وزير الإعلام الجديد... إليكم سيرته الذاتية
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
عيّن المحامي الدكتور بول مرقص وزير للإعلام، وهذه سيرته الذاتية:
- حائز دكتوراه دولة فرنسية في القانون من جامعة II Nancy لورين - فرنسا.
- خضع لدورات قانونية في الولايات المتحدة الأميركية وتحديدا واشنطن وبنسلفيانيا وتكساس ونيفادا.
- محام في الإستئناف حيث أسس ويدير مكتبا للمحاماة والإستشارات القانونية
www.
- رئيس منظمة JUSTICIA لحقوق الانسان org.justiciadh.www
- درس الحقوق وقوانين الأعمال على مراحل في كل من جامعة القديس يوسفUSJ والجامعة الأميركية في بيروت AUB والجامعة اللبنانية وجامعة الحكمة
ومعهد المحاماة، حتى أصبح عميداً في الجامعة الدولية للاعمال في ستراسبورغ Strasbourg.
- أسس وترأس لجنة الدراسات والشؤون المصرفية في نقابة المحامين في بيروت.
- مستشار كل من لجنة حقوق الإنسان النيابية ولجنة المرأة والطفل النيابية وساهم بصياغة ومراجعة عدد من القوانين التي أصبحت واقعا.
- منسق الخطة الوطنية لحقوق الإنسان المؤلفة من 23 كراسا والمعدة من لجنة حقوق الإنسان في مجلس النواب اللبناني، بدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP، ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان OHCHR.
- شارك في عدد من المنتديات العالمية في كندا وأوروبا وحاضر في البنك الفدرالي الأميركي واتحاد المصارف العربية مرات عديدة في لبنان والخارج.
•
- له عشرات المؤلفات الإفرادية والجماعية ودراسات عديدة مقدمة إلى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP، والبنك الدولي Bank World، والإتحاد الأوروبي EU، والمكتب الإقلمي لليونيسكو في بيروت UNESCO.
- من الكتب الإفرادية التي نشرها نذكر آخرها:
-الدستور اللبناني: تفسيره وتعديله، إخضاع السياسة لحكم القانون، ثقافة الدفاع عن الحقوق، إعادة النظر في صالحيات المحكمة العسكرية، وخمسة مؤلفات
حول الصناعة المصرفية ومكافحة تمويل الإرهاب وتبييض الأموال. إضافة الى مساهمته في إطلاق مرصد القضاء في لبنان لحث القضاة على إصدار
أحكام جريئة، ومرصد التشريع النواب على جودة التشريع والتي نشرت في مؤلفات جماعية. هذا فضلا عن إشرافه على إصدار سلسلة دليل
حقوق الناس من قبل محامين اختصاصيين من فريق عمل JUSTICIA والمنشورة بصيغة أسئلة وأجوبة مبسطة مع نماذج حية للمواطنين، سواء ورقيا
أو عبر الإنترنت على موقع مؤسسة JUSTICIA، كي يصل الناس الى حقوقهم على نحو سهل ومبسط.
- حائز دروع وشهادات تقدير من جهات مختلفة منها:
- اللجنة الأسقفية " عدالة وسلام"، المنبثقة من مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان(2025)، اتحاد المصارف العربية (2015)، السفارة الأميركية في بيروت (2012)،
Lebanese State Alumni Community السفارة الأميركية في بيروت (2012) Alumni MEPI، وزارة الخارجية الأميركية (2007)، معهد الدروس القضائية في نيفادا – الولايات المتحدة الأميركية (2007)، مركز حل النزاعات – واشنطن (2007)، مجلس كنائس الشرق
الأوسط (2006)، نقابة خبراء المحاسبة المجازين (2006)، نقابة المحامين في بيروت (2005)، مركز توفيق عساف الثقافي (2005)، لجنة الرقابة على
المصارف (2003)، المحكمة العسكرية الدائمة في بيروت (2001)، وقائد الجيش اللبناني (2000).
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی بیروت
إقرأ أيضاً:
مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يحذر من انتشار أزمة الكونغو في اجتماع طارئ
قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، يوم الجمعة، إنه يشعر بقلق عميق إزاء الأزمة المتصاعدة في شرق الكونغو.
وحث مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، جميع أصحاب النفوذ على المساعدة في وقف العنف وحذر من خطر انتشاره خارج حدود البلاد.
وقال تورك في اجتماع طارئ لمجلس حقوق الإنسان ومقره جنيف "إذا لم يتم فعل أي شيء، فقد يكون الأسوأ في المستقبل لم يأت بعد، بالنسبة لشعب شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، ولكن أيضا خارج حدود البلاد".
يجب على جميع أصحاب النفوذ التحرك بشكل عاجل لوضع حد لهذا الوضع المأساوي".
ودعت الكونغو إلى الاجتماع وتطلب منه التحقيق بشكل عاجل في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي تقول إن متمردي حركة 23 مارس المدعومين من رواندا ارتكبوا في شرق الكونغو الذين سيطروا على مدينة غوما ويستولون على المزيد من الأراضي.
وقال وزير الاتصالات في الكونغو باتريك مويايا،في قاعة الاجتماعات المكتظة "من الملح ممارسة ضغوط دولية حتى توقف رواندا دعمها للجماعات المسلحة وتنسحب من الأراضي الكونغولية في أقرب وقت ممكن".
ونفت رواندا مسؤوليتها وحذرت من أنها هي نفسها معرضة لخطر هجوم من جارتها، وقال جيمس نغانغو، سفير رواندا لدى الأمم المتحدة في جنيف: "إننا نعارض بشكل قاطع محاولات جمهورية الكونغو الديمقراطية لتصوير رواندا على أنها مسؤولة عن عدم استقرارها في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية".
"لكن ما هو واضح هو التهديد الوشيك الذي يشكله الوضع الحالي على رواندا، بعد سقوط غوما ، ظهرت أدلة جديدة بشأن هجوم وشيك واسع النطاق ضد رواندا "، مضيفا أن هناك مخزونا من الأسلحة حول المطار.
سيشارك رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي في قمة مشتركة لزعماء شرق وجنوب أفريقيا تبدأ يوم الجمعة لمناقشة الصراع في شرق الكونجو حيث يسيطر مقاتلون مدعومون من رواندا.
ويمكن أن تجمع القمة عالية المخاطر في تنزانيا بين تشيسكيدي والرئيس الرواندي بول كاجامي الذي تتهمه الكونغو والأمم المتحدة وشركاء غربيون آخرون بتسليح ودعم المتمردين. وقد نفت رواندا هذه الادعاءات باستمرار.