وجه الإعلامي نشأت الديهي، مناشدة إلى المواطن الأمريكي والأوروبي الذين يستمعون إلى المخططات الفجة لتهجير الفلسطينيين وطرد شعب من أرضه وبناء منتجعات سياحية عليها.

نشأت الديهي يتوقع لقاء أمريكي روسي بين ترامب وبوتين في إحدى الدول العربية قريبانشأت الديهي: إحنا مع اختيارات الشعب السوري ولا نتدخل في شأن داخلي


وتساءل "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم السبت، "هل يقبل رجل أمريكي أن يأتي إلى منتجع سياحي ليعبثوا فوق جماجم الأطفال الفلسطينيين ".


وأشار إلى أن هناك عدم رغبة من الداخل الأمريكي في تنفيذ مخطط ترامب لتهجير الفلسطينيين من أجل بناء منتجعات سياحية حتى أن ترامب أعلن أنه لا يستعجل في تنفيذ خطته بشأن غزة".


ونوه إلى أنه في رأيه أن هناك استفزاز من بعض الصحفيين الصهاينة عند حديثهم عن مخطط التهجير وكأنهم يريدون أن يورطوا ترامب في الخروج بتصريحات وقد نجحوا في صنع هذه الحالة بسبب شخصية ترامب وإصراره على الحديث عن ذلك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نشأت الديهي الفلسطينيين التهجير المزيد

إقرأ أيضاً:

وقفة.. فشل مخطط تهجير أشقائنا الفلسطينيين

وقفتنا هذا الأسبوع سوف نتحدث فيها عن فشل الخطة الخبيثة الصهيونية لتهجير أشقائنا الفلسطينيين من فلسطين بصفة عامة ومن غزة والضفة بصفة خاصة.

وهذا ما هو حادث حتى الآن ولكن الأيام ستجبرنا على المتابعة الشديدة للثبات على هذا المبدأ الذي أصبح فلسطينيا ومصريا وعربيا وإسلاميا، بل هناك شعوب كثيرة في أوروبا وأمريكا رفضت مبدأ التهجير سواء القصرى أو الطوعي.

وأظن بالله خيرا وأدعو الله بشكل دائم أن يقف بجانب أشقائنا الفلسطينيين وبجانب العرب والمسلمين جميعا في الثبات على هذا الرفض الكامل وعدم الرضوخ لأي نوع من التهديدات فالعرب والمسلمون جميعا قوة عظمى إذا تضامنوا وثبتوا على التضامن والاتحاد ضد مخططات العدو الصهيوني وعملائه، فعدم الثبات يعنى أنه ليس فلسطين فقط التي ستضيع بل جميع الدول العربية والإسلامية، ودورها أراه بشكل مؤكد سيكون قادما بعد التفكك العربي والإسلامي لا قدر الله.

فوقوفنا صفا واحدا ضد أعداء الأمة العربية والإسلامية بل والذى سيمتد إلى غالبية الدول الإفريقية والآسيوية، على المدى المتوسط والطويل لذا فالانتباه والحذر واجب من الجميع وسنترقب جميعا التنفيذ الفعلي لقرارات مؤتمر القمة العربية الأخيرة، فلا يجب أن ينسى أحد أن العدو الصهيوني والغربي لا يؤمن مكره على مر الدوام وليعد الجميع بالذاكرة، فهم يتخلصون حتى من عملائهم بعد بلوغ المرام حتى لا يكون هناك شاهد عليهم والاستيلاء على أموال وممتلكات عملائهم بالداخل والخارج سواء على عين حياتهم أو بعد التخلص منهم، فليتغلب الجميع على شياطينهم من الإنس والجن لأنه لن يصح إلا الصحيح.

فلا يجب أن يخسر أحد لا دنياه ولا آخرته، والله الموفق والمستعان، إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.

اقرأ أيضاً«حماس» ترحب بالقمة العربية بالقاهرة وتثمن الموقف الرافض لتهجير الفلسطينيين

أمين عام مجلس التعاون الخليجي: نؤيد الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة ونرفض تهجير الفلسطينيين

مقالات مشابهة

  • الديهي: سوريا تواجه خطر التقسيم إلى أربع أو خمس دول.. ولا بد من التحرك
  • الديهي: انخفاض التضخم هذا العام يعكس تحسنا في الأداء الاقتصادي المصري
  • الديهي: دماء الشهداء لن تنساها الدولة المصرية ولن نخونها بالمصالحة مع الإخوان
  • بذكرى يوم الشهيد.. نشأت الديهي: مصر لن تنسى أبنائها ولن تنسى من ضحوا
  • سموتريتش: ننشئ إدارة بوزارة الدفاع لتهجير الفلسطينيين من غزة
  • وقفة.. فشل مخطط تهجير أشقائنا الفلسطينيين
  • كيف استقبل اليمين الإسرائيلي والمعارضة خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين؟
  • حماس: مصر بذلت جهودا كبيرة لتوحيد الصف الفلسطيني ووقف مخطط التهجير
  • "حماس" تثمن جهود مصر لوقف مخطط التهجير والمساعدة فى تدفق المساعدات
  • بدل معبر رفح.. خطة إسرائيلية جديدة لتهجير الفلسطينيين عن طريق اللنبي