بقلم : حسن المياح – البصرة ..

الإسلام هو أن تستمد حقيقته وجوهره وماهيته من القرٱن الحكيم الكريم والنبي محمد صلى الله عليه وٱله ….. ؛ لا من شخوص السياسة الأسياد الإستعماريين المحتلين ، من مثل ترامب ونتنياهو وغيرهم ، ولا من مثل أشخاص السياسيين العملاء الخردة اللمم المستجدين ، من مثل عمار الحكيم وهادي العامري وقيس الخزعلي ونوري المالكي ومن لف لفهم عمالة وعبودية للأسياد الأصنام أولي نعمة تنصيب حاكمية دنيوية لصوصية صعلوكة مجرمة فاسدة وظلم دامس حالك السواد عتمة وقتامة ، لما يكون الإحتلال والإستعمار هو الحاكم المتسلط المفروض الذي لا يقهر وحشية وإفتراسٱ ، وظلمٱ ونهبٱ ….

فأي مؤتمر —- مهما كان نوعه ، وجنسه ، وفصله ، والبذخ السحت الحرام الذي عليه ينفق ويستنزف من أموال الشعب العراقي المستضعف المحروم المظلوم —- يدعون اليه كل هؤلاء … هو زيف وكذب ، وخداع ودجل وأبلسة متشيطنة متاجرة بدين الله الإسلام المحمدي تجارة سوقية ربوية على أنها هي دين الله الإسلام إلتواء مكيافيليٱ ، وإنحرافٱ براجماة خدمة ذات سياسي خردة عميل مجرم تافه هزيل ، نجس عفن وكس ذليل ….. !!! ؟؟؟

حاشا الله ونبيه محمد وكتابه القرٱن ودينه الإسلام من كل هذه الترهات والأبالق والكهنوتيات الكنسية المزورة الفاسدة ، وتلك الإبليسيات السياسية والشيطنات الجاهلية المجرمة المنحرفة …..

گول لا ….. والواقع محصحص ويشهد بذلك ، ويعلنه …. وهم المتمشدقون به صلافة وجاهلية ، وتباهيٱ سوء أخلاق وإنحراف مسيرة ….. ؟؟؟

حسن المياح

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

المفتي يوضح حكم صيام المريض العاجز «فيديو»

قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إن الإسلام دين يسر ورحمة، وأنه لا يكلف الإنسان فوق طاقته، مستشهدًا بقوله تعالى: «مَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ» [الحج: 78].

وأكد مفتي الجمهورية، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «اسأل المفتي» الذي يذاع على قناة صدى البلد، أن الفرح بما جاء به النبي، والغيرة على دينه وسنته، من علامات المحبة الصادقة، مؤكدا أن «المرء يُحشر مع من أحب»، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم حين بشَّر رجلًا قال إنه لم يُعِدَّ للآخرة كثير صلاة أو صيام، لكنه يُحب الله ورسوله، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «أنت مع من أحببت».

كما أكد أن المريض العاجز عن الصيام، الذي لا يُرجى شفاؤه، وليس لديه القدرة على دفع الفدية، يُرفع عنه الحرج، وليس عليه إثم.

وأشار إلى قصة الرجل الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشتكي أنه أتى أهله في نهار رمضان، فأمره النبي بالكفارة، لكنه لم يكن قادرًا عليها، فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم صاعًا من تمر ليتصدق به، فلما أخبره الرجل أنه أفقر أهل المدينة، سمح له النبي بأخذه. وأكد فضيلته أن هذه القصة تدل على سعة رحمة الإسلام وتيسيره على المسلمين.

واختتم المفتي حديثه بالدعوة إلى التحلي بروح الشريعة الإسلامية التي تقوم على الرحمة والتيسير، والتأكيد على ضرورة الالتزام بالأحكام الشرعية بروح المحبة والاتباع، مع الاستفادة من التوجيهات النبوية في تحقيق السعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة.

اقرأ أيضاًالمفتي: الإسلام لم يكتفِ بالدعوة إلى بر الوالدين فهو من أعظم القيم الأخلاقية «فيديو»

مفتي الجمهورية: المرأة شريك في بناء الحضارة والتاريخ شاهد على بصماتها الراسخة

مفتي الجمهورية: القرآن الكريم معجزة باقية إلى يوم القيامة وهو صالح لكل زمان ومكان

مقالات مشابهة

  • أزمة مسلمين لا أزمة إسلام
  • أيمن أبو عمر: الرحمة بالحيوان طريق للجنة
  • محمد أبو هاشم: الإمام أبو حنيفة وضع أساس الاجتهاد الفقهي الذي يسر على المسلمين
  • ماذا حدث لأصحاب السبت بعد مخالفة أمر الله؟.. إسلام النواوي يشرح
  • دروس وعبر من قصة سيدنا موسى.. ما هي معجزة شق البحر؟
  • درس التراويح بالجامع الأزهر: الإسلام جعل التكافل مبدأً راسخًا لتوازن المجتمع
  • إبراهيم عليه السلام رمزٌ وقدوةٌ في البراءة من أعداء الله، لا التطبيع معهم!
  • المفتي يوضح حكم صيام المريض العاجز «فيديو»
  • مسجد قباء أول مسجد أسس في الإسلام يحمل في جنباته عبق السيرة النبوية
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم