تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أكد المهندس عاهد بسيسو، وزير الأشغال العامة والإسكان الفلسطيني، أن 85% من مقومات الحياة في غزة من إسكان وبنية تحتية قد دمر بسبب الحرب، موضحا أن التحدي الأبرز الآن هو قضية السماح بدخول المساعدات ومواد الإغاثة ومعدات إعادة الإعمار.

وأضاف «بسيسو» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، ونتطلع لدعم الدول العربية من أجل إعادة إعمار قطاع غزة، ونثمن الموقف المصري والأردني من قضية تهجير الفلسطينيين، ونأمل في توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة خلال المرحلة المقبلة .

وأوضح وزير الإسكان والأشغال العامة الفلسطيني، أن فلسطين في أحوج الأوقات الآن لعملية المصالحة الوطنية ونعول دائما على الموقف المصري في قضايا التحرر الفلسطيني، مشيرا إلى أننا نحن على اتصال دائم مع الأشقاء في الدول العربية وقد تم حضوري لمؤتمر لإعادة بناء الدول المدمرة في العالم العربي في الجامعة العربية بالقاهرة، وكذلك مؤتمر الذي عقد في الجزائر ونحن نلاحظ مدى الدعم الكبير من أشقائنا في الدول العربية سواء بالدعم المادي والفني.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إعادة إعمار قطاع غزة الجامعة العربية الدعم المادي الحياة في غزة الضفة الغربية الفلسطينيين المصالحة الوطنية الموقف المصري تهجير الفلسطينيين دعم الدول العربية دخول المساعدات مقومات الحياة وزير الأشغال العامة

إقرأ أيضاً:

الوطني الفلسطيني: زيارة ماكرون للعريش رسالة برفض المخططات الأمريكية وخطة التهجير

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور تحسين الأسطل، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، إن زيارة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون مع الرئيس عبدالفتاح السيسي العريش ولقاء الجرحى الفلسطينيين في مستشفى العريش، ثم بعد ذلك ترتيب للقاء المنظمات الإنسانية العاملة في قطاع غزة والإطلاع على حجم المساعدات التي تمنع دولة الاحتلال دخولها إلى قطاع غزة بعد إغلاق المعبر أكثر من شهر والذي جاء كذلك بعد قمة ثلاثية مع العاهل الأردني  وكذلك الاتصال مع الرئيس الأمريكي ترامب، تعكس مدى اهتمام فرنسا ومصر والأردن بالعمل على إعطاء أمل للشعب الفلسطيني في ظل استمرار المحرقة والمقتلة التي يرتكبها الاحتلال في غزة بدعم من الولايات المتحدة ومساندة منها.

وأضاف الأسطل، اليوم الثلاثاء، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن زيارة ماكرون إلى العريش ربما جاءت رسالة عملية على أرض الواقع برفض المخططات الأمريكية التي تحاول إسرائيل التمسك بها أو اليمين الإسرائيلي المتطرف في الحكومة الإسرائيلية التمسك بها والعمل بها على أرض الواقع وخطة التهجير والتي تهدف كذلك إلى تهجير شعبنا الفلسطيني حسب الخطة الإسرائيلية المعدة من عام 56 من القرن الماضي وهى تهجير الشعب الفلسطيني إلى سيناء.

وأكد أن رمزية الزيارة إلى سيناء وتحديدًا إلى مدينة العريش بالتأكيد ربط عملي من القيادة المصرية ومن دولة مهمة أوروبية لها تمثيلها ولها قدراتها وتدخلت على الساحة اللبنانية ونجحت في وقف إطلاق النار في لبنان بالتأكيد هنا فرنسا تتطلع إلى دور عملي توقف هذه الجرائم التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • اليمني: الرئيس السيسي قطع الطريق على إسرائيل وأمريكا في قضية التهجير
  • وزير الإسكان يتابع الموقف التنفيذي لمشروعات إحياء القاهرة الخديوية
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: مصر من اللحظة الأولى موقفها صارم ضد التهجير
  • وزير الثقافة المصري يستقبل الأمين العام للهيئة العربية للمسرح
  • وزير الإسكان المصري يستقبل السفير السوداني لبحث تعزيز فرص ومجالات التعاون
  • الجزائر في تصعيد دبلوماسي جديد على خلفية الموقف الأمريكي من قضية الصحراء
  • وزير الزراعة يتوجه إلى الكويت للمشاركة في اجتماع الهيئة العربية للاستثمار الزراعي
  • الوطني الفلسطيني: زيارة ماكرون للعريش رسالة برفض المخططات الأمريكية وخطة التهجير
  • وزير التعليم الفلسطيني يطلب عقد امتحانات الثانوية العامة للطلبة الفلسطينيين في مصر
  • تضامنا مع الشعب الفلسطيني.. آلاف المصريين أمام معبر رفح لرفض التهجير