دمـــار يقترب من الأرض في هذا التاريخ .. ايه اللي مستنينا؟
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تواجة الكرة الأرضية خطرآ جديدآ، حيث يقترب الكويكب "بينو" من الأرض، حيث يتواجد حاليا في أقرب مسافة من كوكبنا، إذ يوجد على بعد 299 ألف كيلومتر، ويقدر العلماء احتمال اصطدامه بالأرض.
أثار خبر اصطدام الكويكب "بينو" بالأرض، جدلا كبيرا عبر منصات التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، وجاء ذلك مع الإعلان عن اقتراب الكويكب، حيث حذر العلماء من الكويكب، ويبدو أن كوكب الأرض على موعد مع حدث هام .
من المحتمل اصطدام كويكب بينو بالأرض في شهر سبتمبر، وذلك وفقا لتوقعات العالماء خاصة أن الكويكب قريب من الأرض، وهو حاليا في أقرب مسافة من كوكبنا الذي يقترب منه كل 6 سنوات، إذ يوجد على بعد 299 ألف كيلومتر.
وللمزيد من التفاصيل حول الدمار الذي يقترب من الأرض وعن موعد هذا الأمر شاهد الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بينو الكويكب بينو كوكب الأرض اصطدام الكويكب بينو بالأرض اصطدام الكويكب بينو اصطدام الكويكب اصطدام كويكب بالأرض المزيد من الأرض
إقرأ أيضاً:
روبيو: الرئيس ترامب ملتزم بإنهاء الحرب الاوكرانية في أقرب وقت ممكن
أجرى وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، سلسلة من الاتصالات مع نظرائه في كل من أوكرانيا وفرنسا، مؤكدًا تصميم الرئيس دونالد ترامب على تحقيق سلام دائم في المنطقة وتأتي هذه الاتصالات في إطار الجهود الدبلوماسية المكثفة لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا.
في اتصال هاتفي يوم الجمعة مع وزير الخارجية الأوكراني، أندريه سيبيها، شدد روبيو على التزام الرئيس ترامب بإنهاء الحرب في أقرب وقت ممكن. وأشار بيان لوزارة الخارجية الأمريكية إلى أن "الوزير أكد أن الرئيس ترامب مصمم على إنهاء الحرب في أقرب وقت ممكن، وشدد على ضرورة أن تتخذ جميع الأطراف خطوات لضمان سلام مستدام".
من جانبه، وصف سيبيها المكالمة بأنها "بناءة"، مشيرًا إلى مناقشة الاجتماع الثنائي المرتقب في المملكة العربية السعودية. وأكد سيبيها على أهمية القيادة الأمريكية في تحقيق سلام دائم، معربًا عن التزام أوكرانيا بأن تكون بناءة قدر الإمكان في السعي لتحقيق السلام والأمن الموثوق به في أقرب وقت ممكن.
وفي اتصال منفصل يوم الجمعة، بحث روبيو مع وزير الخارجية الفرنسي، جان-نويل بارو، سبل إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وأكد روبيو تصميم الرئيس ترامب على التوصل إلى سلام عادل ودائم من خلال المفاوضات، مشددًا على استمرار التعاون بين الولايات المتحدة وفرنسا لتحقيق هذا الهدف.
تأتي هذه التحركات في ظل تعليق الرئيس ترامب للمساعدات العسكرية ومشاركة المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا، في محاولة للضغط على كييف لقبول اتفاق لوقف إطلاق النار. كما يدرس ترامب فرض عقوبات واسعة النطاق، بما في ذلك عقوبات مصرفية، ورسوم جمركية على روسيا حتى يتم التوصل إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا.
وفي وقت سابق من فبراير، اتفقت الولايات المتحدة وروسيا على معالجة "المشكلات" في العلاقات الثنائية وبدء العمل على إنهاء الحرب في أوكرانيا. جاء ذلك خلال اجتماع استمر 4.5 ساعات في المملكة العربية السعودية، حضره روبيو ومستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز والمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، إلى جانب وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.
تُظهر هذه الجهود الدبلوماسية التزام الإدارة الأمريكية الحالي بإنهاء الصراع في أوكرانيا وتحقيق سلام دائم في المنطقة، مع التأكيد على أهمية التعاون الدولي لتحقيق هذا الهدف.