القبض على مطلق نار وضبط مركبات مخالفة في موكب تخريج في مأدبا
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية #الأمن_العام إنّ فريقاً تحقيقياً خاصا تابع التحقيق في فيديو جرى تداوله ظهرت خلاله مجموعة من المركبات تسير بشكل #مواكب ( موكب #تخريج ) ومعيقة لحركة السير كما وظهر أحد الأشخاص يقوم بإطلاق #عيارات_نارية في الهواء أثناء المسير .
وأكّد الناطق الإعلامي أنّ فريق التحقيق تمكّن من تحديد موقع تصوير الفيديو في مدينة مأدبا، وجرى تحديد المركبات التي ظهرت في الفيديو حيث تم ضبط خمس مركبات منها والتعميم عن باقي المركبات والعمل جارٍ على ضبطها.
وتابع الناطق الإعلامي أنه جرى كذلك تحديد مطلق النار في الهواء وأُلقي القبض عليه وضبط السلاح الناري المُستخدم وستتخذ الإجراءات القانونية والإدارية كافّة بحق المخالفين، كما وسيتم حجز المركبات للمدد القانونية في ساحات الحجز المخصّصة لذلك.
مقالات ذات صلة إعلامي إسرائيلي: السنوار خدعنا وكنّا عميانا وأغبياء 2025/02/08المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام مواكب تخريج عيارات نارية
إقرأ أيضاً:
«أعراض وعلاج مرض التوحد».. ندوة تثقيفية في دار الكتب بطنطا
نظمت مكتبة دار الكتب بطنطا اليوم الاثنين 7 أبريل، ندوة بعنوان "أعراض وعلاج مرض التوحد"، أدارتها نيفين زايد، مديرة دار الكتب.
ألقت الدكتورة إيناس البنداري، مدرس الصحة النفسية والتربية الخاصة بكلية التربية جامعة طنطا، محاضرة تناولت فيها تعريف مرض التوحد كاضطراب نمائي يمكن اكتشافه خلال أول ثلاث سنوات من عمر الطفل.
بدأت الدكتورة إيناس حديثها بتوضيح أبرز أعراض مرض التوحد، مثل مشاكل التواصل التي تشمل التواصل اللفظي والبصري، وصعوبة التفاعل الاجتماعي وعدم القدرة على الاندماج مع الآخرين. كما أشارت إلى السلوكيات النمطية مثل حركات الدوران أو الرفرفة، وأوضحت أن فرط النشاط ليس سمة عامة بين جميع الأطفال المصابين بالتوحد.كما تحدثت عن الاضطرابات المعرفية، مثل مشاكل الإدراك والحواس التي قد تظهر عند الأطفال منذ الشهور الأولى.
أشارت إلى أهمية القياس التشخيصي عند ملاحظة الأعراض المبكرة، لضمان التدخل السريع وتقديم الدعم اللازم.
وذكرت أن التوحد يُصنف إلى نوعين: التوحد الناطق والتوحد غير الناطق. وأكدت أنه رغم عدم وجود علاج شافٍ، فإن التدخلات السلوكية يمكن أن تحسن من حالة الطفل.
تناولت الأسباب المحتملة للتوحد، مثل العوامل الوراثية والتعرض للتلوث البيئي أو العدوى الفيروسية أثناء الحمل، بالإضافة إلى نقص الأوكسجين أثناء الولادة الذي قد يؤثر على الدماغ. كما أكدت أن الولادة المبكرة قد تؤدي إلى خلل في فسيولوجيا الدماغ.
وذكرت أن الإصابة بالتوحد تحدث في حالة من كل 500 شخص، لكن النسبة أصبحت في ازدياد بسبب التلوث. وأوضحت أن التوحد يختلف تمامًا عن التخلف العقلي، حيث أن بعض الأطفال المصابين بالتوحد قد يمتلكون ذكاءً عاليًا وقدرات إبداعية.