للقفز على ادّعاءات ترامب بأن الحملة العسكرية ناجحة؛ إذ لو كانت كذلك لما كانت هناك حاجة إلى التهديد بتصعيد جديد.

وعلى أية حال، فإن محاولة إدارة ترامب لملء الفضاء الإعلامي بمثل هذه التهديدات والدعايات، لم تفلح في إخفاء الحقيقة، مثلما لم تفلح الغارات الجوية في إحداث أي تأثير حقيقي على واقع الميدان، حيثُ نشر موقع مجلة “ماريتايم إكسكيوتيف” الأمريكية المختصة بشؤون الملاحة البحرية تقريرًا جديدًا، ذكّرت فيه بأن “القوة الجوية لم تنجح قط في قلب موازين الأمور في اليمن، أو تحييد قدرات صنعاء على إطلاق الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، أو دفع قواتها إلى التراجع”.

وأشار التقرير إلى أن أحد أسباب فشل القوة الجوية في ردع اليمن خلال المراحل الماضية كان التضاريس الصعبة لليمن، ونقص المعلومات الاستخباراتية للقوى المعادية، وهي أمور لم تتغير حتى الآن، حيثُ لا زالت التضاريس كما هي، فيما تجمع مختلف التقارير الأمريكية على أن الولايات المتحدة لا زالت تفتقر إلى المعلومات الكافية عن الترسانة العسكرية اليمنية، لدرجة أنها لا تستطيع حتى تقييم فعالية ضرباتها؛ بسبب نقص هذه المعلومات.

وقد جدَّد تقرير حديث نشره “المجلس الأطلسي”، وهو مركز أبحاث أمريكي، التأكيد على أن “محدودية المعلومات الاستخباراتية الميدانية في اليمن ستعيق قدرة الولايات المتحدة على النجاح” مشيراً إلى أن “هذا الواقع تكرر في أوائل العام الماضي عندما واجهت الولايات المتحدة صعوبة في تقييم نجاح عملياتها وتقييم الترسانة الكاملة في اليمن؛ بسبب نقص المعلومات الاستخباراتية”.

ووفقاً لذلك فإن إدارة ترامب لا زالت محشورة في نفس مربع العجز الذي فشلت إدارة بايدن بالخروج منه، واستخدام القاذفات الشبحية، والتمادي في استهداف المدنيين لا يشكل فرقاً حقيقيًّا، بل يعبر عن تخبط واضح في إيجاد استراتيجيات مؤثرة للتعامل مع اليمن.

ويرى تقرير “ماريتايم إكسكيوتيف” أن التهديد الذي يشكله اليمن بالنسبة للولايات المتحدة “قد خرج عن السيطرة” بالفعل عندما بدأت العمليات البحرية المساندة لغزة، لافتاً إلى أن المشكلة تتجاوز مسألة نقص المعلومات وصعوبة التضاريس، وتكمن بشكل أساسي في “طبيعة الخصم” المتمثل في الشعب اليمني المتعود على الصراعات والمتمرس في التعامل مع الأسلحة.

وفي هذا السياق نقل التقرير عن مايكل نايتس -الباحث البارز في معهد واشنطن الأمريكي لسياسات الشرق الأدنى، قوله: إن “البيئة اليمنية خلقت أمّة من المحاربين الذين يستطيعون تحمل الألم بشكل كبير، وهم أصعب من أن يتم إكراههم علناً”.

وبما أن ترامب لا يستطيع ادّعاء القدرة على تغيير طبيعة اليمنيين أو إعادة تشكيل تضاريس اليمن من جديد، وبالإضافة إلى المشاكل المعترف بها والمستمرة بشأن نقص المعلومات وصعوبة إيجاد الأهداف؛ فإن النتيجة البديهية التي خلص إليها التقرير الأمريكي هي أنه “من غير المرجح أن تنجح أية محاولة لتدمير قدرات اليمن من الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز”، مضيفاً أن “حماية المخزون العسكري وتوزيعه، مع عمق الخبرة التقنية لدى اليمنيين، تشير إلى أن القدرات ستبقى”.

وخلص تقرير “المجلس الأطلسي” إلى نفس النتيجة، حيثُ أكّد أنه في ظل المشاكل العملياتية التي يواجهها الجيش الأمريكي فإن عنوان “الحسم” الذي يرفعه بايدن يمثل “تقليلًا من شأن قدرة اليمنيين على الصمود، وقدرتهم على التكيف الاستراتيجي” مشيرًا إلى أن التحديات تتطلب “أن تعترف إدارة ترامب بأن النهج العسكري البحت لن يحقق هدف واشنطن”.

وقد أشار “المجلس الأطلسي” إلى أن إدارة ترامب تواجه مشكلة أخرى، تتمثل في مواجهة الحقائق الإعلامية؛ بسبب “الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية والإصابات المدنية الناجمة عن الغارات الجوية” وهو ما يعني أنه حتى حملة التضليل الدعائي المكثف التي تمارسها إدارة ترامب كمتنفس لتعويض الفشل الميداني، ليست ناجحة.

هذه التناولات تشير بوضوح إلى أن المأزق الأمريكي في اليمن أكبر من أن يتم الخروج منه بتصعيد وتيرة العنف الانتقامي ضد المدنيين، وتكثيف الدعايات المضللة، وهذا ما تؤكده حتى الاقتراحات التي تقدمها التقارير الأمريكية، حيثُ يرى تقرير “ماريتايم إكسكيوتيف” أن الولايات المتحدة بحاجة إلى “عدم تنفير السكان” و”تفكيك السلطة” والحفاظ على وجود مستمر وطويل الأمد للقوات الأمريكية في المنطقة، وهي مهمة يرى أنه “يصعب إنجازها” وأنها تحتاج إلى “مساعدة من الحلفاء”.

ويذهب “المجلس الأطلسي” إلى أبعد من ذلك، حيثُ يقترح على الولايات المتحدة الاصطدام مع روسيا والصين والضغط عليهما، وعلى الرغم من غرابة هذا الاقتراح؛ فإنه يعكس بوضوح حجم انسداد أفق نجاح العدوان الأمريكي على اليمن، وهو أيضاً ما يؤكده اقتراح الاعتماد على حكومة المرتزِقة والذي تم تجريبه لعشر سنوات كاملة، ولم ينجح.

المسيرة نت / ضرار الطيب

مقالات مشابهة

  • مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يكرم النجمة كندة علوش
  • ورطة طه دسوقي في «سيكو سيكو».. فيديو
  • ترامب "ينتصر" في قضية محمود خليل.. ماذا قالت المحكمة؟
  • ماذا نعرف عن المنظمة الصهيونية المتطرفة التي حرّضت على محمود خليل؟
  • مفاجآت إسرائيلية جديدة عن حزب الله.. ماذا كُشف؟
  • شقيقة إيناس النجار: راحت شهيدة وخاتمة نصف المصحف
  • شاهدة تفضح المتهمين بالتسبب في وفاة حفيدة رئيس الوزراء الأسبق بالتجمع.. ماذا قالت؟| خاص
  • ماذا نعرف عن جماعة أولي البأس التي ظهرت جنوب سوريا وهل هي فعلا ذراع جديد لإيران في المنطقة؟
  • تحدّت عمالقة التكنولوجيا دفاعًا عن غزة.. ماذا قالت ابتهال في أول حوار لها؟
  • قصفٌ بلا “ردع”: ورطة ترامب في اليمن تطغَى على أكاذيبه