قالت السفيرة سها الجندي وزيرة الهجرة، إن مؤتمر المصريين في الخارج كان قمة من القمم التي كانت تتطلع إليها الوزارة وجاء بنجاح إضافى، حيث اقيم المؤتمر بعد عاما من العمل فتم البدء في المؤتمر الثالث بالنسخة الثالثة والتى أطلق عليه " كيانات".

وأكدت الجندي خلال مداخلة هاتفية مرئية  مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج أخر النهار المذاع على فضائية النهار، أنه تم البدء بالنسخة الرابعة من مؤتمر المصريين بالخارج فى31/7/2023 وتم استعراض الإنجازات التي اقدمت عليها وزارة الهجرة خلال هذا العام وتم تقديمه في إطار ما يسمي بكشف حساب عن إستراتيجية عمل الوزارة وتحقيق توصيات وإنجازات ما تم في النسخة الثالثة من المؤتمر وبالفعل تم تحقيقها.

وأوضحت السفيرة سها الجندي أنه تم التحاور حول الكثير من الإنجازات والخدمات والمحفزات في  المجال الاقتصادي، والسياسي، والاجتماعي، والخدمي والتعليمي والثقافي.

مشاركة العديد من الوزارات فى مؤتمر المصريين بالخارج فى نسخته الرابعة

وتابعت: تمت المشاركة من ٥ من وزارات عديدة كوزير المالية ،وزيرة الثقافة، وزيرة التضامن الاجتماعي، ووزير التربية والتعليم، بالإضافة إلى مشاركة المزيد من الوزارات كوزارة التعليم العالى والخارجية والدفاع والداخلية والجوازات وبطاقات الرقم القومي.

حضره الف مصري بالخارج
وأضافت أن حوار مؤتمر المصريين من الخارج حضره الف مصري من الخارج وهذا أنجازا كبيرا وتم الوصول الى الشباب عن طريق العديد من المبادرات التي تمت السعي فيها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزيرة الهجرة مؤتمر المصريين وزارة الهجرة وزارات وزير المالية وزيرة التضامن الإجتماعى مؤتمر المصریین

إقرأ أيضاً:

الشيخ خالد الجندي يرد على شبهة «أمية الصحابة» (فيديو)

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إنه لا يمكن تجاهل حقيقة أن الصحابة كانوا يستمعون مٌباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم، وأن البعض قد يُثير تساؤلات حول قُدرة الصحابة على القراءة والكتابة في ذلك الوقت، مُوضحا أن كلمة «الأميين»، في القرآن الكريم لا تعني فقط عدم القدرة على القراءة والكتابة، بل هي إشارة إلى الفطرة السليمة والنقية التي تربى عليها الإنسان بعيدًا عن التشويه والمكر والخداع.

ما معنى كلمة أمي؟

وأكد عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الخميس، أن كلمة «أمي»، في الأصل كانت دلالة على الفطرة السليمة، لكن مع مرور الوقت تحولت في الاستخدام العربي إلى معنى آخر، هو عدم القدرة على القراءة والكتابة، لكن ذلك لا يتعارض مع حقيقة أن الصحابة كانوا قادرين على نقل ما سمعوه من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل صحيح.

كما أوضح أن هناك فرقًا بين «كتابة السنة» و«تدوين السنة»، فكتابة السنة تٌعني نقل الأحاديث التي كان الصحابة يسمعونها من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر، بينما التدوين هو تنظيم وتصنيف هذه الأحاديث في فصول وأبواب بعد عصر النبي.

وأكد أن الكتابة كانت جزءًا من الحياة اليومية في عصر النبي صلى الله عليه وسلم، كما أن الله تعالى قد أمر الصحابة بالكتابة في القرآن الكريم في العديد من الآيات، مثل قوله: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ»، مما يٌعني أن الكتابة كانت أمرًا مٌشروعًا ومعروفًا بين الصحابة، وأنه لا يمكن القول بأن الصحابة لم يكونوا قادرين على الكتابة أو أن ذلك يتعارض مع كتابات السنة النبوية.

مقالات مشابهة

  • 272 إطار ديني مغربي إلى الخارج في رمضان
  • وزيرة التنمية المحلية ومحافظ القاهرة يشهدان ختام فعاليات الدورة التدريبية الرابعة للكوادر الأفريقية
  • الشيخ خالد الجندي يرد على شبهة «أمية الصحابة» (فيديو)
  • التعليم تحدد الفئات المسموح لها دخول امتحانات المصريين بالخارج للترم الثاني وموعدها
  • جلالة السلطان يتلقى شكر المشاركين في المؤتمر الدولي لـ"جمعية المحامين"
  • جلالةُ السُّلطان يتلقى برقية شكر من المحامين المشاركين في المؤتمر الدولي
  • دور المصريين في الخارج وتأثيرهم على السياسة الدولية.. فيديو
  • شعبة الملابس تكشف مفاجأة بشأن الملابس المستعملة المستوردة من الخارج
  • الأمم المتحدة: نتابع المشاورات الخاصة بمؤتمر الحوار الوطني بسوريا عن كثب
  • انطلاق ⁧‫المنتدى السعودي للإعلام ‬⁩ في نسخته الرابعة بالرياض