دورتموند يستهل مشواره مع كوفاتش بالخسارة أمام شتوتغارت
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
خسر بروسيا دورتموند 1-2 أمام ضيفه شتوتغارت، اليوم السبت، في بداية مخيبة لآمال مدربه الجديد نيكو كوفاتش، إذ ابتعد الفريق أكثر عن المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا في جدول ترتيب الدوري الألماني.
تولى كوفاتش تدريب بروسيا دورتموند قبل أيام عقب قرار النادي، الذي يواجه سبورتنغ لشبونة في دوري الأبطال هذا الأسبوع، بإقالة المدرب نوري شاهين في أواخر يناير (كانون الثاني)، بعد سلسلة من أربع هزائم في كل المسابقات.
وافتتح شتوتغارت التسجيل بشكل غير متوقع، عندما حول مدافع دورتموند فالديمار أنطون كرة عرضية إلى مرمى فريقه بالخطأ في الدقيقة 50.
Defeat at home. pic.twitter.com/2YbdHgCwqM
— Borussia Dortmund (@BlackYellow) February 8, 2025وضاعف شتوتغارت النتيجة بضربة رأس من جيف شابوت عند القائم البعيد بعد مرور ساعة من اللعب.
وقلص أصحاب الأرض الذين سيطروا على مجريات اللعب بعد الاستراحة، الفارق عن طريق جوليان براندت بتسديدة منخفضة من زاوية ضيقة في الدقيقة 81، لكن محاولاتهم لإدراك التعادل فشلت، وطُرد المدافع جوليان رايرسون لحصوله على الإنذار الثاني.
وتجمد رصيد دورتموند الذي وصل لنهائي دوري الأبطال في الموسم الماضي عند 29 نقطة في المركز 11، بينما رفع شتوتغارت رصيده إلى 35 نقطة في المركز الرابع.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بروسيا دورتموند شتوتغارت بروسيا دورتموند شتوتغارت الدوري الألماني
إقرأ أيضاً:
لاتسيو يرفض «رابع الكالشيو» من يوفنتوس!
روما (أ ف ب)
سقط لاتسيو في فخ التعادل على أرضه أمام ضيفه أودينيزي 1-1، ليفوّت على نفسه فرصة الاستئثار بالمركز الرابع على حساب يوفنتوس الذي مُني بهزيمة مذلة أمام أتالانتا 0-4، في ختام المرحلة الثامنة والعشرين من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وتأخر لاتسيو بهدف القائد فلوريان توفين (22)، قبل أن يدرك التعادل عبر أليسيو رومانيولي (32).
وبتعادله الثالث في مبارياته الأربع الأخيرة في الدوري، فشل لاتسيو في التقدم للمركز الرابع، مكتفياً برفع رصيده إلى 51 نقطة في المرتبة الخامسة، ليتأخر بفارق نقطة عن يوفنتوس الذي تنفس الصعداء في سعيه لحجز مقعده إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، في المقابل، يحتل أودينيزي المركز العاشر برصيد 40 نقطة.
ويعاني فريق «السيدة العجوز» الأكثر تتويجاً في الكرة الإيطالية أزمة حقيقية، إذ تعرض أمام أتالانتا لأكبر هزيمة في ملعبه منذ عام 1967، وخسر حظوظه الأخيرة في البقاء ضمن دائرة المنافسين على لقب الدوري.
وانهالت الانتقادات اللاذعة على مدربه تياجو موتا الذي تسلّم مهامه في يوليو الماضي، إذ في حال فشل يوفنتوس في خطف بطاقة المشاركة في المسابقة القارية الأم، يقرر النادي إقالة لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي السابق، وإمكانية التعاقد مع أنتونيو كونتي «نابولي»، أو جان بييرو جاسبيريني «أتالانتا»، أو روبرتو دي تزيربي «مارسيليا الفرنسي».
وزير الأوقاف يستقبل وفد مؤسسة مساجد لتعزيز التعاون