فولكس فاجن تعلن إنتاج سيارة ID.1 الكهربائية بسعر رخيص
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
كشفت شركة فولكس فاجن عن رغبتها في إطلاق سيارة كهربائية صغيرة بسعر أقل من 21 ألف دولار بحلول عام 2027، حيث تتجه الشركة إلى استعادة جذورها في مجال السيارات الصغيرة، من المتوقع أن تحمل السيارة الجديدة اسم ID.1، مستوحاة من طراز e-Up الناجح.
وتسعى شركة فولكس فاجن لجعل السيارات الكهربائية في متناول المستهلك الأوروبي، مع جودة عالية وربحية مضمونة.
كما تخطط فولكس فاجن لإطلاق 9 موديلات كهربائية خلال السنوات الثلاث المقبلة، ولكن لم تؤكد الشركة بعد مكان تصنيع هذه الطرازات، لكن إسبانيا قد تكون الموقع المحتمل.
وسيتم تحويل إنتاج جولف إلى المكسيك لإفساح المجال في مصنع فولفسبورج للجيل الجديد من جولف الكهربائية وكروس أوفر T-Roc الكهربائية.
كما تمكنت فولكس فاجن من بيع أكثر من 1.35 مليون سيارة ID منذ 2019، لكنها واجهت مشاكل في سلاسل التوريد والبرمجيات، إضافة إلى المنافسة الشديدة في الصين.
كما استثمرت الشركة 5.8 مليار دولار في مشروع مشترك مع ريفيان لتحسين الهندسة الكهربائية والبرمجيات، مما قد يساعد في تسريع طرح السيارات الكهربائية بأسعار مناسبة.
ولكن لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت ID.1 و ID.2all ستتوفر في أسواق مثل أمريكا الشمالية، ولكن يشير الاتجاه الحالي إلى أن فولكس فاجن تركز على السوق الأوروبية قبل أي توسع عالمي.
اقرأ أيضاً«تسلا» تطلق السيارة الكهربائية الجديدة «Cybertruck»
شبيه الآيفون.. ريلمي تطلق Realme C61 بسعر اقتصادي يناسب جميع الفئات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فولكس فاجن شركة فولكس فاجن سيارة ID 1 الكهربائية سارات فولکس فاجن سیارة ID
إقرأ أيضاً:
السفير الأمريكي في اليمن: ضرباتنا تستهدف قدرات الحوثيين العسكرية ومنع تدفق الأسلحة الإيرانية
أكد السفير الأمريكي لدى اليمن، ستيفن فاجن، أن الضربات الأمريكية المستمرة ضد مليشيا الحوثي الإرهابية تهدف إلى تقويض قدراتها العسكرية وتعطيل تدفق الأسلحة إليها من إيران ودول أخرى. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها الخميس، مشددًا على أن هذه العمليات تندرج ضمن الجهود الرامية إلى استعادة حرية الملاحة البحرية في البحر الأحمر.
وأوضح فاجن أن الغارات الجوية الأمريكية تركز على تدمير مواقع تخزين وتصنيع الأسلحة، بالإضافة إلى مراكز القيادة والسيطرة الحوثية، ومنظومات الرادار المستخدمة في استهداف السفن التجارية. وأضاف: "عندما نحقق هدفنا بإضعاف التهديدات العسكرية للحوثيين، سنكون قد مهدنا الطريق لحل سياسي شامل للأزمة اليمنية."
كما انتقد السفير الأمريكي استمرار المليشيا في عرقلة حركة التجارة الدولية، مشيرًا إلى أن هجماتها على السفن تمثل انتهاكًا صارخًا لمبدأ حرية الملاحة البحرية بموجب القانون الدولي.
وأكد أن الضربات الدقيقة التي تنفذها القوات الأمريكية أسفرت عن إضعاف البنية التحتية العسكرية للحوثيين، بما في ذلك تصفية عدد من قادتهم الميدانيين.